عرض العناصر حسب علامة : الاحتجاجات

دمشق تحرق الأعلام الأمريكية ـ الصهيونية: حماة الديار عليكم سلام.. أبت أن تذل النفوس الكرام

  لم تكن دمشق المدينةَ الوحيدةَ التي شاركت في التظاهر بمناسبة اليوم العالمي لحرية واستقلال الشعب الفلسطيني والعراقي والشعوب الأخرى من نير الاستعباد الأمريكي ـ الصهيوني.. ومرور عام على الغزو الأمريكي للعراق.. فقد شهدت أكثر من خمسمائة مدينة وعاصمة في أرجاء العالم تظاهرات حاشدة توحدت على إدانة السياسات المجرمة للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل الصهيونية..

رسالة توضيحية إلى صحيفة «الحياة»

تعليقاٍ على الخبر الذي نشرته صحيفة «الحياة» حول تظاهرة دمشق ضد الأنشطة المشبوهة للسفارة الأمريكية في دمشق، بعث الرفيق حمزة منذر عضو اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين التوضيح التالي للصحيفة، والذي لم تنشره الصحيفة حتى تاريخه:

تظاهرة احتجاجية على أنشطة السفارة الأمريكية بدمشق: «أيها المارون في الكلمات العابرة.. احملوا أسماءكم وانصرفوا»

ليست الصدفة الطارئة من كتبت على ممثلي الإدارة الأمريكية في جميع أنحاء العالم الاختباء خلف الأسوار العالية احتماءً من غضبة الشعوب على سياساتها العدوانية.. بل أنها أصبحت قانوناً موازياً للصلف الأمريكي المتمثل في إعلان الحرب على العالم حماية لمصالحها الإمبريالية واستجابة للنزعة التوسعية الصهيونية..

يوم أوربي ضد الرأسمالية.؟

فرقت الشرطة الألمانية، في مدينة فرانكفورت السبت الماضي، تظاهرة احتجاجية كبيرة شارك فيها أكثر من ستة آلاف متظاهر في إطار مبادرة اليوم الأوربي للاحتجاج ضد الرأسمالية.
 واعتقلت الشرطة أكثر من 100 مشارك، وأصيب العديد من المتظاهرين على أثر مواجهات حدثت بينهم وبين القوة المهاجمة، وأنهت الشرطة التظاهرة مبكرا وبالضد من رغبة المحتجين.

تظاهرة دمشق

شهدت دمشق مساء الاثنين (23/2/2004) مظاهرة حاشدة بمناسبة بدء محكمة العدل الدولية أول جلساتها للبحث في شرعية جدار العزل العنصري، وجاءت المظاهرة تلبية لدعوة لجنة التنسيق الشعبية شارك فيها جموع من المواطنين انطلقت من أمام مبنى المفوضية الأوربية عبر شوارع دمشق وصولاً إلى ساحة الشهيد يوسف العظمة.

دمشق: تظاهرة احتجاجية

شهدت دمشق يوم 29/11/2003 تظاهرة بمناسبة ذكرى صدور قرار تقسيم فلسطين، واحتجاجاً على العدوانية الامبريالية الأمريكية الصهيونية، وقد شارك في التظاهرة عشرات الرفاق من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، إضافة الى العديد من القوى والفعاليات السورية والفلسطينية.

وقد حمل المتظاهرون العديد من اللافتات التي تندد بالعدوانية الأمريكية والصهيونية، كما حملوا الأعلام السورية والفلسطينية، ورددوا الهتافات المعادية لهما. كما أحرق المتظاهرون الأعلام الأمريكية والاسرائيلية.

 احتفال احتجاجي على طريقة الشباب الوطني السوري

تصادف عشية تصويت مجلس النواب الأمريكي بأكثرية تزيد عن الثلثين على «قانون محاسبة سورية»، مع إقامة السفارة الأمريكية حفل عشاء بمطعم (سَراي) في باب شرقي بدمشق، حضره دبلوماسيون غربيون وعرب وبضعة مدعويين سوريين..

الملف اللبناني.. بعض العرب تخاذلوا، وشيوعيو العالم تحركوا للتعبئة الاحتجاجية..

في الوقت الذي كشف فيه زعماء العرب عن أقنعتهم بشكل سافر متخلين بشكل وقح وقطعي عن المقاومة وعن شعوبهم بعد أن تلقوا التعليمات الواضحة من واشنطن بهذا الخصوص، تتصاعد في أرجاء المعمورة التحركات الشعبية المناهضة للعدوان الإسرائيلي الهمجي على لبنان والأراضي الفلسطينية المحتلة ، وتأخذ هذه الاحتجاجات أشكالاً مختلفة من تحرك الحد الأدنى الذي ناء به عن أنفسهم العرب المذكورون، والمتمثل في إصدار البيانات والخروج في التظاهرات وتنظيم الاعتصامات... ومن جديد تظهر هذه الحركة الاحتجاجية المتنامية استمرار تبلور حالة فرز حتى على المستوى العالمي بين المرتبطين بأذيال واشنطن المأزومة، والممتلكين للرؤية الطبقية والأممية الصحيحة في وجه مخططات واشنطن، ويبرز في مقدمة هؤلاء الأحزاب الشيوعية والعمالية في العالم ونذكر منهم:

«قاسيون» تلتقي المضربين عن الطعام في مقر الأمم المتحدة بدمشق: اعتصام الجوع.. يتحول إلى كرنفال وطني

تحول شارع «أبو رمانة» في دمشق، وعلى مدار ثمانية أيام، من شارع لآخر صرعات الموضة لشبان «عمر دياب» (الميتالجية) المتسكعين على الأرصفة والمشفطين بسياراتهم الفاخرة... إلى شارع الشباب الوطني المتضامنين مع الشبان المعتصمين في مقر هيئة الأمم المتحدة بعد أن أعلنوا إضرابهم المفتوح عن الطعام مطالبين الأمين العام لهيئة الأمم المتحدة بإصدار بيان يدين فيه قتل الأطفال الفلسطينيين، ومن أجل الإفراج عن المعونات المادية والصحية التي تحتجزها قوات الاحتلال الصهيوني...

احتجاجاً على الأسبوع الثقافي الفرنسي في اللاذقية

بعد كل الذي حصل، ويحصل في العراق يأتي السيد مستشار التعاون والعمل الثقافي في وزارة الخارجية الفرنسية السيد جمال أوبيشو ليخبرنا نحن الفنانين المشاركين بالأسبوع الثقافي الفرنسي في اللاذقية، والذي سيقام اعتبارا من 3  إلى 9 أيار 2003. أنه من غير الممكن قبول أعمال تنتقد سياسة الولايات المتحدة الأمريكية ضمن المعرض الفني في هذه التظاهرة الثقافية.!!