عرض العناصر حسب علامة : الجزائر

الطبقة العاملة

فرنساـ إضراب مستمر / قرر موظفو مطار أورلي في العاصمة الفرنسية باريس، الدخول في إضراب عن العمل من 22 كانون الأول  إلى 5 كانون الثاني 2018، ففي هذه الفترة سيقوم الموظفون من المنتمين للنقابة والعاملين في هذا المطار، بترك العمل يومياً من الساعة الحادية عشرة صباحاً، وحتى الواحدة بعد الظهر، ومن الساعة الخامسة مساءً، وحتى السابعة مساءً بالتوقيت المحلي، للاحتجاج على التغييرات المزمع إجراؤها على عقود عملهم، وجاء في تصريح لنقابة العمال العامة، أن التغييرات المزمع إجراؤها على عقود الموظفين، ستسفر عن أضرار مادية كبيرة بالنسبة للعاملين في النقل في المطار، وعمال الأمتعة وعمال المدرج، وأُشير إلى عدم التوصل إلى نتيجة في اللقاء مع أصحاب العمل.


الطبقة العاملة

بانوراما للأخبار العمالية حول العالم

الطبقة العاملة

ألمانيا:  تسريح جماعي / تظاهر عشرات العاملين في شركة سيمنز، يوم 17 تشرين الثاني  في العاصمة برلين، احتجاجاً على خطط إعادة الهيكلة التي تشمل تسريح العمال بشكل جماعي  في وحدة الغاز والطاقة، حيث ستخفض سيمنز نحو 6900 وظيفة قبل عام 2020 أو ما يقرب من 2% من القوى العاملة، وخاصة في قسم الطاقة والغاز، الذي كان يزدهر بتوريد توربينات غازية كبيرة لتوليد الكهرباء، وقد تضرر من النمو السريع للطاقة المتجددة في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.


الطبقة العاملة

العراق - إضراب يتحول إلى إجازة /  اتفقت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية مع العاملين في شركة «أكاي» على اعتبار إضرابهم عن العمل إجازة اعتيادية بأجر تام، مع صرف مكافآت مالية في حال زيادة إنتاج الشركة والتفاوض على تحسين سلم الرواتب مع رئيس مجلس الإدارة وعدم تسريح العمال، وعدم إصدار أية عقوبة للعاملين بسبب الإضراب، بعد مفاوضات لحل الإضراب، الذي قام به حوالي أربعة آلاف عامل، واستمر لما يقارب الشهرين

الجزائر: الاقتصاد المنتج لتجاوز هاوية النفط

نتيجة الأزمة الاقتصادية في الجزائر، والتي أخذت تتنامى في الفترة الأخيرة، تظهر بوادر تحركات متصاعدة، لا سيما في تلك الولايات المهملة تنموياً منذ فترة طويلة من قبل الحكومات الجزائرية المتعاقبة، وهي مرجحة لاحتمالات غير متوقعة، لا سيما أن بعض المؤشرات تدل على دور مشكوك فيه من قبل التجار الجزائريين.

بعد مصر، العبث بأمن الجزائر

تأكد للقاصي والداني الدور الامريكي الاستخباراتي في الاحداث التي شهدتها مصربعد نجاح الانتفاضة الشعبية ضد نظام الرئيس مبارك، ويبدو أن سيناريو تحريك الخلايا الامريكية  النائمة في مختلف بلدان العالم للتحكم بمصير الانتفاضات الشعبية قد وصل الى الجزائر، هذه المرة على شكل ضربة استباقية بعد أن تفاجأت بما حدث في مصر.

زيادة الاستثمار الأمريكي في الجزائر

هوى الرئيس الجزائري بوتفليقة الأمريكي معروف منذ أن كان وزيراً لخارجية الرئيس الراحل هواري بومدين، وبعد أن أصبح الرجل الأول في بلد المليون شهيد تكشف هذا الهوى بوضوح تام، وكانت الزيارة التي قام بها مؤخراً إلى الولايات المتحدة ووقع مع مسؤوليها اتفاقات جعلت من واشنطن المنافس الأقوى لفرنسا التي استعمرت هذا البلد العربي أكثر من 130 عاماً..

هل سيعود الهدوء والاستقرار إلى بلد المليون شهيد؟

شهدت منطقة القبائل الجزائرية التي تقطنها أكثرية ساحقة من الأمازيغيين «البربر» اضطرابات شديدة في خلال الشهرين الماضيين، واجهتها السلطات بأعمال قمع دامية أسفرت عن مصرع 50 مواطناً و1200 جريح، ثم امتدت هذه الاضطرابات إلى العاصمة الجزائر، حيث جرت مواجهات عنيفة بين قوات الأمن ومئات الألوف من المتظاهرين الذين قدموا إلى العاصمة من عشر ولايات، كما شارك في التظاهرات شخصيات سياسية من مختلف قوى المعارضة.

.. لكن بأية حال عدت يا عيد؟

يرتكز مفهوم العيد عموماً في الفلسفة والثقافة على أمرين: التكريم والبهجة اللذين يفترضان التجدد والتكرار، وهو ما سمي بالعود، ومنه جاءت التهنئة العربية «عساكم من عواده»، والمناسبة الزمنية التي تشكل سبب للاحتفال، وهي إما مناسبات دينية: «الفطر، الأضحى، الميلاد، رأس السنة»، أو إنسانية: «عيد الأم، الشهداء»، أو سياسية: «الاستقلال»، ومنها ما هو مناسبة فلكلورية بيئية أو عرفية تعيد تأكيد حالة التواصل المختصة بجماعة ما في تطورها القومي، كأعياد الربيع والحصاد، أو ذكرى موقعة حربية، أو حادثة تاريخية. وهذا الفهم لمفهوم العيد موجود لدى كل الأديان والملل والقوميات

«الريع الرياضي» سياسياً..!

ليس من المبالغ فيه القول إن كبار المحللين السياسيين والمعلقين الرياضيين وحتى المنجمين الفلكيين لم يكونوا ليتصورا ما آلت إليه الأمور بين مصر والجزائر، بسبب «كرة»..!