قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
ليس من المفاجئ رفع الحكومة لسعر البنزين، بل من المؤكد أن رفعاً جديداً لأسعار المشتقات الأخرى آت في الأمد القريب أو المتوسط من هذا العام. الحكومة السورية منذ بداية الأزمة وضعت رفع الدعم العنوان الأبرز في المعالجات الحكومية، وكان مرفقاً باقتراح للتعويض فيما يسمى إعادة توزيع الدعم. الفكرة التي ألغيت في حينها بسبب صعوبة تأمين التعويض بشكل عادل ووفق بطاقات الكترونية لكل السوريين. أعادت الحكومة ضخ الروح في هذه الدراسات، بعد أن أخذت ذريعة ضغط الإنفاق الحكومي، ونقص الموارد كل مداها الإعلامي.
تشهد الأزمة الأوكرانية، في الأيام الأخيرة، تصعيداً في مواقف الدول الأوروبية والولايات المتحدة, مع ثبات في المواقف الروسية الساعية إلى تنحية البلاد عن «خطر الحرب الأهلية» الذي حذر منه وزير خارجيتها، سيرغي لافروف.
تناول الحديث السنوي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع الشعب الروسي العديد من القضايا أبرزها القرم وأوكرانيا والعلاقات مع الغرب والوضع الاقتصادي في روسيا.
يتحدث الكاتب ديل جاميسون في مقدمة كتابه الأخلاق والبيئة فيقول: الفلسفة البيئية موضوع كبير ينطوي على نظرية المعرفة، والميتافيزيقا، فلسفة العلوم، وتاريخ الفلسفة، وكذلك بعض المجالات كما الأخلاق، وعلم الجمال، والفلسفة السياسية.
رحل «غابو»، الاسم المستعار، الذي أطلقه أصدقاء الأديب غابرييل غارسيا ماركيز عليه، عن 87 عاماً، تجاوز الكاتب الكولومبي الإسبانيّة لغته الأم، وأميركا اللاتينيّة مسرح أحداث أعماله وعرف على النطاق العالمي.
توفي الشاب سعيد عمار ميرخان عن عمر يناهز 30 عاماً إثر نزيف صاعق في لندن، شكلت الموسيقى جزءاً من حياة سعيد منذ عمر الست سنوات، حيث بدأ مسيرته الفنيّة بعزف مقاطع كلاسيكية على البيانو ليكتشف لاحقاً أنّ ميله إلى التلحين أكبر من ذاك لأداء الموسيقى الكلاسيكيّة.
توفي الفنان السوري القدير عبدالرحمن آل رشي، الذي يُعدّ أحد أعمدة الدراما السورية والعربية، ومن أبرز مؤسسيها، عن عمر ناهز 83 عاماً، في دمشق، إثر تعرّضه لأزمة تنفسية. والراحل عضو مؤسس فى نقابة الفنانين السورية، أثرى الدراما بالكثير من الأعمال السينمائية والتلفزيونية، التي تجاوزت المئتي عمل، منها «الاتجاه المعاكس - المطلوب رجل واحد – العار– بقعة ضوء – العبابيد - الظاهر بيبرس – أهل الراية - جريمة بلا نهاية - حد السيف - بيت جدي - خالد بن الوليد».
فيما تتواصل حالة الكر والفر بين ما يسمى بكتائب القذافي وقوات الثوار في عدد من مدن ليبيا وسط سقوط المزيد من الضحايا وارتفاع فاتورة التكاليف البشرية والاقتصادية بما فيها النفطية تواصل «مراكز القرار» في العالم ألاعيبها ومناوراتها السياسية بهدف الإبقاء على حالة الاستعصاء في ليبيا مع إطلاق التهديدات بمنع الطيران وفرض حظر بيع السلاح «من دون أن يشمل الثوار» على أمل إبقاء ذلك للتفاوض مع أي معالم نظام لاحق يتبع مرحلة القذافي ضمن المعطيات الليبية السابقة، على المدى المنظور.