عرفت مناهجنا الدراسية مواد كثيرة يدخل في أسمائها مصطلح «التربية»، فهناك مثلاً التربية الفنية التي قلما كانت على قدر السوية المطلوبة ولم تنجح بصقل المواهب الموجودة بين الطلبة, ولا ارتقت بمستوى الثقافة الفنية وحس التذوق الفني لديهم.
سألوا عنترة العبسي: «بماذا كنت البطل الفرد ؟ و أنت العبد؟!»فقال لهم: «أنا لست بعبد أنا أكثركم حرية!.. أنا في فقري أغناكم، أنا في ضعفي أقواكم، أنا لم يستعبدني شيء، خوف أو طمع أو جاه !»
«كيف انتهت الأمور هناك؟ كم هي وحيدة؟ أما زلت تلمعين في غياب الشمس؟ هل الطيور لا تزال تغني في الطريق إلى الغابة؟ هل بإمكانك أن تستلمي الرسالة التي لم أجرؤ على إرسالها؟ هل أستطيع أن أنقل الاعترافات التي لم أبح…
من منّا نحن السوريين يذكر متى اعتلت أعمال الدراما لائحة أفضل المنتجات السورية المصدّرة؟ متى انبرى «أبطال» شركات الإنتاج الخاصة للتصدي لأعتى وأخطر إشكاليات المجتمع السوري؟.
في محاولة جديدة لتلميع صورته من جهة، ولاحتواء الكفاءات العلمية الشابة على المستوى العالمي، من جهة أخرى، لجأ الكيان الصهيوني إلى الرشى المباشرة المغلفة بصيغة عرض منح على الطلاب في حال قيامهم بالتغريد عبر «تويتر» للدعاية «الإسرائيلية»، .
الإعلام يخدّم السياسة ويسوّق التوجهات والأجندات القائمة لدى الجهة المالكة أو المموِّلة، كونه بالأساس يحتاج التمويل لتغطية نشاطاته، أما مفاهيم «الحيادية» و«الاستقلالية» في الإعلام التي تم تسويقها طويلاً فهي للتعمية عن الرابط الوثيق بين الوسيلة الإعلامية والتوجه السياسي المموّل،
قالت وزارة الدولة لشؤون الآثار في مصر إن متحف ملوي في محافظة المنيا الجنوبية فقدت منه نحو 1040 قطعة أثرية من إجمالي 1089 بعد اقتحام من سمتهم «مؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي» للمتحف ونهب محتوياته.