بالزاوية: إلى أين..؟
التاريخ بما فيه من تجارب مرت بها البشرية هو«أم العلوم»، ويحدث أن يصبح حدث ما في التاريخ تحولاً، وقفزة، تختصر الزمن إذا توافقت مع التطور الموضوعي، مع رغبة البشر، ومصالحهم.
ولكن يحدث أن تُدفن الحقيقة التاريخية، أو تُوأد، أو تذبح، ويسفك دمها، خاصة عندما يتم التوثيق والتأريخ على يد الدجالين، والمشعوذيين الليبراليين، عندما يكون «فقه رأس المال» هو السائد، أي عندما تسود «ثقافة الدراكولا»!؟