إطلاق سراح الرفيق سليم اليوسف ومحاكمته طليقاً !!
تمّ مساء الاثنين 30/4/2007 إطلاق سراح الرفيق سليم اليوسف من السجن المركزي في حلب بعد فترة اعتقال وتوقيف دامت أسبوعاً بتهمة التدخل في العملية الانتخابية.
تمّ مساء الاثنين 30/4/2007 إطلاق سراح الرفيق سليم اليوسف من السجن المركزي في حلب بعد فترة اعتقال وتوقيف دامت أسبوعاً بتهمة التدخل في العملية الانتخابية.
الصدمة والغضب هي المشاعر التي تنتاب أي زائر للمنازل المهدمة في حي المعصرانية، وكما يُقال «الحكي مو متل الشوف»، حيث المشاهد مماثلة لما كنا قد رأيناه في التلفاز لمخيم جنين أو الفلوجة بعد معارك مسلحة طاحنة.
ما كتبه الرفيق العزيز حنين نمر الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري (فصيل النور) تحت عنوان (على طريق وحدة الشيوعيين السوريين) لاقى ارتياحاً واسعاً في صدور جميع الشيوعيين السوريين، وكل من تعز عليهم كرامة الوطن والمواطن. فقد مثلت هذه المادة بحد ذاتها خطوة على الطريق، إذ أنه ولأول مرة، تُوضع مقترحات ملموسة للسير في طريق الوحدة، بعدما كان الحديث عن الوحدة يجري دائماً، بطريقة، أقرب ما تكون للاستهلاك المحلي، وتبرئة الذات عبر قرارات عامة تتخذها المؤتمرات... فتمضي السنوات... وتصبح هذه القرارات في أدراج النسيان... ويأتي المؤتمر الجديد ولا أحد يحاسب اللجنة المركزية عما فعلت في تنفيذ هذا القرار !!.
وصلت إلى قاسيون نسخة من كتاب مرفوع إلى المحامي العام الأول بدمشق، مقدمه: المواطن جاسر الخليفة بن تايه، والدته شعاع، تولد 1946 والمقيم في دير الزور ـ الحميدية ـ الجامع السليمي ـ هاتف رقم 361571، وهو يعرض ما يلي:
الشركة العامة للأصواف بحماه، هي الشركة الوحيدة في سورية التي تعمل على إنتاج خيوط السجاد الصوفي المخصص لشركتي سجاد دمشق وحلب، بالتنسيق مع هذه الشركات لتأمين مستلزماتها من الخيوط، ولكن الكساد في شركات السجاد، وما تبعه من انخفاض بالطاقة الإنتاجية، أدى إلى انخفاض الطاقة الإنتاجية في شركة الأصواف.
بعد تفاقم الوضع المتهالك للخدمات في مدينة حلب، لم يعد خافياً ارتباط هذا الملف بشبكات فساد كبير، خاصة وأن مجرد غياب الكهرباء عن المدينة يخلق أزمات مترابطة في الماء والمحروقات وعمل المؤسسات.. الخ.
تحت عنوان «أثر إدخال البقوليات العلفية في النظم الزراعية للمنطقة الشمالية الشرقية من سورية في ظروف الزراعة المطرية» قدم د. عبد الله اليوسف من الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية-مركز بحوث حلب أطروحته للدكتوراه في كلية الزراعة – جامعة حلب
يجسد شارع فيصل تاريخ القوى الوطنية الحلبية الشريفة، المتمسكة بالقيم والتراث، الأشجار المعمرة والجزيرة الوسطى التي تزرع بالورود تضفي على الشارع رونقاً خاصاً، عرائش الياسمين الخلابة على جدران المنازل على طول الشارع، كل ذلك يجعله غالياً على كل مواطني حلب الشهباء.
ما تجري اليوم من حوارات على صفحات صحيفتي قاسيون والنور حول وحدة الشيوعيين السوريين، يلقى اهتماماً واسعاً من مختلف الطيف الشيوعي، واعتقد أن الاستمرار فيه، وتطوير وتفعيل النقاش العلني وعلى صفحات الجرائد سيسهم بشكل كبير في التقارب، بل وأظن أنه يمكن أن يشكل أحد أدوات عملية التوحيد. وقد بينت التجربة أن أوضح المسالك لبناء وحدة حقيقية هو عدم إخفاء شيء عن القواعد والكوادر.
ألقيت هذه المحاضرة في حلب بحضور العشرات من الرفاق والأصدقاء في نشاط رعته لجنة محافظة حلب لوحدة الشيوعيين السوريين بتاريخ 25/4/2008..
«في بداية المحاضرة يجب تحديد منهجها، كما يجب تحديد فرضيتها التي سنحاول إثباتها من خلال السياق: