لمصلحة من تسريح العمال في مخبز ديرحافر

كثرت في الآونة الأخيرة المخالفات المرتكبة من أرباب العمل بحق عمالهم إن كان لجهة الحرمان من الحقوق والمكتسبات العمالية التي ضمنها القانون لهؤلاء العمال أو لجهة التسريح التعسفي، والحرمان من فرصة العمل التي تشكل مصدر رزق هؤلاء العمال وأسرهم، وكل…

هل لجهاز المركزي للرقابة المالية سلطة على القضاء؟

انشئ الجهاز المركزي للرقابة المالية في سورية بموجب المرسوم رقم 93 لعام 1967 ليحل محل ديوان المحاسبات ثم أعيد تنظيمه بالمرسوم التشريعي رقم 64 لعام 2003، والجهاز كما عرفه القانون هيئة تتبع وزير المالية، وتهدف إلى تحقيق رقابة فعالة على…

شعبان عزوز: وجود الجبهة الشعبية في الحكومة رسالة قوية لمعارضة الخارج

قال رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية شعبان عزوز في تصريح لصحيفة محلية: إن الاتحاد يتمنى للحكومة الجديدة التوفيق في المهمة الكبيرة الملقاة على عاتقها والمتجلية ببناء الوطن وإعادة إعمار ما تم تدميره خلال الأزمة، مؤكداً أن عمال سورية…

من الأرشيف العمالي: من يملك الحكم؟

إن معالجة الوضع الاقتصادي باتت من الأولويات التي يجب أن نعمل على تصحيحها وإنجازها بشكل صحيح بما يخدم المصلحة العليا للبلاد، ونحن العمال نسأل: أين الإصلاح؟ وكيف يمكن أن ينعكس على تحسين الوضع المعاشي للعاملين بأجر، واليوم نفاجأ بأن أبناءنا…

يجب إتباع سياسات توزيعية تأخذ بعين الاعتبار الشرائح الفقيرة في المجتمع

لا يحق لأحد أن يبخس أو يتجاهل الدور الكبير الذي تلعبه الحركة النقابية في مجمل الحركة الاقتصادية، إلا أن اللافت في الحكومة الجديدة وبعد مرور أسبوعين على تشكيلها لم تدع التنظيم النقابي ممثلاً بالقيادة النقابية للحضور إلى اجتماعاتها، خاصة وأن…

هل القانون 17 مع العمال أم ضدهم؟

منذ دخول قانون العمل رقم 17 والمتعلق بالقطاع الخاص حيز التنفيذ، وبعض السلبيات تتكشف لدى الأطراف المستفيدة منه، الأمر الذي يؤكد أن نسبة الهوة بين العامل ورب العمل في تزايد مستمر ولم تختلف عن السابق بشيء، بالإضافة للاعتقاد السائد لدى…

بصراحة: هل هناك ضرورة أن يكون للعمال برنامج انتخابي؟؟

العديد من القوى السياسية، والاجتماعية ترى في الأزمة الوطنية القائمة الآن أنها وليدة اللحظة التي بدأت منها، وليست نتيجة لتراكم، و تفاقم الأزمات السياسية والاجتماعية والاقتصادية على مدار عقود من الزمن عززتها أكثر فأكثر، السياسات الاقتصادية التي تبنتها الحكومات السابقة،…

بصراحة: لاتزر وازرة وزر أخرى؟!

الطبقة العاملة السورية منذ تشكلها الأولي، تتعرض حقوقها، ومكاسبها لضغوط مختلفة تتمثل بانخفاض أجورها، وطول ساعات العمل، وحرمانها من حق التعبير، والدفاع عن مصالحها بالأشكال التي أقرتها الاتفاقيات الدولية والعربية، وفي مقدمة ذلك موضوعة الحرياتالنقابية والديمقراطية،