شبح الركود يهيمن على الاقتصاد الياباني
يواجه الاقتصاد الياباني، وهو الثالث على العالم بعد الولايات المتحدة والصين، بإجمالي يقارب 5 تريليونات دولار، تحديات ذات أهمية؛ ممثلة في حالة تباطؤ النمو الكبيرة الراهنة.
يواجه الاقتصاد الياباني، وهو الثالث على العالم بعد الولايات المتحدة والصين، بإجمالي يقارب 5 تريليونات دولار، تحديات ذات أهمية؛ ممثلة في حالة تباطؤ النمو الكبيرة الراهنة.
اختتم مسؤولون أميركيون وصينيون في بكين محادثات تجارية مكثّفة تهدف إلى وضع حد للنزاع التجاري بين البلدين، قبل لقاءات جديدة ستعقد في واشنطن الأسبوع المقبل.
اطّلع الرئيس الأميركي دونالد ترمب على أحدث تطورات محادثات التجارة مع الصين، وذلك في منتجعه بفلوريدا، بعد أن أحرزت المفاوضات الحالية في بكين تقدماً، قبل انقضاء المهلة المحدَّدة للتوصل إلى اتفاق في الأول من مارس (آذار).
قال مسؤولون في قطاع إنتاج السيارات إن تقريراً سرياً من وزارة التجارة الأميركية من المنتظر إرساله إلى الرئيس دونالد ترمب اليوم، ومن المتوقع أن يفسح المجال أمامه للتهديد بفرض رسوم جمركية على السيارات ومكوناتها المستوردة من الخارج، من خلال وصف تصنيف تلك الواردات على أنها تهديد للأمن القومي، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز» الإخبارية.
رجحت وكالة «فيتش» الدولية للتصنيف الائتماني أن تفرض الولايات المتحدة حزمة العقوبات المتشددة التي يدرسها الكونغرس حاليا ضد روسيا، لكنها استبعدت أن تشمل تلك العقوبات حظر الاستثمار في الدين العام الروسي، ورأت أنه حتى في حال قررت واشنطن فرض العقوبات بصيغتها المتشددة، فإن الاقتصاد الروسي يمتلك في هذه المرحلة مقومات للصمود.
صادقت دول الاتحاد الأوروبي، على حزمة من الإجراءات، للحد من المخاطر في القطاع المصرفي «وبالتالي، سيكون هناك قريباً إطار أكثر قوة لتنظيم البنوك والإشراف عليها»، وفق ما جاء في بيان أوروبي.
عبّرت وسيلة إعلامية رسمية صينية (السبت) عن تفاؤل حذر بشأن محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين، بعد يوم من تصريحات للرئيس شي جينبينغ قال فيها إن أسبوعا من المحادثات حقق تقدما "خطوة بخطوة".
قال مصدر في صناعة السيارات الأوروبية لوكالة الصحافة الفرنسية إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعتبر أن واردات السيارات تطرح «خطراً يهدد الأمن القومي، عبر إضعاف صناعة السيارات الأميركية»، ما قد يفتح الباب أمام رسوم جمركية جديدة.
سجلت مؤسسات عمومية (حكومية) في تونس خسائر مالية، وصلت إلى 6.5 مليار دينار تونسي (نحو 2.2 مليار دولار).
رغم استمرار الغموض حول التفاصيل، أعلن البيت الأبيض الجمعة أنّ المفاوضات التي عقدت هذا الأسبوع في بكين بين الولايات المتحدة والصين بشأن رأب الخلافات التجارية بينهما، أتاحت «إحراز تقدم»، لكنّه أشار إلى أنّ «الكثير من العمل» لا يزال متبقيا.