افتتاحية قاسيون 1118: نحو تكامل بين أستانا والدور العربي stars
أصدرت وزارة الخارجية السعودية يوم 15 من نيسان الجاري، وفي نهاية اجتماع ضم وزراء خارجية مجموعة من الدول العربية في جدة، بياناً ركّز على الشأن الفلسطيني والسوري، ومما جاء فيه حول سورية:
أصدرت وزارة الخارجية السعودية يوم 15 من نيسان الجاري، وفي نهاية اجتماع ضم وزراء خارجية مجموعة من الدول العربية في جدة، بياناً ركّز على الشأن الفلسطيني والسوري، ومما جاء فيه حول سورية:
أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أنّ روسيا تأخذ بعين الاعتبار الخطط العسكرية والسياسية والدبلوماسية للغرب في إنشاء «جبهة ثانية» في جورجيا ومولدوفا.
أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو عن بدء تفتيش مفاجئ لأسطول المحيط الهادئ، والذي تم رفع استعداده إلى الحالة القصوى، وأعلى درجة من الاستعداد القتالي.
نشرت صحيفة «واشنطن بوست» تفاصيل حول الجندي في الحرس الوطني الجوي الأمريكي، جاك تيكسيرا، الذي يشتبه بتسريبه وثائق سرية للبنتاغون، مشيرة إلى هدفه كان «التثقيف».
بوصفها قوة دولية آخذة في التراجع، فقدتْ مركزها كأكبر اقتصاد وكأقوى جيش في العالم، وتحيط بها التحدياتُ الاقتصادية والانقساماتُ السياسية في الخارج والداخل، تلهثُ الولايات المتحدة لفعل أيِّ شيء مقابل إبطاء وتيرة تراجع وزنها الدولي، وتفعلُ كلَّ ما تستطيع فعله، بما في ذلك دفع الحرب وتعزيز العسكرة في العالم.
اتخذت دول مجموعة «أوبك+» قرارات متزامنة لخفض إنتاجها من النفط، وبالرغم من وَصف الخطوة بأنها غير متوقعة، يستطيع أيُّ مراقب لسلوك المجموعة في الأشهر الماضية القول بأنّ القرار المذكور ينسجم مع سلسلة من الخطوات والقرارات السابقة، وأنّ أجندات منتجي النفط أصبحت تعبّر بوضوح عن مصالحهم ولا تخضع لضغوط أطراف أخرى كواشنطن.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن وحدات اقتحام تابعة لمجموعة «فاغنر» تواصل القتال من أجل السيطرة على وسط مدينة أرتيوموفسك (باخموت)، وإزاحة العدو إلى الأطراف الغربية للمدينة.
أكد مستشار الاستخبارات المركزية الأمريكية السابق، جيمس ريكاردز، في مقالة نشرتها صحيفة «ديلي ريكونينغ»، أن العقوبات الأمريكية ضد روسيا عجّلت التخلي العالمي عن الدولار.
أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو اليوم الإثنين 10 نيسان 2023 بأنّ الاجتماع الوزاري (الرباعي) بشأن سورية سيعقد في موسكو في شهر أيار (مايو) المقبل، وأنه سيتم خلاله التحضير للقاء بين الرئيسين التركي والسوري.
سرّع الصراع العسكري بين روسيا والغرب- في أوكرانيا- حدوث بعض التغييرات الهامة للغاية في الاقتصاد السياسي الدولي. ففي الوقت الذي دفع فيه هذا الصراع أوروبا– التي تؤدي أعمالها تحت ضغط هائل من الولايات المتحدة– إلى وقف شرائها للنفط والغاز من روسيا، وسمح ذلك أيضاً لروسيا بتحويل مواردها، المادية وغير المادية، إلى مناطق كانت في السابق على هامش قائمة أولوياتها. بعبارة أخرى، بينما اعتقد الغرب أنّه سيكون قادراً على «عزل» روسيا عن طريق قطعها عن أوروبا، أدّى هذا «الارتداد» إلى دخول كبير ومظفر لروسيا في أماكن أخرى من العالم. يتجلى هذا بشكل واضح وكبير جداً في إفريقيا، حيث تبرز موسكو اليوم كلاعب كبير. خلال القمة الروسية الإفريقية التي عقدت مؤخراً في موسكو، قام فلاديمير بوتين بالتأكيد على أنّ موسكو قد أعادت توجيه بوصلة أولوياتها ناحية القارة الإفريقية.