عرض العناصر حسب علامة : العراق

لن تغادر العراق كل القوات القتالية المحتلة..

يقول اوباما إن الحرب تقترب من نقطة نهايتها، رغم بقاء قوات غير قتالية حتى نهاية العام المقبل. وقال إن القوات الأمريكية المقاتلة ستغادر البلاد بحلول نهاية آب، مع بقاء 50 ألفاً من القوات «غير القتالية» والتي ستغادر بدورها قبل نهاية العام 2011.

الافتتاحية: قُبيل المواجهة الحتمية

أحداث الأسابيع الأخيرة كانت ساخنة، وكل المؤشرات تنبئ بازدياد سخونتها مع اقتراب أيلول، شهر التقاطعات الكبرى بين الملفات الأساسية من لبنان إلى إيران مروراً بالعراق.. فأيلول هو شهر إيران في مجلس الأمن لوضعها تحت البند السابع.. وأيلول هو شهر قرار المحكمة الدولية في لبنان.. وأيلول هو شهر ما اصطلح على تسميته انسحاب القوات الأمريكية من العراق، أي إعادة تجميعها لإعادة انتشارها في المنطقة..

أيها السابحون ضد التيار.. انتهت اللعبة

اثنان وستون عاماً مضت على اغتصاب فلسطين، حوالي نصفها كان الصراع ضد العدو في صدارة المشهد الاقليمي والدولي. وراء ذلك كان حضور حركة تحرر وطني عربية لم تفتر قوة الدفع لديها رغم نكسة 1967.

ربما ..! واحدٌ من النّاس

صحيح أنه يمتلك صوتاً جميلاً، لكنّ الصحيح أيضاً أنّه لم يكن هناك منبر يحتضن هذه الموهبة، لا نسوق هذا طمعاً بكرم التلفزيون أو الإذاعة لأن بخلهما تجاوز سقوف «بخلاء» الجاحظ على من هم مثله، فحتى الأعراس أشاحت بوجهها عن جمعة العتّاك!!

منتظر الزيدي يوقع كتاب «التحية الأخيرة للرئيس بوش»

وقع الصحفي العراقي منتظر الزيدي كتابه «التحية الأخيرة للرئيس بوش» في معرض بيروت الدولي للكتاب، ويناقش الكتاب الحادثة التي اشتهر بها الزيدي عام 2008 حين رمى الرئيس الأميركي جورج بوش بنعليْه أثناء انعقاد مؤتمر صحفي في العاصمة العراقية بغداد.

2010 / 2011... قراءات غير فلكية

يسدل عام 2010 ستارته على أحداث تفاوتت في جسامتها ولكنها طبعت مسار التطورات في دول وشعوب المنطقة والعالم، على أساس مواصلة وتصعيد الحروب الامبريالية غير المباشرة، سياسياً واقتصادياً ودبلوماسياً وحتى طبقياً، وهي تحمل مفاعيل ستستمر في العام الواقف على الأبواب، 2011.

اللاجئون العراقيون في سورية.. و«الغش» مقابل الغذاء!

تتغير المسميات ولكن البرامج موحدة والأساليب تختلف فنونها والهدف واحد: «نهب ، سرقة، لصوصية».. ولاشك أن العنوان يذكرنا بالبرنامج سيئ الصيت «النفط مقابل الغذاء» فهو يتماهى معه في فن النهب والسرقة والضحية في كلا البرنامجين واحد؛ شعب العراق.

الافتتاحية: بلاغ عن الاجتماع الأول لمجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

عقد مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بتاريخ 17/ 12/2010، اجتماعه الأول بعد إنجاز أعمال الاجتماع الوطني التاسع، الذي كان قد أقر التقرير العام والموضوعات البرنامجية واللائحة التنظيمية، وأصدر مجموعة من القرارات، ووجه تحيات إلى أهلنا في الجولان المحتل، وإلى المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق وفي كل مكان ضد الإمبريالية والصهيونية والرجعية.

عمال العراق يواصلون النضال معتزين بالتضامن الأممي

بعد انهيار التجربة الاشتراكية العالمية زادت شراسة القوى الإمبريالية إلى حدود تخطت كل الاعتبارات. وفي أوساط حركات التحرر الوطني طغت كفة اليأس والقنوط باستثناء النواة الصلبة أو أجزاء منها. وفي الحرب الإمبريالية الأولى على العراق ظهر النظام الدولي الجديد ذو القطب الواحد. وفي حرب احتلال العراق بدأ نظام القطب الواحد يعاني الوهن والضعف، وتعددت أزماته، وزادت شراسته.

الافتتاحية: المحكمة الدولية والرهانات الخاسرة

يوم دخل جيش المحتل الأمريكي إلى العراق وبسرعة قياسية، كان السؤال الأهم الذي رددته العامة: أين الجيش وأين الشعب، وأين هم أحفاد ثورة كتائب العشرين؟ لكن سرعان ما تبين لمن لا يعرف وخصوصاً لأولئك الذين كانوا مزهوين بخطابات صدام وحروبه الداخلية والخارجية، إن الاستبداد لا يورّث إلا الهزيمة، وإن المقاومة الحقيقية للشعب العراقي البطل ضد المحتل لا بد آتية وهكذا كان!!.

.. ويوم قدم إلى دمشق وزير الخارجية الأمريكي كولن باول بعد سقوط بغداد لم يتوقع «البعض» أن ترفض سورية قائمة المطالب الأمريكية بعد الذي حدث في العراق، وكان في رأس تلك المطالب يومها أن تتخلى دمشق عن المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق، وأن تنتظم في رتل النظام الرسمي العربي الذي دخلت جيوش المحتلين من أراضيه وأجوائه ومياهه إلى بلاد الرافدين! لكن سورية بقيت كما هي ولم تغير موقفها رغم كل الضغوط.