عرض العناصر حسب علامة : تكاليف المعيشة

310 ألف ليرة لتكاليف معيشة أسرة نهاية 2018

شهدت تكاليف المعيشة نهاية العام الحالي ارتفاعاً وسطياً ترافق مع الارتفاع في الربع الأخير في سعر صرف الدولار، ولكن تغيرات أسعار مكونات سلة الاستهلاك الرئيسة تباينت، فبعضها انخفض، كالغذاء، بينما ارتفعت مكونات السكن.

وفق مؤشر قاسيون لتكاليف معيشة أسرة في دمشق، مكونة من 5 أشخاص، فإن تكاليف المعيشة قد قاربت في نهاية الربع الرابع من العام الحالي مقدار 310 ألف ليرة، مرتفعة بمقدار ألف ليرة عن نهاية الربع الثالث، في نهاية شهر أيلول الماضي. بينما بالمقارنة مع عام مضى فقد ارتفعت تكاليف المعيشة بمقدار 5000 ليرة عن نهاية العام الماضي.

309 ألف ليرة تكاليف معيشة أسرة - أيلول 2018

تستقر نسبياً وتيرة الأسعار خلال عام مضى، ولكنها لا تنخفض... إذ تبقى تكاليف الغذاء الأكثر تقلباً، وتحديداً أسعار الغذاء المنتج محلياً. فكم بلغت تكاليف معيشة أسرة في نهاية الربع الثالث من العام الحالي؟
وفق مؤشر قاسيون لتكاليف معيشة أسرة في دمشق، مكونة من 5 أشخاص، فإن تكاليف المعيشة قد قاربت في نهاية الربع الثالث من العام الحالي مقدار 309 ألف ليرة، مرتفعة بمقدار 3000 ليرة عن نهاية الربع الثاني، في نهاية شهر حزيران الماضي، حيث إن التغيرات الأساسية طالت تكاليف الغذاء بشكل طفيف، وتكاليف التعليم بشكل أعلى بالمقارنة بالعام الماضي.

أسعار الغذاء ترفع تكاليف المعيشة 306 ألف ليرة نهاية حزيران 2018

وفق مؤشر قاسيون لتكاليف معيشة أسرة في دمشق، مكونة من 5 أشخاص، فإن تكاليف المعيشة قد قاربت في نهاية النصف الأول من العام الحالي مقدار 306 ألف ليرة، أتى ارتفاعها نتيجة ارتفاع أسعار الغذاء الذي طالته التغيرات بالدرجة الأولى.

رسالة شرعية للحكومة في رمضان الكريم

حكومتنا ما اعترفت لهلأ بأنو جداول الرواتب والأجور اللي معتمدتها مو منطقية وبتتعارض مع ضرورات الحياة، خاصة مع ارتفاع الأسعار اللي ما عم يوقف وارتفاع تكاليف المعيشة، برغم كل التقارير اللي بتحكي عن الموضوع بشكل غير رسمي، وبرغم كل المطالب بزيادة الرواتب، وبرغم كل سوء الوضع المعيشي اللي عم يتدهور يوم بعد يوم، وعلى عينك يا تاجر.

 

295 ألف ليرة تكاليف المعيشة آذار 2018

لم تعد مستويات الأسعار متغيرة بحدة منذ النصف الثاني من العام الماضي 2017، حيث تشهد مستويات الأسعار استقراراً نسبياً، تعكسه سلة الحاجات الأساسية لاستهلاك أسرة من خمسة أشخاص، حيث تجري التغيرات بالدرجة الأولى على أسعار الغذاء، لتشكل فوارق بدأت تتجه نحو الانخفاض مع العام الحالي.
قاسيون تحتسب تكاليف السلة الاستهلاكية المكونة من 8 حاجات أساسية لنهاية شهر آذار 2018، ليتبين أنه انخفض بمقدار 5000 ليرة تقريباً، لتقارب 300 ألف ليرة شهرياً.

 

دير الزور.. خدمات طبية شبه معدومة!

معاناة أهالي دير الزور ما زالت مستمرة، وخاصةً من عدم توفر غالبية الخدمات من كهرباء وماء وغذاء وتعليم ومحروقات ومواصلات وطرقات والغلاء وفلتان الأسعار وغيرها..

طريق زيادة الأجور: السهل الممتنع...

تقول الحكومة: إن زيادة الأجور حالياً سوف تؤدي إلى التضخم وارتفاع الأسعار...لا يمتلك أحد في سورية اليوم إحصائيات دقيقة، ليقول بأن زيادة الأجور بنسبة كذا... ستؤدي إلى زيادة كذا في التضخم، ولكن هذه النتيجة منطقية، إذا كانت الزيادة ستأتي من إصدار النقود الورقية الجديدة... فلماذا لا تأتي زيادة الأجور من النقود القديمة الموجودة فعلاً؟!

 

هل ينفع (الصبر) لزيادة الأجور؟!

تقف الحكومة أمام مطالب زيادة الأجور، بكل ما لديها من برود لتنصح العاملين (بالتروي)... وبأن ينتظروا الفرج المرتقب من زيادة الناتج السوري التدريجي، الذي سيزيد التشغيل بدوره، وبالتالي فرص العمل، مما يزيد الطلب على قوة العمل، ولترتفع الأجور لاحقاً....

 

الحكومة ومنّة التقسيط

أعلنت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك مؤخراً، أنه بات في وسع العاملين في الدولة، ممن يتقاضون أجورهم من المصرفين التجاري والعقاري، شراء مختلف السلع بأقساط شهرية من صالات المؤسسة السورية للتجارة، وذلك بقيمة إجمالية تصل إلى خمسمئة ألف ليرة سورية.

بصراحة دعم الأجور ممكن؟

ليس أحد هنا أو هناك يختلف بأن الأجور التي يتقاضاها العمال هي ليست كافية لسد حاجاتهم الأساسية، وأن هناك ضرورة لإيجاد طريقة، أو عدة طرق يمكن دعم الأجور فيها، لكي تتوازن إلى حد ما مع تكاليف المعيشة، التي باتت محلقة في السماء، وتحتاج إلى قدرات هائلة من أجل إنزالها إلى الأرض، ولكن من ينزلها كما هو مفترض؟