عرض العناصر حسب علامة : إعادة الإعمار

«تحصيل الموارد».. وهامشية أسئلة «من أين» و«لماذا»!! «كبير الخبراء معتكف»... فليبدأ التصفيق!

أحد وجوه الإعلام الاقتصادي السوري المرتبط بالتطبيل والتزمير.. «الموجّه» كان أحد المخلصين للنائب الدردري والمعترفين بأفضاله، وهو يعلن اليوم انطلاق أبواق التسويق «لإعادة الإعمار الليبرالي» وهو نغم سيشتد عوده خلال الفترة القادمة..

حول مؤتمر إعادة (البناء والتنمية)..

دعت كلية الاقتصاد في جامعة دمشق، إلى مؤتمر بعنوان "إعادة البناء والتنمية في سورية" الذي امتد على يومي 26 - 27 من شهر 3-2014، المؤتمر الذي وضع مهمة كبرى وهي مناقشة قضية "إعادة الإعمار"

عين مطوري قانون الاستثمار على زيادة الإعفاءات!

لم يجد القائمون على تطوير مناخ الاستثمار قي البلاد، والساعون لتعديل مشروع قانون الاستثمار، ما يواكب متطلبات المرحلة الحالية، وما ينسجم مع مرحلة إعادة الإعمار، أكثر من ضرورات زيادة الإعفاءات الكبيرة أساساً، والتي تتصل بالضرائب والرسوم ضـمن أجندة مشروع قانون الاستثمار الجديد، في خمس مناطق تنموية بنسبة تصل لـ100% وأدناها 15%، على أمل جذب الاستثمار والمستثمرين كما يدعون

ممثلون مغلوبون على أمرهم .. !

الحكومة وقبل مرحلة إعادة الأعمار تطرح البحث في قانون استثمار جديد عنوانه المحفزات والإعفاءات للمستثمرين، أي توضح بانها لا تنوي الابتعاد قيد أنملة عن المنطق السائد قبل الأزمة.. 

العراق: 100 مليار دولار كلفة إعمار المناطق المحررة

يُعدّ العراق ملفات لتحديد حجم الأضرار التي تعرضت لها المحافظات المحررة من تنظيم «داعش» في مقدمها محافظة نينوى، وكلفة إعادة الاعمار. فيما ينتظر المسؤولون أن يحصل العراق على دعم دولي كبير خلال «مؤتمر المانحين»، الذي سيُعقد في الكويت مطلع العام المقبل، والذي سيناقش التقارير المقدمة من العراق إلى المؤتمر حول حصول المحافظات المعنية على حقوقها.

افتتاحية قاسيون 829: اللاعب المتسلل... كرت أحمر!

منذ أن دخل الطرف الروسي بشكل مباشر على خط الأزمة السورية، وإصراره على أن يقرر الشعب السوري مصيره بنفسه، عبر الحل السياسي التوافقي، بدأت الدول الأوربية المركزية، تتخوف من أن تخرج من «المولد بلا حمص»، ليتعزز هذا الخوف ويصبح قلقاً كلما تقدم الحل السياسي إلى الأمام، الأمر الذي يفسر «المبادرة الفرنسية» الجديدة بشأن سورية، التي تعتبر إحدى محاولات التسلل إلى الميدان السوري، من بوابة الحل السياسي، بدلالة أن هذه المحاولة الفرنسية، جاءت في سياق التراجع الذي اتسمت به مواقف أغلب الدول الغربية والإقليمية، لاسيما وأن الموقف الفرنسي كان أحد أكثر المواقف الدولية تطرفاً.