عرض العناصر حسب علامة : إعادة الإعمار

افتتاحية قاسيون 829: اللاعب المتسلل... كرت أحمر!

منذ أن دخل الطرف الروسي بشكل مباشر على خط الأزمة السورية، وإصراره على أن يقرر الشعب السوري مصيره بنفسه، عبر الحل السياسي التوافقي، بدأت الدول الأوربية المركزية، تتخوف من أن تخرج من «المولد بلا حمص»، ليتعزز هذا الخوف ويصبح قلقاً كلما تقدم الحل السياسي إلى الأمام، الأمر الذي يفسر «المبادرة الفرنسية» الجديدة بشأن سورية، التي تعتبر إحدى محاولات التسلل إلى الميدان السوري، من بوابة الحل السياسي، بدلالة أن هذه المحاولة الفرنسية، جاءت في سياق التراجع الذي اتسمت به مواقف أغلب الدول الغربية والإقليمية، لاسيما وأن الموقف الفرنسي كان أحد أكثر المواقف الدولية تطرفاً.

بكين: جاهزون للمشاركة في إعمار سورية

قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، لو كان، اليوم الجمعة، إن الصين جاهزة للمشاركة الفعالة بالتعاون مع المجتمع الدولي في إعادة إعمار سورية بعد تسوية الأزمة فيها.

أيهما أسبق: البشر أم الحجر؟

«إعمار البشر لا الحجر» هذا ما يكرره البعض عند حديثهم عن ضرورات المرحلة القادمة في سورية، وأولويات عملية إعادة الإعمار، ليعتبروا أن عملية التنمية يجب أن تركز على الجوانب الاجتماعية قبل الجوانب الاقتصادية ومؤشراتها الملموسة.

البنك الدولي ينصحنا (بصون القديم)

(خسائر الحرب.. التبعات الاقتصادية والاجتماعية للصراع في سوريا) هو عنوان آخر، تقرير صادر عن البنك الدولي بتاريخ 7-2017، التقرير الذي يجري مسحاً للآثار الاقتصادية والاجتماعية حتى بداية العام الحالي يقدم لنا نصيحة، ومن عادة نصائحه أن تأخذ «الجمل بما حمل».


4 محاور رئيسة على أجندة عمل مؤتمر أستانا غدا

من المنتظر أن يجري ممثلو كل من روسيا وتركيا وإيران جلسة عمل، اليوم الاثنين، في أستانا عاصمة كازخستان، عشية المفاوضات التي ستعقد هناك، يومي 4، و5 يوليو/تموز الحالي، بشأن سورية.

سكر (المرّ).. يشترط علينا لا على المستثمرين!

يقدم لنا الباحث الاقتصادي نبيل سكر، أحد روّاد تسويق الليبرالية في سورية، حلقات إعلامية دورية حول التشاركية، وما لها وما عليها.. ليحدد جملة من الضرورات القانونية والإجرائية التي يجب أن تتخذ، لننجح بأداء مهمة: جذب المستثمرين للتشاركية وإنجاحها..

هل من حلول للبطالة وانخفاض الأجور؟!

إن حل المشكلات الجوهرية للطبقة العاملة السورية، أو أصحاب الأجور أي لحوالي 90% من السوريين، هو حل للمشاكل الجوهرية في الأزمة الاقتصادية- الاجتماعية السورية، والتي يشكل حلها عصباً لنجاح النموذج الوطني لإعادة إعمار سورية.

هل (المعجزة السورية) ممكنة؟ وكيف؟

خرجت ألمانيا من الحرب العالمية الثانية خاسرة ومدمرة، ولكنها خلال عشرة سنوات في الخمسينيات عادت لتكون القوة الاقتصادية الأهم في أوروبا، وعملتها العملة الدولية الثانية بعد الدولار الأمريكي.. حتى أن الجميع يسمي إعادة إعمار ألمانيا (المعجزة الألمانية)..

 

«بريكس» بصدد إنشاء صندوق لإعادة إعمار سورية

نقلت وكالة «نوفوستي» الروسية، عن مصدر في الحكومة الهندية، أن من المتوقع أن تطرح دول مجموعة «بريكس» خلال قمتها المرتقبة في مدينة غوا إنشاء صندوق خاص لإعادة إعمار سورية بعد الحرب.