قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

انتصار تسويق الهوية

حتى الهوية والاتجاه السياسي يجري تسويقها عبر الموضة. فعندما كانت موضة مشاركة الأقليات في التمثيل أخذت الشركات تضع في دعاياتها مختلف أنواع الأقليات العرقية والدينية، وذلك حتى تتوافق موضة البضائع مع الموضة السياسية، مما يجعل هذه الشركات مقبولة في شرائح المجتمع التي يفترض بها أنها ترفضها أصلاً وعندما بدأت موضة مثليي الجنس ودعم مرضى الأيدز ووصلت إلى أوجها، ظهرت الدعايات التي تظهر البحارة الأمريكيين من الرجال يقبلون بعضهم.

سجن أبو غريب متحف الرعب المتجدد

مشاهد التعذيب الأمريكي والبريطاني التي انتشرت انتشار النار في الهشيم منذ أن قامت جريدة «الديلي ميرور» البريطانية بنشرها أدت إلى نشر مجموعة من الصور فيما بعد في الصحف نفسها وصحف أخرى في الجهة السفلى من التحقيقات تظهر جندياً أمريكياً يسير بين زنزانات المعتقلين وقد كتب اسفل الصورة: ((سجن أبو غريب الذي كان قبل تحرير العراق بيتاً للرعب))..

كوكا كولا والمشروع القومي البديل

قبيل بدء تصفيات أمم أفريقيا بدأت شركة كوكا كولا بتسويق إعلان يقوم على ضبط إيقاع المجتمع المصري في ثلاث ضربات متتالية يأتي بعدها اسم مصر، هذه الضربات هي ضربات عامل في المعمل، وصياد سمك في البحر وبائع جرار غاز..

المهندسات العاملات في جامعة الفرات.. من ينقذهنّ من ذيول الفساد..؟

إن الفساد الذي استشرى وبات مسيطراً على مساحات واسعة من حياتنا وطال الزرع والضرع بسبب السياسات الاقتصادية الاجتماعية للحكومات السابقة وخاصة الحكومة قبل الأخيرة،لكن أن يضرب أطنابه في المؤسسات التعليمية ويصل إلى الجامعات فهي الطامة الكبرى..!
إن جامعة الفرات عطلت بعض القرارات دون وجود مبررات فقد تقدمت مجموعة من المهندسات بشكوى وصلت إلى قاسيون نسخةً منها فحواها:

 صورة...

نحاول في هذه الصفحة ترتيب مجموعة من الصور المنتقاة من بين ملايين الصور التي تعرض على شاشات التلفزة العربية والأجنبية جنباً إلى جنب مع كم الصور الهائل من عالم الإنترنت.. كي ندخل في لعبة من نوع جديد.

ماذا تقول يا صاحبي؟... بين الأمس واليوم

■ كنتَ قد وعدتني في الزاوية السابقة أن تتابع حديثك عن تهاوي تخرصات المدعين بانتهاء زمن الأيديولوجيا وزوال عصر الشعوب، مدعماً رأيك بشواهد شعرية من ميدان الواقع المعاش… فماذا لديك لزاوية اليوم؟!

يا فرعون مين فرعنك..؟!

إن الفساد المستشري والوساطات والمحسوبيات  التي وشمت مجالس المدن والبلدات والبلديات لم تعد تخفى على أحد بمن فيهم المسؤولون في المحافظات  ومجالس الإدارة المحلية ، و استبشر البعض خيرا عندما صدر المرسوم التشريعي رقم 107 للعام 2011 المتضمن قانون الإدارة المحلية،  ظنا منهم أن القانون الجديد لا بد أن يأخذ هذا الأمر الذي لم يعد يحتمل وأضحى السكوت عنه بمثابة خيانة للوطن ولمواطني هذا الوطن الغالي ، لكن كما يقول المثل الشعبي « هي هي ما تغير شيء»، فالفساد على أشده في هذه المجالس وخصوصا رؤوساء ها حتى أصبح عرفا أن منصب رئيس البلدية يعتبر رمزاً للفساد،« والاستثناء لايلغي القاعدة»  وما يثبت هذا القول قراءة الأخبار التالية التي جمعت من عدد من الصحف اليومية والمواقع الالكترونية :

«الاستلاب تحطيم العقل»

صدر حديثاً للأستاذ علي عثمان كتاب: «الاستلاب تحطيم العقل». وهو محاولة لمقاربة موضوع الاستلاب على كافة أشكاله (الديني ـ السياسي ـ الثقافي)، حيث يحاول الكاتب أن يعيد إلى لغة العقل مكانتها، بعد الانتقال من الصمت إلى غريزة القطيع في عالم أضحى معسكر اعتقال تتزايد فيه الممنوعات والمحظورات التي تطفئ نور العقل.. وتجعل الإنسان مغترباً عن عالمه تمهيداً لاستلابه:

السنة الرابعة لأيام التصوير الضوئي..  جمال التصوير أم سحر المكان..

 للسنة الرابعة أقام المركز الثقافي الفرنسي بالتعاون مع المركز الثقافي الألماني ((غوته)) في دمشق أيام التصوير الضوئي وفي هذا العام أيضاً احتضن بيت البارودي هذا الفضاء الرائع أعمال 10 فنانين من دول مختلفة هم: