بكين: محاولة إثارة الشقاق بين الصين وروسيا محكومة بالفشل
قالت بكين أن محاولات إثارة الشقاق بين الصين وروسيا محكومة بالفشل، وأكدت أن العلاقات بين البلدين يمكنها أن تصمد أمام مختلف المخاطر والتحديات.
قالت بكين أن محاولات إثارة الشقاق بين الصين وروسيا محكومة بالفشل، وأكدت أن العلاقات بين البلدين يمكنها أن تصمد أمام مختلف المخاطر والتحديات.
يعد نمو الاقتصاد الصيني دفعة إيجابية لاقتصاد العالم، ويتوقع أن ينمو الاقتصاد الصيني في العام المقبل بمعدل 8.2% وبنسبة 1.9% هذا العام.
لا يبدو أنّ اتفاق التجارة مع الصين في مرحلته الأولى، والذي هلل له ترامب يحقق غاياته؛ فقد وعد ترامب بأنّ الصين ستشتري صادرات أمريكية إضافية بقيمة 200 مليار دولار خلال 2020 و2021. والآن وبعد انقضاء ثلثي 2020، استوردت الصين أقلّ من ثلث البضائع التي أكّد ترامب للأمريكيين بأنّها ستباع هذا العام. لكن مع استثناء نادر جداً فيما يخص المنتجات عالية التقنية مثل أشباه الموصلات ومعدات صناعة الرقائق الإلكترونية.
ردت الخارجية الصينية على تقارير عن إضافة الولايات المتحدة لمجموعة «آنت» الصينية إلى القائمة السوداء، مؤكدة أنها ستستمر باتخاذ التدابير لحماية الحقوق المشروعة للشركات الصينية.
قالت الصين إن الولايات المتحدة تقوض السلم والاستقرار في مضيق تايوان بشكل خطير، وذلك بعدما أبحرت مدمرة أمريكية عبره.
قالت سلطات مدينة تشينغداو الصينية إنها ستجري فحوصات فيروس كورونا على كل سكان المدينة البالغ عددهم تسعة ملايين نسمة بعد اكتشاف ست حالات جديدة.
عقب محادثات استمرت 10 ساعات في موسكو، أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، وقف إطلاق النار بين أرمينيا وأذربيجان، ما سيسمح للطرفين بمبادلة الأسرى، وجثث القتلى الذين سقطوا في المعارك.
في الوقت الذي تنشغل وسائل الإعلام بنقاط التوتر والنزاعات المستمرة، تغيب التقاربات الإستراتيجية الكبرى عن الصورة، ولعل أبرز هذه التقاربات هو الذي يجري بين الصين وإيران، والذي لا يمكن اعتباره حدثاً محدود التأثير، بل وعدا عن دوره الفعّال في حلّ النزاعات المستمرة، سيشكّل هذا التقارب والتحالف خزاناً للاحتمالات السياسية المتنوعة التي تشترك فيما بينها بأنها لا تخدم المشروع الغربي القائم على الفوضى.
تسجّل الصين سبقاً استثنائياً في واحد من المجالات التي ستدخل ميدان المنافسة الدولية قريباً وبحدّة وهو: العملات الإلكترونية المركزية التي يُرمز لها (CBDC)... ورغم أن العديد من البنوك المركزية العالمية تجري أبحاثاً حول الموضوع، إلّا أن الوصول إلى مرحلة التطبيق التجريبي تقتصر على 7 دول، الصين أهمها، مع فجوة كبيرة في حجم التداول وتنوع التجارب.
دعا وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، خلال لقائه أمس مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف في تينغشونغ جنوب غرب الصين، إلى إنشاء «منصة حوار متعدد الأطراف» لتهدئة التوتر في الشرق الأوسط.