كانوا وكنا
في كل محطة من محطات تاريخ سورية في القرن العشرين، كان هناك طرفان: طرف يدافع عن مصالح الشعب السوري.
وطرف يريد حصة للرأسمال الأجنبي ليستمر هو في منصبه. في الصورة مجلة «المضحك المبكي» الساخرة تتهكم على هؤلاء الذين يطالبون ببقاء الرأسمال الأجنبي في البلاد في الوقت الذي يناضل فيه الوطنيون في سبيل الجلاء.
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 974