عرض العناصر حسب علامة : الأزمة الإنسانية

12.2 مليون سوري بحاجة لمساعدات إنسانية

كشف التقرير الشهري لمنظمة اليونيسيف عن إحصائيات صادمة حول الوضع الإنساني للمتضررين من السوريين وأوضاعهم المعيشية في الداخل السوري والبلدان المجاورة.

الرقة في ظل «داعش»

منذ ما يقارب السنتين اجتاحت «داعش» التكفيرية الرقة وما زالت لم تعد إلى حضن الوطن كما ادعى الكثير من المسؤولين.. وما زالت تئن وتزداد معاناتها من ممارسات «داعش» الفاشية ومن قصف طيران التحالف الأمريكي وقصف النظام.. ومن المعاناة الاقتصادية المعاشية..!!

رحلة الهجرة توقفت في اليونان حتى إشعار آخر.. والأبواب تغلق أمام السوريين بعد تقطع السبل؟

«مازلنا في منتصف الطريق منذ أكثر من شهرين، نحن غير قادرين على العودة أو الهروب إلى الدول الأوروبية، التي كانت مقصدنا منذ البداية.. السلطات اليونانية تنظر إلينا ككنز لا يمكن التفريط به» 

تداعيات أزمة قطاع الأدوية في سورية: أدوية مفقودة وأخرى مزورة ومتاجرة بـ«المنومات»

مازال قطاع الأدوية في سورية يعاني من عدة مشاكل عاصرت الأزمة الأمنية والاقتصادية، بالإضافة إلى مشاكل جديدة طرأت مؤخراً، وذلك رغم الوعود الحكومية بحل القضية، من أهم المشاكل التي يتعرض لها قطاع الأدوية، هو تكرار فقدان بعض الأصناف من الأسواق، وسط تحذيرات جديدة من وجود أنواع مزورة وذات تركيبة غير مفيدة، إضافة إلى تجارة بعض الصيادلة بالأدوية المخدرة وذات التأثير المنوم بأسعار مرتفعة.

مخيمات «الإقامة القسرية»: مهجرون ولاجئون.. تعددت الأسماء والمعاناة واحدة

ما تعرض له الشعب السوري، نكبةٌ كبيرة شملت كل جوانب وجوده وحياته، وصلت إلى حدود الكارثة الإنسانية، خاصةً بعد أن خفّضت منظمة الإغاثة العالمية سابقاً ما نسبته 40% من مهماتها نتيجة نقص التمويل الدولي، ومؤخراً، رفعت الإغاثة عن مليون و700 ألف لاجئ سوري، في الوقت الذي تصرف مليارات الدولارات على السلاح ومناطق الاشتباك والتوتر.

«النزوح».. يفرّخ أزمات جديدة تطال مقومات الحياة

ثلاث سنوات ونيف من عمر الأزمة كان المواطن السوري أول من دفع ثمن حرب لا ناقة له فيها ولا جمل، ومما زاد وطأتها بشكل كارثي أنه خسر كل ما يملك على المستويين المادي والمعنوي فغدا نازحاً في وطنه.

طريق دمشق- السلمية- الرقة- حلب- دير الزور.. إذلال ومخاطر عديدة

منذ ثلاثة أعوام بالتحديد، وسكان عشرات القرى، شرقي مدينة السلمية، تم تهجيرهم من قراهم وأراضيهم الزراعية، واستأجروا بيوتاً لهم في السلمية، ويعيشون على الكفاف، بعد أن حرموا من زراعة أراضيهم ومن بيوتهم..!