عرض العناصر حسب علامة : تكاليف المعيشة

المرصد العمالي يقلل تكاليف المعيشة؟!

قدم المرصد العمالي للدراسات والبحوث مذكرة إلى رئاسة الحكومة توصّف الوضع المعيشي للأسرة السورية، المذكرة التي تعتبر باكورة أعمال المرصد، تضمنت أيضاً اقتراحات لحلول على المستوى الإسعافي والمستوى القصير والمتوسط الأجل.

السوريون مع اقتراب رمضان: الغلاء دفعنا للصيام طيلة العام!

تحول اقتراب حلول شهر رمضان المبارك من فرحة مفترضة، بما يحمله هذا الشهر من فرص للعبادة والتقرب من الله، واجتماع العائلة من صغيرها لكبيرها على سفرة واحدة طيلة شهر كامل، إلى هاجس يؤرق رب العائلة وأفرادها على التوازي، لمعرفتهم المسبقة أن فرحتهم لن تكتمل بالتمتع بعادات وتقاليد الشهر الكريم.

لحم العواس المحلي ليس لنا!

لم تكن المعلومة، التي صرح بها رئيس جمعية الّلحامة، من أن نسبة استهلاك اللحوم قد انخفضت 50%، معلومةً جديدةً بالنسبة للمواطنين، الذين سبق وأن نسوا تلك السلعة، بعد أن خرجت من مائدتهم إلى غير رجعة منذ زمن.

الخضار خارج موائد السوريين!

دخلت الخضار مؤخراً في دوامة التخبط الحكومي لجهة التعامل مع التجار واستصدار القرارات الاقتصادية الملائمة، لتلحق باللحوم وغيرها من سلع غذائية وتحلق في أسعارها بعيداً عن موائد السوريين.

 

بدخل أقل من 242 ألف ليرة.. الأسرة فقيرة بالمطلق

خط الفقر المطلق: هو المستوى المطلوب من الدخل بالحد الأدنى لتأمين الحاجات الخمس الأساسية التي حددها البنك الدولي وهي: الغذاء والشرب- المسكن- اللباس- الصحة- التعليم.

 

 

317 ألف ليرة شهرياً.. والأسعار ترتفع 7% في ثلاثة أشهر

مع نهاية الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي 2017، لا بد من إجراء قراءة ربعية لتغيرات تكاليف سلة الاستهلاك الرئيسة للأسرة السورية المكونة من 8 حاجات رئيسية، ونسبةً من الحاجات الأخرى..

حتى البطاطا خرجت من حيز الاستهلاك الشعبي!

خرجت العديد من السلع عن حيز الاستهلاك الشعبي، خلال السنوات الماضية، كما اقتصر الاستهلاك على ضروريات الحياة، حيث باتت سلة الاستهلاك محدودةً على بعض السلع الضرورية، وخاصةً الغذائية، التي تعتبر رخيصةً ومتوافرة، بالمقارنة مع غيرها، ومنها مادة البطاطا، التي قيل عنها سابقاً بأنها غذاء الفقير.

 

تكاليف المعيشة بداية 2017: 297 ألف ليرة شهرياً وارتفاع الأسعار يهدأ قليلاً..

كما في نهاية كل ربع عام، تنشر قاسيون مؤشرها لقياس تكاليف المعيشة، وفي الوقت الحالي ينتهي الربع الأخير من عام 2016، وينهي معه التقديرات التأشيرية لارتفاع تكاليف المعيشة، ومنها ارتفاع المستوى العام لأسعار سلع الاستهلاك، ومنها التضخم.. فإلى أين وصلت هذه المؤشرات جميعها، في نهاية العام الماضي، وبداية الجديد؟

«مو الأسعار الغالية.. أنت وراتبك رخاص»!

ارتفعت أسعار الألبسة الجاهزة في الأسواق مع بداية الموسم الشتوي بشكل مضاعف عن الموسم السابق تقريباً، وكما جرت العادة هناك الكثير من التبريرات والمسوغات التي يسوقها البائع عن نفسه وعن المنتجين.