عرض العناصر حسب علامة : الاتفاق النووي الإيراني

المبعوث الأمريكي الخاص بإيران: «مستعدون لكل الخيارات» إذا لم تعد طهران للاتفاق النووي

قال روبرت مالي، المبعوث الأمريكي إلى إيران، إنّ واشنطن مستعدة للتكيف مع ما وصفه بـ «الواقع الجديد» إذا لم تعد طهران إلى الاتفاق النووي، مضيفاً: «نأمل في عودة إيران».

هل تعود إيران إلى مفاوضات برنامجها النووي قريباً؟

أعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي أن مخزون طهران من اليورانيوم المخصب بنسبة 20% أصبح أكثر من 210 كيلو غراماً، واعتبر أن بلاده كانت مضطرة لتعويض النقص في الوقود النووي بعد تخلف القوى الغربية عن تزويد إيران باحتياجاتها.

لافروف: العالَم ينتظر عودة واشنطن لقوانين الصفقة النووية مع إيران

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن «المجتمع الدولي ينتظر عودة الولايات المتحدة إلى المجال القانوني للصفقة، وإلغاء القيود غير القانونية، ضد إيران وشركائها الاقتصاديين على حد سواء».

أيهما أسرع: الاتفاق النووي أم إيران النووية؟

ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنه بعد أن نجحت طهران في تخصيب الوقود النووي بنسبة نقاء 60%، فبإمكانها الآن تغطية «المسافة القصيرة» اللازمة لصناعة القنبلة الأولى «في غضون شهر واحد فقط»، وأن المواد اللازمة لصناعة قنبلتين يمكن أن تكون جاهزة في أقل من ثلاثة أشهر، والثالثة في غضون شهرين فقط.

موسكو تدعو طهران لجهود إضافية تجاه الوكالة الدولية للطاقة الذرية

صرح نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، لوكالة «سبوتنيك» الروسية، بأن موسكو قلقة من عدم إحراز تقدم في تطبيع الموقف بشأن التعاون بين الوكالة الدولية للطاقة الذرية وإيران، وتدعو طهران لإبداء تفاهم حول هذا الموضوع.

ضربة «ميرسر ستريت» والرسالة الضمنية

لا تزال تتفاعل آثار الهجوم الأخير الذي تعرضت له الناقلة «إم تي ميرسر ستريت» المرتبطة بالكيان الصهيوني قبالة ساحل عُمان أواخر الشهر المنصرم، وهو الهجوم الذي تحمّل الولايات المتحدة وحلفاؤها مسؤوليته لإيران، بينما تنفي الأخيرة رسمياً أي علاقة لها به.

ما الذي يعنيه فوز «رئيسي» في إيران وما الجديد في مفاوضات النووي؟

منذ أن فاز إبراهيم رئيسي بالانتخابات الرئاسية الإيرانية في التاسع عشر من الشهر الجاري، انطلقت التكهنات والاجتهادات حول التغييرات المرتقبة بالسياسات الإيرانية داخلياً وخارجياً، وإسقاط هذه التحليلات على الملف النووي الإيراني الذي تجري المباحثات حول إعادة إحيائه في فيينا بالإضافة إلى المسائل الإقليمية وغيرها. وبينما خلص البعض بأن سياسة إيران ستصبح أكثر تشدداً على اعتبار أن رئيسي من «المحافظين»، يختلف آخرون بأنه لن تجري أية تغييرات جدّية، مختزلين الأمر فقط، وبتبسيطٍ شديد، بأن فوز رئيسي هو تمهيدٌ له لتسلُّم منصبِ المرشد الأعلى الإيراني خلفاً لعلي خامنئي.