«التفاتة العابر في ظله» ديوان شعري جديد للشاعر الفلسطيني محمد أبو لبن صدر عن «دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع»، ويحوي مجموعة قصائد كتبت بين عامي 2005 و2008.
حسين الإيبش هو صياد دمشقي جاب أفريقيا والهند بين عامي 1870 - 1926، وكانت نتيجة رحلاته مجموعة كبيرة من الحيوانات المحنطة يزيد عددها عن 1200 قطعة، وتضم أهم حيوانات أفريقيا والهند (زرافات- نمور- أسود- فيلة... الخ).
مرت أكثر من 6 أشهر على الانطلاقة الرسمية لاحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية، ورغم ذلك فهي لا تزال غائبة عن السمع والبصر، كأن ما ينظم في الاحتفالية من فعاليات يجري في مجرة أخرى.
يذهب الحوار مع الشاعر خضر الآغا إلى العمق، ذلك أنه يجمع بين الشاعر والناقد في مزيج خاص.. له في الشعر: «كتب يقول»، «أنوثة الإشارة»، «الجاهلي الذي أنا»، أما في النقد: «البياض المهدور»، «ما بعد الكتابة ـ نقد أيديولوجيا اللغة».. هنا…
تشبه وليمة الدراما الرمضانية، المنسف العربي، إذ يسيل الدهن من اللحى، أينما توجهت: حارات مغلقة على أمجادها، وبدو رحّل غارقون في الثأر والعشق والمكائد، وجاهليون بسيوف تلمع في الصحراء، وجرائم قتل وخيانة في شوارع اليوم.
بين أن تقرأ أشعاره وبين أن تتسقط أخباره لا بد وأن تشعر بانفصال كبير، كي لا نقول انفصاماً، ذلك أن الشاعر الراحل علي الجندي الذي لا يكفّ الشعراء الذين عايشوه عن تناقل نوادره وطرائفه، لم يكن في أعماقه إلا شخصاً…
كان الرضا والتفاؤل باديين على وجوه الدراميين ساعة إطلاق قناة دراما، وتوالت الشهادات والأمنيات الطيبة من الفنانين والفنيين والضيوف المشاركين في حفل الإطلاق الذي تمَّ يوم الخميس الماضي، ومن ضمن الشهادات التي قدّمت كانت هناك إشارة من مدير الإنتاج والتلفزيون،…
لدراما شهر رمضان هذا العام نكهة خاصة وتنوع غني جعلها تمتد لتتسع للكثير من المواضيع التي تخللها ما هو جديد تماماً على ما تناولته المسلسلات السورية في مواسم سابقة، بالرغم من خروج الكثير من شركات الإنتاج من سباق رمضان 2009…
يقول المثل الشعبي: «اللي ماله كبير ماله تدبير.. وإذا ضل الكبير فلا عتب على الصغار». هي مقاربة ننطلق منها لما يرتكبه اليوم «الزعيم»، وأمير جمهورية الضحك والكوميديا العربية على مدى عقود وسنوات طويلة، ودون منازع يرقى إلى مستواه «عادل إمام»،