عرض العناصر حسب علامة : الفضائيات

بصراحة: المُعلِّمُ واحدٌ... وإن اختلف التلاميذ!!

في لقاء تلفزيوني أجرته إحدى القنوات الفضائية المصرية مع اثنين من النقابيين المصريين، أحدهم يمثل النقابات الرسمية والأخر يمثل اتحاد المحالين على المعاش، كان محور الندوة قانون التأمينات الاجتماعية الجديد الذي ستصدره الحكومة المصرية بدلاً للقانون القديم الذي لم يعد يتماشى مع التطورات الاقتصادية الجارية في مصر، كما عبر عن ذلك النقابي الرسمي، فكان لابد من إصدار قانون جديد يأخذ بعين الاعتبار مصلحة أرباب العمل والمستثمرين ومن لف لفهما، حتى لو جاء هذا القانون الجديد بالضد من مصلحة ملايين من العمال، وخاصة عند دخولهم سن التقاعد الذي ارتفع إلى /65/ عاماً بدلاً من /60/ عاماً كما كان في القانون القديم.

The actor.. محاكاة هزيلة تسعى للاختلاف وخلق المواهب من أشباهها

تحاول الفضائيات الخاصة السورية المتمثلة حالياً بتلفزيون الدنيا فحسب، إيجاد وقع إعلامي مختلف، خاصة بعد جملة الانتقادات التي توجهت إلى كل الفضائيات الخاصة التي ظهرت منذ فترة في سورية، بأنها مشابهة لأداء التلفزيون الرسمي، وأنها رسمية بصورة غير مباشرة، بحيث تنتقي الفضائية الخاصة نموذجاً ما يحتذى في فضائيات لبنانية أو خليجية أو أجنبية، لتقوم بتقديم نسخة سورية معدلة عنه، على اعتبار أن الكوادر التي تحتويها هذه الفضائية ما زالت غير مؤهلة لخلق نموذج خاص، أو وضع رسالة ذاتية ذات خصوصية معينة، ومن هنا نجد أن أغلب برامج الإعلام التلفزيوني الخاص، مستقاة من برامج مشابهة، ولا يخرج برنامج "The actor" على فضائية الدنيا عن هذا السياق، ففي سعي الدنيا لتقديم برنامج جديد على المستوى السوري، ومخالف لما يقدم على شاشات الإعلام الرسمي، ومتميز بالحركية، جاء برنامج "The actor" في النسخة الأولى منه.

إيران تلتحق بركب الفضائيات المستعربة

مع تزايد القنوات الفضائية الموجهة إلى العالم العربي والناطقة باللغة العربية، ومع انتشار مسلسلات الدراما المدبلجة إلى العربية في المحطات الفضائية العربية، أطلقت المؤسسة الإيرانية للإذاعة والتلفزيون قناة «آي فيلم» في محاولة لتقديم صورة حقيقية عن إمكانات إيران الاجتماعية والثقافية، ولتعزيز الصداقة بين الشعب الإيراني والناطقين باللغة العربية في العالم، وذلك عبر ما تقدمه القناة من تقارير وبرامج باللغة العربية، ومسلسلات وأفلام إيرانية مدبلجة إلى العربية.

بيـان الجبهة الشعبية في تونس: حول ما بثّته قناة الجزيرة القطريّة

بثت قناة الجزيرة مساء الخميس 30 أكتوبر 2014 شريطاً مغرضاً حول ملف اغتيال الشهيد شكري بلعيد تضمن عديد المغالطات والأكاذيب وهتك الأعراض، وهو سلوك فاقد لكل شروط المهنية والأخلاقية، مما يفضح الأغراض المشبوهة من بثه إضافة إلى ما يعرف عن هذه القناة من سعيها المتواصل والمحموم إلى خدمة أجندات سياسية معلومة للجميع

دعاة على أبواب الفضائيات

تحفل كثيرٌ من الفضائيات العربية بالعديد من البرامج الحوارية التي تجتذب عدداً لا بأس به من المشاهدين، ويكون ضيوفها محاورين من «نخبة النخبة» السياسية والثقافية العربية، وأما المواضيع التي تطرح فهي على مستويات عالية من الأهمية والحيوية، تبدأ من مناقشة الأوضاع السياسية والاقتصادية والمجتمعية في الدول العربية، ولا تنتهي بتناول موضوعات كبرى من قبيل الطائفية والعلمانية وثنائية السلطة والمثقف... وهكذا إلى آخر قائمة مشكلاتنا «الملِّحة والمصيرية».