المعلمون في ريف دير الزور والرقة والحسكة.. الحقوق التي يطالبون بها؟
قال المعلمون في اعتصاماتهم بأن الأجور لا تكفي معيشة الأسرة، وتكاليف المعيشة في ارتفاع، ويشمل ذلك شريحة كبيرة من الناس الذين يعملون بأجر أسبوعي أو شهري.
قال المعلمون في اعتصاماتهم بأن الأجور لا تكفي معيشة الأسرة، وتكاليف المعيشة في ارتفاع، ويشمل ذلك شريحة كبيرة من الناس الذين يعملون بأجر أسبوعي أو شهري.
تعتبر محافظة دير الزور من المناطق الهامة على مستوى الإنتاج الزراعي، بشقيه النباتي والحيواني، وهناك مساعٍ لإعادة الاعتبار لهذا الإنتاج، وخاصة ما يتعلق بالإنتاج الحيواني، رغم كل الصعوبات في ذلك.
عند الصباح، وفي وقت ذهاب الموظف إلى وظيفته، وذهاب الطالب إلى مدرسته أو جامعته، والمواطن إلى عمله، ما على هؤلاء إلا الانتظار على حاجز السومرية لوقت طويل، يصل أحياناً إلى ما يقارب الساعة، أكثر أو أقل، نتيجة الازدحام الشديد، ولتشعر وكأنك قادم من دولة أخرى، بل ربما من دولة علاقاتها معنا سيئة!
الواقع الكهربائي من سيئ إلى أسوأ، ولا آفاق لحلول جدية تنهي أزمة الكهرباء، ولا حتى على مستوى النوايا!
وصلت رسالة استلام مادة الرز إلى أحد المواطنين عبر جواله بتاريخ 24/3/2022 صباحاً، وهو يوم خميس، فسارع إلى الصالة المخصصة «صالة المزرعة بدمشق» لاستلام المادة، لكنه فوجئ بأن المادة غير متوفرة في الصالة المذكورة!
ارتفعت أسعار الأمبيرات في حلب خلال الفترة القريبة الماضية بذريعة ارتفاع أسعار المازوت في السوق السوداء، فقد وصل سعر الأمبير الواحد إلى 10 آلاف ليرة أسبوعياً في بعض المناطق، وذلك لقاء تشغيل 5 ساعات فقط.
فرضت الأمبيرات نفسها على المواطنين في مدينة جبلة كخيار اضطراري مرير، وذلك بسبب انعدام أو شبه انعدام الكهرباء فيها، حيث لا تتجاوز مدة الوصل 30 دقيقة خلال 24 ساعة، غير كافية حتى لشحن الجوالات، إن استكملت هذه الدقائق بلا تقطعات!
عقد مجلس محافظة طرطوس اجتماعاً بتاريخ ١٣/٣/٢٠٢٢ وذلك في دورته الثانية لهذا العام.
وقد طرح وناقش المجتمعون العديد من المشاكل والقضايا التي تمس الواقع الخدمي في المحافظة.
«إن لم نكن جزءاً من الحل، فنحن حتماً جزء من المشكلة»
عقد اتحاد عمال حلب مؤتمره السنوي الثالث لهذه الدورة النقابية السابعة والعشرين وذلك بتاريخ ٢٧/٢/٢٠٢٢ وذلك في صالة المؤتمرات في مبنى اتحاد العمّال وحضره طيف من القيادتين السياسية والنقابية.
ما إن طرحنا سؤالنا على أبي عادل وهو رجل خمسيني يعمل في أحد معامل صناعة وحياكة القماش الموجود في المنطقة الصناعية بدمشق حتى استلم الحديث من بابه إلى محرابه وقال لنا معلش إسألك أنا وأنت جاوب عني وعنك كيف بدنا نعيش؟ شو لازم ناكل؟ لقمة الخبز ما بقا شبعناها؟ بتنام بتفيق بتلاقي المواد غليانة، عدا رفع الدعم.