عرض العناصر حسب علامة : الاستيراد

أن تكون مستورداً كبيراً في سورية

انتفضت الحكومة فجأة لتلزم المستوردين الممولين بالدولار الرسمي بنسبة 25% من مستورداتهم عليهم أن يبيعوها للحكومة، وللسورية للتجارة تحديداً. فهل ينفع هذا الإجراء في مواجهة الاحتكار الاستثنائي لسوق الغذاء المستورد لسورية؟ هل ينفع في مواجهة من يربحون من الدولار الرخيص ومن احتكار السلعة ومن البيع المحلي بضعف السعر العالمي؟

نشرت صحيفة تشرين نقلاً عن بيانات جمركية أن بضعة مستوردين يتحكمون باستيراد المواد الغذائية الأساسية، كالسكر مثلاً أو الرز أو غيره، وما قالته الجريدة كانت قد تحدثت عنه سابقاً هيئة المنافسة ومنع الاحتكار السورية... ومعروف في السوق السورية، وهو يحقق نسب ربح استثنائية للمتحكمين بأزمة سورية.

20 مليار ليرة «غير مفسرة» في استيراد قمح 2019

صدرت تصريحات عن إدارة المؤسسة السورية للحبوب، حول عقود استيراد القمح لعام 2019، حيث تمّ إبرام ثلاثة عقود. وإن المؤسسة ستمول هذه العقود من خلال الاقتراض، من المصرف المركزي عبر المصرف التجاري، بقيم إجمالية 72 مليار ليرة... وطبعاً بأسعار تفوق الأسعار العالمية بنسب كبيرة.

ماذا نستنتج من تجربة الاستيراد الخاص للمازوت؟

مضى على تشديد العقوبات الأمريكية والغربية عموماً المطبّقة على سورية أكثر من ثلاثة أشهر، والنتائج واضحة المعالم حتى الآن: أزمة عامة لم يفلح تداركها، وفرص خاصة ينجح انتهازها... وأهمها: فرصة تجريب تكليف القطاع الخاص مباشرة باستيراد المحروقات، التي طبقت بداية على مازوت الصناعيين.

استيراد المازوت.. الضارة والنافعة حكومياً؟

وافقت الحكومة مؤخراً على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة السماح لغرف التجارة والصناعة المشتركة باستيراد مادتي الفيول والمازوت براً وبحراً للصناعيين فقط، ولمدة ثلاثة أشهر، وذلك استكمالاً لقرار سابق يتضمن السماح لغرف الصناعة والصناعيين باستيراد هذه المواد ولنفس المدة، ووفقاً لنفس الشروط والضوابط.

الاستيراد يهدد ثلاث صناعات في أسبوع!

رغم المؤشرات الإيجابية لقطاع الصناعة، من حيث توسع عدد المنشآت في القطاع الخاص بنسبة 82% بين عامي 2016- 2017، كما نما الناتج الصناعي العام بمعدل نمو 6,7% خلال الفترة ذاتها تقريباً، وتوسع وصول الطاقة للمعامل، وتوقفت عملية التدهور الصناعي السريع خلال سنوات الأزمة. ولكن المعارك ونقص الطاقة لم تكن يوماً العدو الألد للصناعة السورية، بل إن المنافسة غير الشريفة مع الاستيراد السهل، ومحاباة القرار الاقتصادي للتجارة هو المعضلة الأصعب.

السورية للتجارة ودورها المغيب!

أكد مدير جمارك دمشق، حسب بعض وسائل الإعلام الأسبوع الماضي، على أن هناك قراراً صادراً حصر بموجبه استيراد مادة الموز بالسورية للتجارة.

الغذاء المستورد... وربح وسطي 70%

تعتزم الحكومة تخفيض أسعار بعض المواد الغذائية، ويتحدث وزير التجارة الداخلية عن الزيوت والسكر وبعض المشروبات بعد أن ثبت نسبياً انخفاض في أسعار الفروج... وأسعار الغذاء في سورية ذات هامش ربح مرتفع، ويمكن فعلاً تخفيضها، حيث تدلنا المقارنة بين الأسعار المباعة محلياً والأسعار المصدرة عالمياً بين شهري تشرين الأول 2016- 2017 على فروقات كبيرة الربح وهو الجزء الأكبر منها...

صراع الموز والحمضيات!

مرة جديدة يعود الحديث عن استيراد الموز، لكن هذه المرة عبر اتفاق شبه رسمي مع الجانب اللبناني على هامش معرض دمشق الدولي.

المستوردات تزداد بنسبة 30%

تداولت وسائل الإعلام المحلية معلومات عن تقرير أصدرته مديرية التجارة في وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية منذ بداية العام الحالي ولغاية نهاية شهر حزيران، ويتضمن التقرير بيانات حول الإجازات والموافقات الممنوحة.