عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

قبل صدور تعديلات قانون تنظيم العلاقات الزراعية في سورية، طالبت جريدة الأخبار الأسبوعية بالحريات الديمقراطية لأنها الشرط اللازم ليكون القانون في مصلحة العمال والفلاحين. جريدة الأخبار العدد 483 الأحد 3 تشرين الثاني 1963.

كانوا وكنا

جرت انتخابات نقابة عمال الغزل النسيج في حلب في تشرين الأول عام 1963، وحدث تزوير كبير في الانتخابات لصالح أرباب العمل. فقدم المرشحون من النقابيين والعمال الطعون القانونية التي أدت إلى فسخ الانتخابات المزورة وإعادة الانتخاب في نقابة الغزل والنسيج. جريدة الأخبار 3 تشرين الثاني 1963

كانوا وكنا

كتبت جريدة الأخبار الأسبوعية عن تردي الأوضاع الاقتصادية في محافظة اللاذقية. من انتشار البطالة وركود الصناعة وكساد التجارة والأسواق وجمود حركة المرفأ. بينما اكتفت السلطات بالأحاديث الرنانة عن معالجة الوضع! جريدة الأخبار العدد 205 الأحد 5 حزيران 1960.

كانوا وكنا

أوضاع عمّال معامل الكبريت في دمشق ومطالبهم التي يناضلون من أجل تحقيقها. نموذج للمقالات التي كان يكتبها النقابيون السوريون دفاعاً عن حقوق الطبقة العاملة السورية من أجل أجور أفضل، ومن أجل فضح الفساد والخسائر داخل المعامل.

جريدة الأخبار العدد 527 الأحد 6 أيلول 1964.

كانوا وكنا

عاشت سورية أحداث انتفاضة الجلاء في شهري أيار وحزيران من عام 1945، وخلال المعارك الدامية مع الاستعمار، أبدع الشعب السوري تجارب مختلفة من أشكال السلطة الشعبية مثل الحكومة المؤقتة في البوكمال ولجان حراسة أحياء باب توما والقصاع ومجلس القيادة في حماة ولجان توزيع الخبز في حلب وغير ذلك. في الصورة: جانب من احتفال درعا بيوم الجلاء عام 1946.

كانوا وكنا

لم يتوقف نضال الشعب السوري من أجل الحريات الديمقراطية منذ الجلاء وحتى اليوم. وكان هذا النضال يسير في خط من الصعود والهبوط في الحركة الشعبية وحسب ظروف البلاد. لكنه نضال لم يتوقف يوماً. في الصورة مقال بعنوان «الشعب السوري يلح على إطلاق الحريات العامة» جريدة الأخبار العدد 397 الأحد 11 آذار 1962.

كانوا وكنا

بدأت رحلت المناضل أحمد فلاح الأكراد حين انضم إلى قوات مصطفى الخليلي في حوران، وقام مع مجموعته باغتيال مستشار فرنسي أثناء الثورة السورية الكبرى، واجه أحمد فلاح الأكراد أساليب العذاب بشجاعة الرجال، بعد إقدام الاستعمار الفرنسي على نفي جماعي لمئات الرجال المناضلين إلى جزيرة غويانا التابعة للمستعمرات الفرنسية، حيث بقي هناك 26 عاماً.

كانوا وكنا

حدثت موجة من الإضرابات العمالية في سورية عام 1964 لأسباب مختلفة. حيث أضرب عمال مرفأ اللاذقية ضد الضرائب الجائرة وإضراب عاملات التبغ ضد شدة العمل وظروف العمل المرهقة. جريدة الأخبار الأسبوعية 14 حزيران 1964.

كانوا وكنا

أثناء الثورة السورية الكبرى توجه الشيخ اسماعيل الحريري- زعيم مجلس الثورة الذي شُكّل لقتال الفرنسيين- إلى أهل حوران قائلاً: «يا أهل حوران إن مستقبل أبنائكم أمانة في أعناقكم فلا تورثوهم الذل والخنوع في أحضان المستعمر»

كانوا وكنا

شاركت رشيدة الزيبق في الثورة السورية الكبرى، خاضت ٤٠ معركة ضد الاحتلال، وكانت تتقدم الصفوف خلال الثورة. مجلة المصور المصرية عدد ١٥ تشرين الأول ١٩٢٦