انحطاط مدفوع الأجر..!
تواترت تصريحات المدعو «كمال اللبواني» المتعلقة بأحد «المحرمات» في الوعي الوطني السوري، وتحديداً موضوع العلاقة مع «إسرائيل» الصهيونية، وآخر ما تفوه به المذكور هو أن «إسرائيل أمله الأخير» بعد أن «خذله الغرب والعرب»..؟!
تواترت تصريحات المدعو «كمال اللبواني» المتعلقة بأحد «المحرمات» في الوعي الوطني السوري، وتحديداً موضوع العلاقة مع «إسرائيل» الصهيونية، وآخر ما تفوه به المذكور هو أن «إسرائيل أمله الأخير» بعد أن «خذله الغرب والعرب»..؟!
تثبت «واشنطن»، مع كل تقدم للتوازن الدولي الجديد، إصرارها على توسيع الحريق العالمي، فيما تثبت الوقائع الجارية أن الفاشية ما زال لها وزن هام في الإدارة الأمريكية. يدخل في هذا السياق تطوران بارزان، الأول هو بداية دخول المسألة الأوكرانية إلى نفق العسكرة
أصدر الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب بياناً بمناسبة الأول من أيار عيد العمال العالمي، أكد فيه تبدد حلم العمال كبقية الجماهير العربية بالتوجه نحو مرحلة جديدة بعد الانتفاضات التي شهدتها عدد من البلدان العربية، ولاسيما أن أي من المطالب التي كانت شعارات تحركاتهم لم تلب ولم تتحقق ولم تنفذ
أصدر اتحاد النقابات العالمي برئاسة جورج مافريكوس بياناً بمناسبة عيد الأول من أيار جاء فيه: «ینقل اتحاد النقابات العالمي التحيات الأممية الطبقية والنضالية إلى ما یقارب 90 ملیون منتسب في أكثر من 120 دولة في العالم، إلى الحركة النقابية للطبقة الموجهة إلى كل عامل في انحاء العالم وینادیهم بتشريف هذا الیوم بالإضرابات والأحداث النضالية والمظاهرات».
يؤكّد نائب رئيس الحكومة السورية السابق د.قدري جميل أنّ «جبهة التغيير والتحرير المعارضة لن تُشارك في انتخابات الرئاسة السورية لا ترشّحاً ولا تصويتاً، لأنّ الظروف الراهنة في البلاد لن تسمح بتنافسٍ حقيقي». وقد التقت «الجمهورية» جميل في موسكو وأجرَت معه الحوار الآتي:
أجرت إذاعة «ميلودي اف ام» عصر الأربعاء 30/4/2014 حواراً مع الرفيق علاء عرفات عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير وأمين مجلس حزب الإرادة الشعبية المعارض في سورية للوقوف تحديداً على موقف الجبهة والحزب من مسألة الانتخابات الرئاسية المعلن عن إجرائها في مواعيدها. ونورد فيما يلي أهم ما جاء في هذا الحوار الذي كان من إعداد وتقديم الزميل جورج حاجوج:
شيّعت بلدة «مشتى الحلو» الرفيق جرجس عيسى «أبو جهاد» الشخصية الشيوعية التاريخية بتاريخ 12/4/2014
صرح وزير النفط بأن مادة البنزين التي لم تكن مدعومة سابقاً أصبحت مدعومة خلال الأزمة، وأن كل رفع سابق للسعر كان نتيجة ارتفاع كلف الاستيراد، ليعلن بأن كلفة استيراد الليتر حالياً 124 ل.س، ولذلك رُفع السعر إلى 120 ل.س/لليتر. ما يعني أن الحكومة لا تزال تدعم البنزين بـ 4 ل.س
نصت المادة 40 من الدستور السوري على التالي: ( لكل عامل أجر عادل حسب نوعية العمل ومردوده، على أن لا يقل عن الحد الأدنى للأجور الذي يضمن متطلبات الحياة المعيشية وتغيُرها.)