كاد المعلم أن يكون فقيراً
تلقت هيئة تحرير «قاسيون» رسالة من المعلمين الذين حرموا من العلاوة على رواتبهم، هذا نصها:
تلقت هيئة تحرير «قاسيون» رسالة من المعلمين الذين حرموا من العلاوة على رواتبهم، هذا نصها:
رفع العديد من ممثلي الأحزاب والقوى والفعاليات الأدبية والفنية في مدينة حمص، رسائل إلى رئيس جمعية الهلال الأحمر السوري ورئيس منظمة الصليب الأحمر الدولي (مكتب دمشق)، الرسالة الإنسانية التالية:
استكمالاً للمقالات المتعددة التي وردت في صحيفة قاسيون حول الشركة العامة للدراسات والاستشارات الفنية فإن بعضاً مما ورد فيها يحتاج إلى تفصيل أكثر دقة مع بعض التوضيحات الجديدة.
بعد إقامة مدينة المعارض الجديدة على أرض شاسعة من غوطة دمشق (المفترض أنها تخضع للحماية!)، راجت الشائعات منذ أشهر عن إستيلاء أحد «رجال الأعمال الشباب» على أرض معرض دمشق الدولي القديم في مرجة الشام بشروط «ميسّرة» من أجل «تشجيع الإستثمار» و«دعم القطاع الخاص» (هذه العبارات الموضوعة بين مزدوجين هي من أهم عناوين السياسة الإقتصادية السائدة).
ثمة أمزجة متصارعة، وآراء متناقضة تعبر بالنهاية عن مصالح دول وطغم مالية.. حول التدخل المباشر أو عدم التدخل في سورية، خصوصاً بعد استيقاظ «الدب» الروسي و«التنين» الصيني. فأمريكا لا تنأى عن استخدام كل الوسائل، بما فيها الحرب من جانب واحد وفق ما يذهب إليه بعض المحللين السياسيين.. وهذا ما يجب ألا ينسى، أو يتم تناسيه في إطار تأسيس الرؤى والقواعد المناهضة من أجل ردع ما يؤسس له استكمالاً للمخطط الغربي- الأمريكي... وفيما يرى البعض من المحللين السياسيين السوريين أنه تم إيقاف التدخل العسكري المباشر، ولم يجزموا في تحليلاتهم أن ذلك لن يحدث في المستقبل، الأمر الذي لا تأخذ به في كثير من الأحيان المعارضة اللاوطنية والنظام، فإن ما يجب إدراكه هو انتقال الصراع الدائر بين الدول الكبيرة، المتمثل بالصراع بين النظام والمعارضة إلى صراع بين الدول الإمبريالية والشعب السوري كمسألة وجود..
أصاب معاون وزير الاقتصاد عارف حاج يوسف عندما قال: إن الارتفاع الكبير في الأسعار لم يكن مصادفة!
إلى أين يسير الاقتصاد السوري المحرر!؟
تحرير الاقتصاد.. مستقبل كارثي للوطن والمواطن
أزمة ارتفاع الأسعار... أولى نتائج الليبرالية الاقتصادية
هجرة العقول ظاهرة تاريخية عالمية تخص جميع دول العالم باستثناء الولايات المتحدة الأمريكية. وقد أخذت شكلاً جديداً بعد نهاية الحرب العالمية الثانية حيث أصبحت من نصيب النخبة من فئات المجتمع أطباء، مهندسين، علماء، تقنيين...
أ. س شنين رئيس الحزب الشيوعي السوفيتي الذي تم ترشيحه من قبل حزبه لخوض انتخابات الرئاسة في روسيا، أصبح مقصداً للصحفيين الذين راحو ا يتنافسون لإجراء الحوارت معه، وخصوصاً وأنه يطرح خطاباً واضحاً، جلياً وسهلاً وجذاباً، فيه الكثير من الرؤى الجديدة...
وهذا أحد الحوارات الأخيرة:
وقــع نحو (150) عاملاً في الشركــة العامة للطرق والجسور فرع دير الزور معروضاً جاء فيه: