الصحة العالمية تعلن الترخيص الطارئ لـ«موديرنا» الأمريكي، وقريباً للقاحَين صينيَّين
وافقت منظمة الصحة العالمية على الاستخدام الطارئ للقاح شركة موديرنا الأمريكية ضد كوفيد-19 حسبما أفادت المنظمة اليوم في بيان.
وافقت منظمة الصحة العالمية على الاستخدام الطارئ للقاح شركة موديرنا الأمريكية ضد كوفيد-19 حسبما أفادت المنظمة اليوم في بيان.
وجاء هذا التقييم في أوّل خطاب بارز لأوستين حول سياسات البنتاغون خلال رئاسة جو بايدن، من المقرّر أنْ يلقيه أوستن يوم الجمعة القادم (7 أيار) في جزر هاواي الأمريكية حيث مقر قيادة القوات الأمريكية في منطقة المحيط الهادئ، قالت وكالة «رويترز» إنّها حصلت على مقتطفات منه مسبقاً.
وحسب النص المتوفر لدى «رويترز»، يتضمن خطاب أوستين الدعوة إلى الاستفادة من التقدم التكنولوجي وتكامل أفضل للعمليات العسكرية حول العالم، و«لفهم أسرع واتخاذ قرارات أسرع وعمل أسرع».
وجاء في خطاب أوستين: «طريقة خوضنا الحرب الكبرى القادمة ستكون مختلفة تماماً عما قمنا به خلال الحروب الأخيرة».
ويعترف أوستين الذي كان يشغل عدداً من المناصب القيادية الرفيعة في جيش العدوان الأمريكي، بأنه خلال الجزء الأكبر من فترة السنوات الـ 20 الأخيرة، كان «يخوض آخر الحروب القديمة»، و«تلقى دروساً لن ينساها أبداً».
ويقول أوستين في خطابه: «ليس بوسعنا أن نتكهن بالمستقبل. وما نحتاجه هو التركيبة الصحيحة للتكنولوجيا وعقائد عمليات والقدرات، وكل شيء مرتبط بشكل متشابك، حتى يكون موثوقاً به ومرناً وهائلاً إلى درجة تدعو الخصم للتفكير مرة أخرى».
وأكد أنّ تفادي النزاع سيعني «توفير الأفضليات لنا ووضع معضلات أمامهم».
وقالت رويترز إنّ النصّ لم يذكر أيّ خصوم محدَّدين أو خطوات محددة، لكن من المعروف جيداً تصاعد الخطاب والتحركات الأمريكية العدوانية تجاه روسيا والصين بشكلٍ خاصّ.
هذا ولم يتضمن «النصّ»، وفق رويترز توقعات بوقوع أي نزاع محدد، بل بسط رؤية عريضة لقيادة البنتاغون الجديدة للأهداف التي ستسعى لتحقيقها خلال فترة رئاسة بايدن.
سمعنا من قَبْل، عن قيام دكتاتوريات الشرق الأوسط، وشركات الأسلحة، بضخّ الأموال في مراكز الأبحاث ولجان العمل السياسي، لكنّ هناك كتلاً ماليةً ضخمة يتم إنفاقها في واشنطن لم تحظَ بالنقاش الذي تستحقه: إنّها الأموال الكبيرة القادمة من جزيرة صغيرة هي تايوان.
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الولايات المتحدة تعتزم الحفاظ على حضورها العسكري في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وفي أوروبا أيضاً، وأنه أبلغ الرئيس الصيني شي جين بينغ بذلك.
صرح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، اليوم الثلاثاء، أنّ الأوضاع في أفغانستان تتدهور، مشيراً إلى أنّ روسيا وطاجيكستان تعملان بشكل مشترك على صدّ التهديدات المحتملة.
بدأ المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني (البرلمان) اليوم الإثنين جلسة جديدة لمناقشة قوانين متعددة، مثل القانون المتعلق بحماية أكبر للبيانات الشخصية على الإنترنت.
علق المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ون بين، اليوم الإثنين، على العقوبات الأمريكية ضد روسيا.
كان الغرب على مدى عقود يُسوّق إفريقيا على أنّها مكان للفشل والأزمات، والظل الداكن في عصر العولمة، وعقبة النمو بالنسبة لبقيّة العالم. في الحقبة الاستعمارية، فرضت القوى الغربية إنشاء مؤسسات اقتصادية وسياسية استغلالية، ومنعت الوحدة التجارية الإفريقية عبر وضع حدود صناعية، الأمر الذي قاد إلى تأخر التطور الصناعي والتكنولوجي في إفريقيا. منذ الاستقلال، الكثير من الدول الإفريقية مضت في مسار تنموي مرتكز على الدولة في الستينيات والسبعينيات، ثمّ مرّت بإصلاحات تعديل هيكلي بدءاً من الثمانينيات فصاعداً، وأدّت إلى تحقيق نجاحات محدودة. تقدّم قاسيون هنا الجزء الثاني من ترجمة تلخيصية لتقرير نشره مركز أبحاث «مجلس العلاقات الخارجية الروسي» يُعالج مختلف جوانب الوجود الروسي والصيني في إفريقيا.
شكّلت تصريحات وزير الخارجية الصيني وانغ يي- التي قالها في مؤتمر بالفيديو مع ممثلي مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي- مادة دسمة لوسائل الإعلام، فالوزير الصيني الذي نبّه الولايات المتحدة إلى أن الديمقراطية ليست وصفة أمريكية واحدة تصلح للجميع، كما حدث مع الكوكاكولا، كان يحاول في مداخلته تثبيت القواعد الجديدة للعبة. تلك التي تحاول الولايات المتحدة تجاهلها.
يتركز أثرى أثرياء العالم، المتوجون علناً بثروات من مئات مليارات الدولارات، في قطاع خدمات التكنولوجيا العالية، وتحديداً الخدمات المرتبطة بقطاع المعلومات والاتصالات... من جيف بيزوس إلى إيلون ماسك، بيل غيتس وزوكربرغ وصولاً إلى جاك ما. والسر بسيط، فهؤلاء يمتلكون أهم السلع في عالم اليوم وأعلاها قيمة: البيانات... تلك التي نعطيها بسهولة وبساطة مع كل استخدام للخدمات الإلكترونية الموصولة على الشبكة، قاعدة معلومات تتيح الكثير من السيطرة.