عرض العناصر حسب علامة : 2254

د. جميل: الآفاق مفتوحة والعمل مستمر

أجرت قناة الميادين، حواراً مع د. قدري جميل، رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، حول نتائج اجتماع ترويكا أستانا، الذي انعقد في جنيف بمشاركة المبعوث الدولي ستيفان ديمستورا، في إطار التحضيرات الجارية بخصوص تشكيل اللجنة الدستورية، وذلك بتاريخ، 19-6-2018، تنشر قاسيون فيما يلي نص الحوار:

 

عرفات: حان الوقت لتدخل المنطقة الشرقية إطار المفاوضات

أجرت إذاعة «ميلودي إف إم» حواراً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، والقيادي في جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، بتاريخ 3/6/2018، تناول آخر المستجدات السياسية المتعلقة بالحل السياسي للأزمة السورية. فيما يلي، تعرض «قاسيون» جزءاً من هذا الحوار.

دليقان: الدستور خطوة أساسية نحو التغيير الشامل

أجرت فضائية سوريا حواراً مع الرفيق مهند دليقان أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو وفد منصة موسكو... قاسيون: تنشر أهم المحاور التي تركزت حول الخطوات المقبلة وتشكيل اللجنة الدستورية السورية.

بعد الحرب: السلطة للشعب أم عليه؟

يعتقد البعض أن المنعطفات السياسية والاجتماعية الكبرى تجري على شكل موجات من الناس الغاضبة التي تقلب الطاولة، وتغير الوقائع وتجعل الحاكم محكوماً، والمحكوم حاكماً بليلة وضحاها... ورغم أن تاريخ الصراع البشري، والحديث منه، قد شهد حوادث سياسية ثورية كبرى كهذه، إلا أن التغيير لطالما كان عملية مديدة ومليئة بالتعرجات والتجارب حتى ينضج المسار.

 

ماذا يعني التراجع الأمريكي؟

إن تراجع وزن الولايات المتحدة ودورها في العالم لا يخص الولايات المتحدة وحدها، ولا العلاقات بين الدول الكبرى فقط، بل هي مسألة تخص كل دول العالم، بلا استثناء، وبالتالي فإن معالجة هذه المسألة ليست ترفاً سياسياً، أو مجرد موقف أيديولوجي، أو اصطفافاً مع خصوم واشنطن، بل يتعلق إلى حد كبير باتجاه تطور الوضع العالمي ككل، وفي مختلف المجالات:



الافتتاحية: حول الإصلاح الدستوري

كانت وما زالت،  مهمة الإصلاح الدستوري، مهمة وطنية تفرض نفسها بإلحاح على جدول الأعمال، في سياق العمل من أجل الحل السياسي التوافقي والشامل، وفق قرار مجلس الأمن 2254، ومن هنا، فإن الإسراع بتشكيل اللجنة الدستورية، وفق المخرجات المتوافق عليها، في مؤتمر الحوار الوطني في «سوتشي»، ضرورة قصوى، كونها الضمانة لعملية التغيير المنشودة التي لابد منها، لحل جميع المهام الماثلة أمام البلاد، من إنهاء الكارثة الإنسانية، إلى القضاء التام  والنهائي على الإرهاب.. 

لا بديل عن 2254 بالضبط لأنه «تصور عام»!

في العدد السابق من «قاسيون»، وتحت عنوان «2254: وصفة إطلاق المارد»، كتبت مقالاً أناقش فيه الطروحات التي بدأت تخرج بعد الغوطة ناعية جنيف والقرار 2254، وفي خلفية التفكير كانت مادة للدكتور المحترم الأستاذ فؤاد شربجي بعنوان: «سورية (ما بعد خلوة السويد): الدولة–الغرب–المعارضة!». وبعد نشر مادتي المذكورة، نشر الأستاذ فؤاد مادةً جديدة يتفاعل فيها مع مقالي في موقع التجدد الإلكتروني بتاريخ 6 أيار بعنوان: «نقاش مع قطب معارض حول جنيف».

 

واشنطن كانت أقوى..!

بعد التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي عن انسحاب وشيك للقوات الأمريكية، تصاعد الحديث عن قدوم قوات عربية وأوربية، بديلة عن القوات الأمريكية المتمركزة في الشمال السوري، لابل أشارت تقارير إعلامية إلى وصول قوات فرنسية بالفعل الى بعض المواقع.
إن ردود الأفعال الأولية على المحاولة الأمريكية، بما فيها مواقف محميات الخليج العربي، المرتبكة، والقلقة، يشير بأن مغامرة واشنطن الجديدة، ولدت ميته، فهذه الدول منهكة أصلاً بأزماتها الداخلية و البينية، ومآزقها الإقليمية من حرب اليمن، إلى ملف العلاقات مع إيران، إلى دورها المفضوح في الازمة السورية، وحدها «فرنسا ماكرون» تبدو متلهفة إلى التورط في الرمال السورية المتحركة.

2254: وصفة إطلاق المارد!

تتفق أقسام محددة من «الموالاة» ومن «المعارضة» - كما اتفقت في مراحل عديدة سابقة- على نعي مسار جنيف، ونعي القرار 2254.