عرض العناصر حسب علامة : أخبار

د.جميل: الاتفاق بين «الإرادة الشعبية» و«مسد» يشكل نقلة نوعية

أبلغ رئيس منصة موسكو عضو هيئة رئاسة حزب «الإرادة الشعبية»، قدري جميل، صحيفة «الشرق الأوسط» بأن الاتفاق يشكل نقلة نوعية، مشيراً إلى أهمية توقيته لجهة أن «الظروف نضجت لتعزيز مسار حل للأزمة السورية، والقوى المخلصة تدرك أنه لا بديل لها غير إيجاد تفاهمات مشتركة تقوم على الأقل على الحدود الدنيا التي تجمع بينها». وزاد أن هذا الاتفاق هو «توافق يأتي في وقت تقلصت فيه مساحة الخلافات بسبب الظروف الموضوعية التي مرت بها سوريا»، مشدداً على أهمية أنه «تم التوصل إلى الاتفاق من دون وساطة من أي طرف»، موضحاً أنه تم إبلاغ الجانب الروسي بالنتائج خلال اللقاء الذي جمع الطرفين مع الوزير سيرغي لافروف.

«قانون انتخابات وأحزاب وحتى دستور» لـ«المناطق المحررة»!

يقول رئيس الائتلاف السوري في اجتماع له مع «مجموعة من الأحزاب والمنظمات» جرى بثه عبر يوتيوب يوم 29 من الشهر الماضي، ويمكن مشاهدته على الرابط، وبعد حديثه عن مفاوضات يجريها مع شركة اتصالات تنوي العمل في الشمال الغربي من سورية: «هذا الأمر دفعنا للنظر مجدداً بقضايا كنا قد فكرنا فيها سابقاً، حاجة المناطق المحررة، يعني الائتلاف والحكومة السورية المؤقتة والناس، حاجتهم إلى منظومة قانونية وربما حتى دستورية»... ويمر الحريري ضمن حديثه على «الحاجة» إلى قانون أحزاب ينظم «العمل ضمن الحالة الثورية» وكذلك قانون انتخابات.

تصريح صحفي من جبهة التغيير والتحرير

اطلّعت جبهة التغيير والتحرير على النشاط الذي قام به الوفد المفوض منها في موسكو اليوم، بما تضمنه من لقاءات مع الخارجية الروسية وفريقها برئاسة السيد سيرغي لافروف، وكذلك توقيع مذكرة تفاهم بين أحد مكوناتها، حزب الإرادة الشعبية، ومجلس سوريا الديمقراطية.

افتتاحية قاسيون 981: لا للحرب!

تتعزز في الآونة الأخيرة إشارات الخطر حول احتمالات انزلاق منطقة شرق المتوسط نحو نوع جديد من الحروب والصراعات عنوانها العريض هو محاولة القوى الإقليمية إعادة تقاسم النفوذ... والتوتر المشتعل بين تركيا واليونان هو المثال الأبرز هذه الأيام.

فاوتشي يحذر من التعجيل الأمريكي باستخدام لقاح كورونا

وصف كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة و"خبراء لقاح" آخرين بأن توزيع لقاح كوفيد-19 بموجب إرشادات الاستخدام الطارئ الخاصة قبل ثبوت أنه آمن وفعال في تجارب كبرى، وخاصةً قبل تشرين الثاني، هي "فكرة سيئة" مبررين ذلك بأنها قد يكون لها تأثير شديد على اختبار اللقاحات الأخرى. علماً بوجود سوابق حصلت فيها شركات أمريكية وأوروبية كبرى على تراخيص طارئة مشابهة في وقت لم تكن فيه قد أنجزت سوى الطور السريري الثاني Phase2 فقط، مثل لقاح شلل الأطفال nOPV2 صيف 2019، الذي انتزعت الشركة الراعية له موافقة تسويق طارئة من منظمة الصحة العالمية تحت بروتوكول «الإدراج للاستعمال الطارئ» EUPL، أو مثل لقاح الإنفلونزا من شركة ميد-إيميون (أسترازينيكا) الغربية المتعددة الجنسيات عام 2016 الذي حصل على موافقة مشابهة مع أنه كان ما يزال في الطور الأول Phase1 فقط.