قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

مشكلة الرمادي قيد المعالجة

وصل إلى قاسيون رد من المدير العام للمؤسسة العامة لاستصلاح الأراضي السيد عبد الله درويش، يتضمن إجابات وتوضيحات على ما ورد في مقال (قرية الرمادي ومبدأ الخيار والفقوس)، المنشور في العدد /410/ تاريخ 24/6/2009 نورده كاملاً..

صوت بابل

لقد أغلقت السماء أبوابها بعد احتلال العراق، ولم تعد الأدعية تصل. بهذا السبب، صارت كل الأدعية تتزاحم أمام الأبواب ولم يعد باستطاعة أحد الولوج لشرح أية قضية ولإنقاذ مايمكن إنقاذه في مسألة احتلال العراق.

أوقاف دير الزور مجدّداًً..

سبق أن تناولت قاسيون معاناة أصحاب الأكشاك التي أزيلت بعد أن باعت وزارة الأوقاف عقارات لأحد المستثمرين بسعر زهيد، وقد جرى استبدال العقارات باعتبارها مقابر،

المقاومة والفوضى والجريمة

الاحتلال هو الجريمة الكبرى، الذي يولد الجرائم الأخرى في ظله، والاحتلال يجعل في نفس الوقت المقاومة مشروعة، وسواء اعتبرت مشروعة أو غير مشروعة، فإن الاحتلال الأمريكي لايمكن إلا أن يخلق النقيض، الذي هو موضوعياً طبيعي فهو موضوعياً مشروع. والمقاومة لايمكن هندستها عن بعد، وإنما هي تابعة للتنظيمات السياسية، التي تقوم بها، وللإمكانات المتوفرة لدى هذه التنظيمات، ولكن يتساءل المرء: هل المقاومة هي من أجل الوصول إلى وضع أفضل أم إلى وضع أسوأ؟ أيضاً لايستطيع المرء هنا أن يعطي جواباً عاماً، لأن الأمر تابع للظرف التاريخي، وللقوى الفاعلة.

إلى دعاة أمريكا الجدد وإذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا!!

الجديد عند الذين يديرون ظهورهم لأوطانهم ويديرون وجوههم الى الامبريالية الأميريكية والصهيونية، أن معظمهم، إن لم يكن كلهم، من قوى اليسار التي لم تقبل في الماضي القريب إلا بتحرير فلسطين من البحر الى النهر، وتعلن اليوم، بالفم الملآن، أن شعوبنا عاجزة عن التخلص من حكامها المستبدين، وأن الضرورة تستوجب الخضوع لارادة الامبريالية الأميريكية، التي ستنقل شعوبنا ليس الى «جنات النعيم» الديموقراطية، حسب ما يتصورون ويصورون، انما من «تحت الدلف الى تحت المزراب» أو «من الرمضاء الى النار».

رحيل مناضل

عندما كان عدد قاسيون تحت الطبع فوجئنا بنبأ رحيل المناضل رياض العبد الله الناشط في صفوف اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، عن عمر يناهز الثالثة والستين عاماً.

:تحت نيرالاحتلال مؤتمر وطني «أفغاني» في العراق!!

انعقد في بغداد يوم 15 آب الجاري ماسمي بـ «المؤتمر الوطني العراقي» على غرار ماجرى في أفغانستان، بتوجيه من قوى الاحتلال وتحت إشرافهم ولذلك فإن تسمية المؤتمر بأنه «وطني» لايتطابق مع الواقع.