عرض العناصر حسب علامة : تركيا

إيران تقترح على أنقرة ودمشق اتفاقاً لانسحاب القوات التركية تضمنه مع روسيا stars

كشف وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان في مقابلة حصرية مع صحيفة "الوفاق" الإيرانية اليوم الأحد، 17 أيلول 2023 عن مقترح عرضته بلاده على السلطات السورية والتركية ضمن جهود أستانا والاجتماعات الرباعية للتسوية السورية التركية، مع إبداء استعداد إيران وروسيا لضمان اتفاق بهذا الشأن.

افتتاحية قاسيون 1138: رغم ذلك فإنها تسير! stars

تتسارع الأحداث والتطورات المرتبطة بالشأن السوري، داخل سورية، وفي محيطيها القريب والبعيد. ويأتي ذلك ارتباطاً بعوامل متعددة أهمها على المستوى الخارجي هو استمرار التحول في ميزان القوى الدولي بالضد من المصلحة الأمريكية والصهيونية، بالتوازي مع اقتراب الاستحقاقات التي تعمل عليها أستانا وارتفاع التنسيق بينها وبين دول عربية أساسية. وعلى المستوى الداخلي عبر استمرار الموجة الجديدة من الحركة الشعبية وتوسعها التدريجي.

الأمريكان هم من أوقفوا مرور المساعدات وغايتهم ضرب التسوية السورية- التركية!

فشل مجلس الأمن الدولي في بداية تموز الجاري في تمديد آلية المساعدات عبر الحدود بعد انتهاء صلاحية قرار مجلس الأمن 2672 والذي تم اعتماده في 9 كانون الثاني 2023. وكان هذا القرار الأخير ضمن سلسلة من قرارات بدأت منذ اعتماد قرار مجلس الأمن 2165 في 14 تموز 2014، والذي تم بموجبه السماح للوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة وشركائها التنفيذيين «باستخدام الطرق عبر خطوط النزاع والمعابر الحدودية باب السلام وباب الهوى واليعربية والرمثا... من أجل ضمان وصول المساعدات الإنسانية... إلى الأشخاص المحتاجين في سائر أنحاء سورية من خلال أقصر الطرق، مع إخطار السلطات السورية بذلك».

أوهام «الاستدارة التركية نحو الغرب».. بين الرغبات والوقائع!

منذ انتهت الانتخابات التركية الشهر الماضي بفوز أردوغان، رئاسياً وبرلمانياً، بدأت تنتشر تحليلات تقول: إنّ أردوغان، وبعد أن ضمن 5 سنوات إضافية في السلطة، قد تحرر من أعباءٍ كبرى كانت تثقل كاهله قبل الانتخابات، وأنه بات الآن جاهزاً لانتهاج سياسة جديدة بالكامل، محورها الأساسي هو «الانقلاب» على روسيا، وإصلاح علاقته بالغرب وبالأمريكان خاصة.

تطوّرات جديدة في العلاقات المصرية-التركية… حدودها وأسبابها العميقة stars

أعلنت مصر وتركيا عن إعادة التمثيل الدبلوماسي بين البلدين بعد قطيعة دامت 10 سنوات، التطور الأخير جاء بعد سلسلة من الممهِّدات كان أبرزها لقاءٌ على مستوى وزراء الخارجية، ومصافحةٌ تاريخيةٌ بين الرئيسين التركي والمصري، ما عُدَّ مؤشّراً على اقتراب إنهاء حالة الاضطراب التي عانت منها العلاقات الثنائية. فكيف يمكن فهمُ دافعِ هذه الخطوة وخصوصاً بعد تداولِ أنباءٍ حول زيارة مرتَقَبة للرئيس المصري إلى أنقرة؟