عرض العناصر حسب علامة : أوكرانيا

الجيش الأوكراني يدمّر أحياء عاصمته بسبب خلل بصواريخ دفاعه الأجنبية stars

قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها اليوم الأربعاء، 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2022، إن «جميع عمليات التدمير في الأحياء السكنية بالعاصمة الأوكرانية، والتي أظهرها نظام كييف، هي نتيجة مباشرة لسقوط صواريخ الدفاع الجوي والتدمير الذاتي التي أطلقتها القوات الأوكرانية من أنظمة الدفاع الجوي الأجنبية الصنع المنتشرة داخل البلاد عند حدود المدينة».

خيرسون… وقياس المعركة بالكيلومترات

عادت الأخبار الميدانية إلى الواجهة، مع إعلان الجيش الروسي انسحابه من محيط خيرسون الغربي، وانتقاله إلى الضفة الشرقية لنهر دنيبر، وهو ما شغل الإعلام وتحوّل إلى موضوع رئيسي للتحليل، وكغيره من التطورات العسكرية الكبيرة، أعاد طرح جملة من الأسئلة عن مستقبل هذا الصراع وآثار ذلك على روسيا.

من يريد الحرب؟ ومن يريد المفاوضات؟

تقارير كثيرة ومتسارعة تفيد معظمها بأن «تفاوضاً» ما يلوح في الأفق، فبعد تجميد المفاوضات الروسية الأوكرانية لفترة طويلة، يرصد البعض مؤشرات على «إعادة حسابات» في الصفوف الأوكرانية والغربية، يمكن أن تؤدي إلى عودة إحياء للمفاوضات، فهل هذا ما يجري فعلاً؟ وما هي فرص نجاح هذه المفاوضات في ظل الظروف الحالية؟

200 مليون جائع خلال عامين والمتسبب ليس الحرب في أوكرانيا

على عكس الفكرة التي انتشرت في عام 2022، بدأت أزمة الغذاء العالمية قبل الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار الحبوب بسبب المضاربة. على الصعيد العالمي، من عام 2014 إلى عام 2021، ازداد عدد الأشخاص المتضررين من انعدام الأمن الغذائي الخطير أكثر من 350 مليون شخص، من 565 إلى 924 مليون. كان معدل الزيادة حاداً بشكل خاص من 2019 إلى 2021، وأثر على أكثر من 200 مليون شخص. في عام 2021 عانى حوالي 2.3 مليار شخص «29.3٪ من سكان العالم» من انعدام أمن غذائي معتدل أو خطير. في عام 2022 تشير جميع المؤشرات إلى خطر قائم. انعقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 17 أيار 2022 لمناقشة كيفية التعامل مع أزمة الغذاء المقبلة التي قد تؤدي إلى ثورات شعبية.

مسؤول عسكري أمريكي سابق: سوليفان طلب من زيلنسكي التظاهر بالاستعداد للتفاوض stars

قال مسؤول عسكري أمريكي رفيع سابق إنّ مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، جيك سوليفان، أقنع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، خلال زيارته الأخيرة إلى كييف، بـ«خلق وهم استعداده لإجراء محادثات مع روسيا».