عرض العناصر حسب علامة : الغذاء

137 ألف ليرة شهرياً للغذاء اتجاهان ضروريان في تخفيض التكلفة

ارتفعت تكلفة سلة الغذاء والمشروبات الضرورية السورية بنسبة تقارب الـ 20% خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وارتفعت عن بداية العام بمقدار 37800 ليرة ونسبة 38% تقريباً، ما يعني أن أكثر من نصف ارتفاع أسعار الغذاء قد جرى في الأشهر الثلاثة الماضية، قاده ارتفاع الدولار وارتفاع أسعار اللحوم الحمراء.

20% من الأسر تعاني من نقص الغذاء كماً ونوعاً

أكثر من 20% من الأسر السورية تعاني من نقص استهلاك الغذاء عموماً، أو تتغذى على الحدود الدنيا... هذا ما خلص إليه استطلاع تقرير الفاو ومنظمة الغذاء العالمي لسورية في 2019.

قرض الأكل العجيب والمعيب

لك عم نتشحتف ونستدين صرلنا سنين مشان نعيش وندبر حالنا.. وعم نتقطع ونتوصل مليون مرة بالشهر ونشتغل شغلين بدل الواحد.. ورغم هيك حالتنا حالة ومن سيئ لأسوأ.. وهاد وضع غالبيتنا نحنا المشحرين بالبلد.. وكلو من ورا السياسات الطبقية المجحفة والظالمة بحقنا.. وخاصة سياسات الرواتب وتجميد الأجور لدرجة الإفقار والجوع.. بالوقت اللي بتدافع فيه هي السياسات عن مصالح كل أصحاب الأرباح والفاسدين بالبلد.. تجار ومستوردين ومصدرين وتجار الحرب والأزمة وصحاب الملاين والمليارات والاستثمارات.. ع حسابنا وع حساب البلد كمان..

300 ليرة ثمن الوجبة رسمياً.. التعميم مطلوب

300 ليرة للعامل يومياً لقاء «الوجبة الغذائية»، هو المبلغ الذي تم إيراده على لسان وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل خلال جلسة مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال الأسبوع الماضي، مع عدم تحديد موعد لإقرار وتنفيذ هذه «الزيادة» على ثمن الوجبة اليومية.

أن تكون مستورداً كبيراً في سورية

انتفضت الحكومة فجأة لتلزم المستوردين الممولين بالدولار الرسمي بنسبة 25% من مستورداتهم عليهم أن يبيعوها للحكومة، وللسورية للتجارة تحديداً. فهل ينفع هذا الإجراء في مواجهة الاحتكار الاستثنائي لسوق الغذاء المستورد لسورية؟ هل ينفع في مواجهة من يربحون من الدولار الرخيص ومن احتكار السلعة ومن البيع المحلي بضعف السعر العالمي؟

نشرت صحيفة تشرين نقلاً عن بيانات جمركية أن بضعة مستوردين يتحكمون باستيراد المواد الغذائية الأساسية، كالسكر مثلاً أو الرز أو غيره، وما قالته الجريدة كانت قد تحدثت عنه سابقاً هيئة المنافسة ومنع الاحتكار السورية... ومعروف في السوق السورية، وهو يحقق نسب ربح استثنائية للمتحكمين بأزمة سورية.

السّيادة الغذائية

إذا كان مفهوم الأمن الغذائي واضحاً بالنسبة للكثيرين، فقد أصبحنا الآن أمام معركة جديدة من نوعها.

أزمة الغذاء أم أزمة الإنتاج الرأسمالي؟

أعلنت الأمم المتحدة يوم 7 حزيران اليوم العالمي لسلامة الغذاء، وأوعزت لاثنتين من منظماتها (منظمة الصحة العالمية ومنظمة الصحة والغذاء) بالعمل على بذل مجهود سلامة الغذاء عالمياً.

ماذا وكيف نأكل؟

يشكل الغذاء غير الصحي وغير المنتج بشكل مستدام خطراً عالمياً على الناس وعلى الكوكب. أكثر من 820 مليون شخص يعانون من نقص في الغذاء ويستهلك الكثير منهم نظاماً غذائياً غير صحي يساهم في الوفاة والأمراض المبكرة.

خدعة الوقود الحيوي: النظام الغذائي الكربوني «الأخضر» واستمرار المجاعة!

يشير كتاب «خدعة الوقود الحيوي» لـ أوكبازغي يوهانس أستاذ العلوم السياسية في جامعة لويزفل، إلى أنه يوجد حتى الآن سؤال بين الناس المطلعين، على أن الأرض تشهد تغيّراً شديداً في المناخ- وقريباً سيتحول هذا التغيير وسيصبح كارثة.

قراءة في كتاب أوكبازغي يوهانس
تعريب وإعداد :رامان شيخ نور