دراسة: كوفيد قد يسبب اضطرابات عقلية بعد عامين من الإصابة stars
كشفت دراسة هي الأولى من نوعها أن فيروس «كورونا» المستجد يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف والذهان وتشوش الدماغ، بعد عامين من الإصابة بمرض (كوفيد-19).
كشفت دراسة هي الأولى من نوعها أن فيروس «كورونا» المستجد يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف والذهان وتشوش الدماغ، بعد عامين من الإصابة بمرض (كوفيد-19).
يقول الخبر: «محافظة دمشق أجرت صيانات لألعاب الأطفال وللأسف بعد الصيانات والرقابة على أماكن الألعاب الخاصة المزعومة هناك زيادة ملحوظة في إصابات الأطفال الناجمة عن السقوط من المراجيح وألعاب العيد، تم تسجيل حالتي وفاة لطفلين نتيجة نزف دماغي».
أصدرت وزارة العدل في 16 من الشهر الحالي تعميماً ينصّ على عدم اتخاذ أي إجراء بحقّ أي طبيب ومنها توقيفه، إلا بعد الاستعانة بخبرة طبية جماعية اختصاصية لتحديد سبب الوفاة أو الإيذاء المنسوب إلى الطبيب في معرض قيامه بعمله ليصار على ضوء الخبرة اتخاذ الإجراء القانوني المناسب.
بعد تفشي إصابات بشرية بجدري القرود في عدة بؤر جغرافية في أوروبا وكندا بشكل خاص، نشرت منظمة الصحة العالمية منشور توعية وتعريف بهذا المرض في 19 أيار الجاري، ثم عقدت في 21 أيار اجتماعاً طارئاً بعد الاشتباه بأكثر من 100 حالة في أوروبا من أجل «فهم أفضل ومعرفة مدى انتشار جدري القرود وسبب تفشيه». فيما يلي تلخيص لأبرز ما ذكرته الصحة العالمية حول هذا المرض.
تم مؤخراً تحقيق اكتشافٍ جديد في علم الأورام، بفضل فريقٍ يتألف بالكامل من باحثين آسيويين (ولكن يعملون لصالح مدرسة هارفرد للطب في الولايات المتحدة الأمريكية). باستخدامهم تكنولوجيا النانو، اكتشفوا أنّ الخلايا السرطانية تعزز قوتها بالحصول على طاقة إضافية من خلال تشكيل مجسّات أنبوبية مجهرية نانوية تغزو بها الكريات البيضاء المناعية التائية، لتمتص من داخلها عُضيّات الميتاكوندريا المعروفة بأنها «مصانع الطاقة» في الخلية. وقد يفتح هذا الاكتشاف آفاق علاجات مستقبلية للسرطان إذا نجح تصميمها بحيث تستهدف انتقائياً آلية تشكيل هذه «الممرات لتهريب الطاقة» وبالتالي «تجويع» الورم مما يسهّل القضاء عليه– نُشر البحث بتاريخ 18-11-2021 في مجلة «نيتشر نانوتكنولوجي».
يعاني القطاع الصحي من تدهور حقيقي يهدد أمن المواطن الصحي، فقد تخطت مشكلته نقص المواد الأساسية من معقمات وضمادات وأبر وغيرها من مواد الإسعافات الأولية، ناهيك عن سوء التشخيص أيضاً وتبعاتها على حياة المواطنين، وصولاً إلى النقص في أعداد الكادر الطبي نوعاً وكمّاً نتيجة الهجرة المستمرة، ومجموعة من الأسباب الكثيرة الأخرى، وأهمها واقع الأجور.
بعيداً عن تكاليف الحمل فترة تسعة أشهر، من غذاء وأدوية وفيتامينات وزيارات دورية للأطباء في كل شهر، حالة من الاستنفار والتجهيز والقلق والاستعداد المادي- وهذا الأهم والأصعب بالتأكيد- يقوم بها الأزواج مع اقتراب وصول طفلهم المنتظر في الأشهر الأخيرة من الحمل، وكل هذا الاستنفار ما هو إلّا استعداد للعبارة «صار وقت الولادة».
منذ انفجار الأزمة في البلاد قبل 11 عاماً، طالت آثارها الكارثية المجتمع كله، وبطبيعة الحال، كان الأطفال هم الشريحة الأكثر ضعفاً وهشاشة. حيث خلّفت الأزمة وتداعياتها ملايين الأطفال المحتاجين الذين يضطرون إلى الانخراط قسرياً في سوق العمل لسد جزء من الفجوة الهائلة بين الأجور والحد الأدنى لتكاليف الغذاء والمعيشة، بينما تعيش الغالبية العظمى من هؤلاء الأطفال في بيئات وظروف غير مواتية تهدد بتأثيرات اجتماعية سلبية قد تمتد إلى جيلين بالحد الأدنى.
أصدرت وزارة الداخلية، بتاريخ 22/3/2022، تعميماً إلى جهاتها التابعة يتضمن الامتناع عن استقبال المراجعين من المواطنين، اعتباراً من تاريخ 23/4/2022، في حال عدم حملهم بطاقة تشعر بتلقيهم اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد، أو نتيجة اختبار الـ pcr لم يمضِ على إجرائه 96 ساعة، بالإضافة إلى إبلاغ جميع العاملين الذين لم يتلقوا اللقاح المضاد للفيروس بالمبادرة إلى مراجعة إدارة الخدمات الطبية لتلقي اللقاح خلال مدة 15 يوماً.
يواجه القطاع الصحي السوري أزمات ومشاكل مزمنة تنعكس نقصاً في توافر الخدمات الصحية وجودتها في جميع أنحاء البلاد. فبالتوازي مع عدم القدرة على تحديد الآثار الحقيقية الناجمة عن انتشار فيروس كورونا في البلاد في ظل غياب الأرقام الحكومية الموثوقة حول الإصابات والوفيات، يتواصل التعطل في الخدمات والنظم الصحية، لا بسبب انتشار الفيروس وظروف الأزمة السورية فحسب، بل ولسبب أساسي يعود إلى تراجع الإنفاق الحكومي على قطاع الصحة الذي لم ينفك يتقلّص بشكلٍ متواصل ومتسارع.