عرض العناصر حسب علامة : الأطفال

أمّ الشهيد الطفل محمد التميمي تروي تفاصيل جريمة الاحتلال الذي قتله بحضن أبيه stars

جهَّزتْ «حمودي»، كما تحب أن تدلّعه، وصلتْ وقت المغرب قبل أن تتوجه مع زوجها هيثم لحضور حفلة ميلاد ابنة شقيقتها، ولم تكن تعلم أن هذه هي آخر ساعة لها مع طفلها محمد، قبل أن تقتله رصاصة أطلقها جنود الاحتلال نحوه وهو في حضن والده.

70% من الشعب السوري بحاجة ماسة للمساعدة الصحية في 2023!

منذ ما قبل انفجار الأزمة في البلاد، يعاني القطاع الصحي السوري من مشاكل مزمنة ومتراكمة تم دفعها للتفاقم خلال السنوات الماضية جراء تضاؤل الدعم الحكومي الرسمي للصحة وتراجع أعداد الكوادر العاملة في هذا القطاع، بكل ما يعنيه ذلك من تراجع في أدائه العام والخدمات التي يفترض أن يقدمها للسوريين. وذلك في زمنٍ ترفع فيه العديد من الدول في العالم إنفاقها على القطاع الصحي بعد أن تعلّمت من درس فيروس كورونا الذي كشف عيوب قطاعات الصحة على الملأ.

الرقة.. فيروس خطر يهدد حياة الأطفال!

لا شك أن ما مر على محافظة الرقة ريفاً ومدينة خلال الأزمة، لا يختلف كثيراً عما جرى في غالبية سورية، وإن اختلف الشكل واختلفت النسبة قليلاً!

دولة تسحب «الباراسيتامول» بعد وفاة عشرات الأطفال stars

أمرت السلطات الصحية في غامبيا الجمعة بسحب كل الأدوية التي تحتوي على الباراسيتامول أو البروميثازين من الأسواق، عقب وفاة عشرات من الأطفال المصابين بالفشل الكلوي الحاد بصورة غامضة

خبر عام وتعليق هام.. «في أماكن الألعاب تم تسجيل حالتي وفاة لطفلين نتيجة نزف دماغي»

يقول الخبر: «محافظة دمشق أجرت صيانات لألعاب الأطفال وللأسف بعد الصيانات والرقابة على أماكن الألعاب الخاصة المزعومة هناك زيادة ملحوظة في إصابات الأطفال الناجمة عن السقوط من المراجيح وألعاب العيد، تم تسجيل حالتي وفاة لطفلين نتيجة نزف دماغي».

اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال

في جولة صباحية أو مسائية في الأحياء الفقيرة وحزام البؤس الذي يلف مدينة دمشق سيشاهد بأم العين أرتالاً من الأطفال المنتشرين في الأزقة والشوارع التي تقبع على جنباتها حاويات القمامة ونفايات المحلات والورش، ليلتقطها هؤلاء الأطفال والنسوة والشباب اليافعون، من أجل بيعها لمراكز جمع النفايات لإعادة تدويرها وهذا المشهد المأسوي المشاهد يومياً والخطير اجتماعياً يبدو أنه لم يشاهد من قبل أصحاب الدراسات والقرارات والاتفاقيات الدولية، التي تعقد مؤتمراتها في فنادق خمس نجوم، وهذه الفنادق لا تحوي تلك المشاهد التي تعبّر بشكل حقيقي عن مؤشر الجوع الذي وصل إليه شعبنا الفقير، الذي يقبل بأن يعمل أطفاله بهذه الأعمال، ويقبل بأن يتسرب الأطفال من مدارسهم ليتعرضوا في الشوارع لأبشع أنواع الانتهاكات الأخلاقية والجسدية التي لا تقرها تلك الاتفاقيات، ولكن تحدث في الواقع، والتي سنعرض بعضها.

ارتباط «الوقت أمام الشاشة» بالمشكلات السلوكية عند الأطفال

نشرت دورية علم النفس التابعة للجمعية الطبية الأمريكية (JAMA Psychiatry) في 16 آذار من العام الجاري، دراسة حول مدى الارتباط بين الوقت الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشات واحتمالات تعرُّضهم لمشكلات سلوكية، ونشرت أبرز نتائجها في تقرير للموقع العربي لمجلة Scientific American. الدراسة تحذّر من خطورة «وسائط الشاشة» على إستراتيجيات «التنظيم الذاتي للتعلم» وزيادة احتمالات السلوكيات العدوانية لدى الطفل، أو اضطرابات أخرى مثل التوحُّد والفصام وفرط النشاط وقلة الانتباه، وغيرها. فيما يلي نلخّص التقرير الذي كتبته دينا درويش للنسخة العربية من «ساينتيفيك أمريكيان» عن الدراسة، مع ملاحظتنا بأنه لم يتم التطرق لسؤال مهم: ما مدى تأثير مصالح عمالقة شركات التكنولوجيا في عرقلة محتملة لانتشار أوسع لدراسات حول التأثيرات السلبية لشاشاتها ومحتواها؟ وخاصةً أن بعض نتائج الدراسة المذكورة قد تثير الاستغراب، حيث قالت بأنّ «حدّة الترابط» مع المشكلات السلوكية انخفضت كلما كانت الدراسات التي جرى تحليلها «أحدث من حيث تاريخ النشر»، وكذلك قولها «بانخفاض» الارتباط بين وقت المكوث أمام الشاشة ومشكلات السلوك الخارجية كلما زادت «جودة الدراسة».

ترك الأطفال ظاهرة مُقزّمة

كثرت الحالات الموثقة رسمياً عن ترك الأطفال، وخاصة خلال السنتين الماضيتين، وقد تراوحت أعمار هؤلاء الأطفال المتروكين بين الرضع بعمر أيام وشهور، إلى السنين الأولى من أعمارهم الغضة.