كيف تستخدم "إسرائيل" الواتساب لقتل الفلسطينيين؟ stars
كشف بول بيغار، من قسم "التكنولوجيا من أجل فلسطين"، إن نظام لافندر "الإسرائيلي" المدعوم بالذكاء الاصطناعي يستخدم في الإبادة الجماعية بغزة.
كشف بول بيغار، من قسم "التكنولوجيا من أجل فلسطين"، إن نظام لافندر "الإسرائيلي" المدعوم بالذكاء الاصطناعي يستخدم في الإبادة الجماعية بغزة.
تتواصل حركة الاحتجاجات الطلابية والاعتصامات في جامعات أميركية كبرى للمطالبة بوقف العدوان الصهيوني على قطاع غزة المستمر منذ 7 أشهر، حيث تصاعدت الحركة الاحتجاجية على الرغم من الاعتقالات الجماعية والإجراءات "التأديبية" التي تنفذها إدارة الجامعات.
توقعت وسائل إعلام صهيونية أن تجر استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سلسلة من الاستقالات في قيادة الجيش "الإسرائيلي" خلال الفترة المقبلة أو بعد صدور نتائج التحقيقات في 7 أكتوبر.
أصدر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة تحديثات لأبرز الأرقام المتعلقة بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني وما تزال مستمرة ضد سكان القطاع وبناه التحتية لليوم ٢٠٠ على التوالي منذ ٧ أكتوبر الماضي. وفيما يلي أهم هذه الإحصائيات:
يجري الترويج في بعض وسائل الإعلام، وضمن أوساط سياسية وعامة سورية، لرأيين حول الهجوم الإيراني على «إسرائيل» يوم 14 نيسان الجاري؛ الأول يَعتبر ما جرى مجرد مسرحية مخرجها أمريكيٌ ويؤديها كل من الإيراني و«الإسرائيلي»، على طريقة «توم وجيري». والثاني، أنّ هذا الصراع لا ناقة لنا -كسوريين- فيه ولا جمل، ولا تنوبنا منه سوى الخسائر.
صرّح وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، بأنّ ما حدث فجر الجمعة في إيران "لم يكن هجوماً"، مشيراً إلى أنّ طهران لا تزال تحقق في تبعية المسيرات التي سقطت قرب أصفهان.
أكد التلفزيون الإيراني نقلاً عن مصادر مطلعة بأنّ «المنشآت النووية آمنة» بعد التصدي لثلاث مسيرات داخل إيران اليوم الخميس. في وقت نفى فيه مسؤول إيراني لوكالة رويتز تعرض بلاده لأي هجوم صاروخي اليوم بعد شائعات تناقلاتها بعض وسائل الإعلام العالمية حول ذلك اليوم.
أكد مندوب روسيا الدائم لدى مجلس الأمن فاسيلي نيبينزيا، أن موسكو حذرت حين تم قصف القنصلية الإيرانية في سورية، من عدم إدانة الدول الأعضاء للهجوم "الإسرائيلي".
مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزّة الذي تلا عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر الماضي، يتعرض الكيان الصهيوني إلى عزلة أكثر فأكثر وخصوصاً مع التحركات الدولية في هذا الخصوص، سواء في مجلس الأمن أو الجمعية العامة للأمم المتحدة، وصولاً إلى محكمة الجنايات الدولية، ما مهد فعلياً إلى سابقة تتمثل بفرض عقوبات على «إسرائيل» وهو ما قامت به تركيا بالفعل في شهر نيسان الجاري.