عرض العناصر حسب علامة : الأمم المتحدة

عصا الطاعة.. انكسرت

ثقافة ترغب عن الأخرى

بين الثقافة الحقيقية التي تحظى بالمسؤولية والصدقية والمصداقية والفاعلية، والتي تحمل هموم الإنسان والأمة، وتنهض بقضاياهما، وتنبض بروحهما الوثابة، وتبحث عن سبب خلاصهما.. وبين القيود والمصادرة والتسلط والإرهاب الفكري والمنطق التكفيري.. علاقة تعارض وتباين، كل منهما يرغب عن الآخر، ويتبرأ منه.. فكلما اتسع نطاق التشدد والتعصب والتسلط والانغلاق.. ضاق الفعل الثقافي، وقل العمل الإبداعي، إن لم نقل أكثر من ذلك، والعكس صحيح.

المتطوّعون يسلّحون المتمرّدين ويكثّفون الغارات الجوّية

يقال إنّ المتمرّدين الليبيين «لا يتلقّون الأسلحة فحسب، بل كذلك أدوات تواصلٍ وأجهزة للتنصّت على الاتصالات اللاسلكية الخاصة بالنظام»: وزير الخارجية الإيطالي فراتيني هو من أعلن ذلك لدى عودته من اجتماع «مجموعة الاتصال» (التي تتألّف من 20 بلداًومنظمة دولية) المنعقد في الدوحة، عاصمة قطر. إنّه مقرٌّ مثاليٌّ للدفاع عن «حقوق الإنسان» في ليبيا الذي يطالب به بان كي مون، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، الذي كان هو أيضاً في الدوحة: قطر، التي تشارك في الحرب في ليبيا بالمقاتلات القاذفة ميراج التي باعتها لها فرنسا، وتحكمها سلالةٌ وراثيةٌ لا تركّز جميع السلطات في يديها وتنكر على شعبها أبسط حقوق الإنسان فحسب، بل أرسلت أيضاً قوّاتٍ إلى البحرين لسحق المطلب الشعبي بالديمقراطية سحقاً دموياً.

!تشوركين في طريقه إلى الفيتو

نقلت العديد من وكالات الإعلام العالمية تفاصيل الجدل الذي دار بين مندوب روسيا في مجلس الامن فيتالي تشوركين ووزير خارجية قطرحمد بن جاسم  والتي حسمها المندوب الروسي بتهديد حمد من مسح اسم قطر من خارطة العالم، فخلال المشاورات التمهيدية التي جرت بين الأطراف المختلفة في نيويورك حول سورية طلب رئيس وزراء قطر حمد بن جاسم لقاءً عاجلاً مع الجانب الروسي فيتالي تشوركين للتشاور وجرى اللقاء في صالة جانبية مخصصة للقاءات الوفود المشاركة، لبى السفير الروسي الدعوة وترك للداعي أن يبدأها بصمته «الروسي» المُعَبِر والابتسامة الخفيفة التي يتميز بها تلامذة «السيد لا» . 

لماذا «يقلق» بان كي مون؟

تبدو التصريحات ذات الطابع الدبلوماسي «غير مفهومة»- أو «غير مجدية» للكثيرين، خصوصاً تلك التي تصدر عن الأمم المتحدة، من شاكلة «الإعراب عن كذا أو كذا.. بخصوص حدث ما..».

نداء إلى الأمين العام للأمم المتحدة

نحن المشاركين في الاجتماع التشاوري الثاني في موسكو للحوار السوري- السوري، نتوجه إليكم كممثلين لأطراف عديدة وواسعة من المعارضة السورية والمجتمع المدني، لبذل أقصى الجهود من أجل مطالبة كافة أعضاء مجلس الأمن للعمل على تسريع عقد مؤتمر جنيف3 من أجل حل الأزمة السورية، وفقاً لبيان جنيف بتاريخ 30/6/2012 والذي يضمن الانتقال بسورية إلى نظام ديمقراطي تعددي سياسياً، عبر تشكيل هيئة حكم انتقالي كاملة الصلاحيات ويوفر الظروف للقضاء على الإرهاب بكل أشكاله وتحرير سورية من التكفيريين، وخروج كافة المقاتلين والمسلحين غير السوريين.

كي مون: على الأطراف السورية اتخاذ خطوات حاسمة لوقف إراقة الدماء وإطلاق عملية سياسية جادة

دعا الأمين العام المجتمع الدولي إلى التكاتف وتقديم الدعم الكامل لجهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل جذري وإنهاء الأزمة السورية استناداً لبيان جنيف، مؤكداً أن المساعدات الإنسانية تخفف المعاناة ولا توقف الحرب، ومشدداً على أنه ينبغي على كل الأطراف السورية المعنية اتخاذ خطوات حاسمة لوضع حد لإراقة الدماء والبدء في عملية سياسية جادة.

المؤسسات الدولية: العدالة في توزيع الدخل شرط للنمو والقضاء على الفقر!

تستعرض قاسيون، في ظل استكمال تقاريرها عن الاقتصاد الدولي لعام 2014 الفائت، أهم النقاط في تقارير المؤسسات الدولية، والتي نشرت مؤخراً بعضاً من تقاريرها عن وضع الاقتصاد العالمي في العام المنصرم، وقد تناولت قاسيون في هذا العدد التقارير الصادرة عن المؤسسات الدولية الأبرز وهي: صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية البشرية (UNDP)، متوخية تسليط الضوء على الجوانب الاجتماعية والتنموية التي تعكس شيئاً من تطورات الاقتصاد الدولي المأزوم. 

أكثر من 3,5 مليون في الخارج و6,5 في الداخل.. إغاثة نصف السوريين مسؤولية الأمم المتحدة!

تنشر مفوضية الأمم المتحدة تقاريرها السنوية حول نشاطاتها الرئيسية عن عام سابق في بداية العام الجديد، وبينما تحول اللاجئون السوريون إلى أكثر قضايا اللجوء احتداماً، وأسرعها نمواً، فإن الأمم المتحدة تعلن في ندائها لعام 2015 عن الحاجة إلى استنفار دولي لتدارك المخاطر الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المتراكمة على الدول المجاورة المهتزة، وغير المستقرة بالحال الطبيعي، كلبنان، الأردن، مصر وتركيا.