د.نبيل مرزوق لـ«قاسيون»: على الحكومة أن تتَّعظ وتتعلَّم من تجارب الآخرين
■ حاوره: جهاد أسعد محمد
أجرت «قاسيون» حواراً مع د. نبيل مرزوق، حول موجة ارتفاعات الأسعار الأخيرة التي ضربت الأسواق السورية، وطالت جميع السلع والمواد..
■ حاوره: جهاد أسعد محمد
أجرت «قاسيون» حواراً مع د. نبيل مرزوق، حول موجة ارتفاعات الأسعار الأخيرة التي ضربت الأسواق السورية، وطالت جميع السلع والمواد..
كرسيّ جدّي ما زالَ يهتزّ على
أسوار أوروك
إذا ما بحثنا عن محلّ الناشر السوري من الإعراب في سياق الجملة الثقافية فسوف نجده ممنوعاً من الصرف، على الرغم من كونه لا يوفّر جهداً في جهل الصرف استراتيجية، فتقريباً لدى أهل هذا الكار هوس محموم في أن يكونوا صيارفة أكثر من أن يكونوا وراقين.
■حاوره: يوسف البني
موجة الغلاء الفاحشة التي تجتاح الأسواق السورية، بلغت حداً غير مسبوق في التوحش والشراهة، وقضّت راحة المواطن السوري، وصار عنوانها الوحيد: انعدام الإحساس بالأمن الغذائي والمعيشي. ونحن في «قاسيون» وقد أخذنا على عاتقنا الدفاع عن كرامة الوطن والمواطن، وعن لقمة العيش الحرة الكريمة، فقد تساءلنا عن أسباب هذه الأزمة والعوامل المؤثرة فيها والخالقة لها. من هذا المنطلق كان لنا هذا الحوار، مع الدكتور الاقتصادي حيان سلمان، الذي أجاب عن أسئلتنا بما يلي:
أدى التعيين الظافر لـ «دومينيك شتراوس كاهان» مديراً عاماً لصندوق النقد الدولي في الثامن والعشرين من أيلول 2007 إلى تقديم رسالتين متناقضتين. فمن جانب، تشيد الصحافة الغربية بقدرة الكتلة الأطلسية على فرض مرشحها في مواجهة مرشح روسيا، جوزيف توسوفسكي؛ ومن جانب آخر، تؤكد أنّ المهمة الرئيسية للسيد «شتراوس كاهان» ستتمثل في ضم بلدان الجنوب بصورة أوسع إلى القرارات، أي وضع حد لسيطرة الكتلة الأطلسية.
بحثت الولايات المتحدة مع وزير الدفاع اللبناني جدياً، وبالنقاط التفصيلية، ترتيب إنشاء محطات رادار في قمتي «جبل الباروك» و«صنين» ومنطقة «ضهر البيدر» شرقي بيروت، والهدف الوحيد المرتقب من هذه الشبكة الجديدة هو التجسس على كل من سورية وحزب الله، ومن المنتظر أن يرابط في هذه المواقع الرادارية المتقدمة تقنياً، مجموعة من الضباط الإسرائيليين الذين ستتم تغطية وجودهم عن طريق حملهم لجوازات سفر أميركية.
في الوقت الذي كان فيه وزير الحرب «أيهود باراك» يحضر مناورات عسكرية إسرائيلية في الجليل ويؤكد أمام الصحفيين: «كل يوم يمر يقربنا من عملية واسعة النطاق في غزة، وهو أمر لا مفر منه»، كان محمود عباس يرد على الصحفيين في القاهرة، ليس من أجل تعميق الوحدة الوطنية الفلسطينية ومواجهة الاعتداء والجرائم الصهيونية اليومية ضد المقاومة في الضفة والقطاع، بل لتبرير حضور السعودية لما يسمى بمؤتمر الخريف!
هناك معلومات مؤكدة مدعمة بوثيقة رسمية من مصدر أوربي تؤكد أن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة يخفي مئات الوثائق على أقراص كومبيوترية CD تتعلق بأسرار بنك المدينة، وشقيقه «بنك الاعتماد المتحد» والمافيا السورية ـ اللبنانية التي نهبت البنكين وحولتهما إلى ماكينة لغسيل الأموال العراقية. وبحسب الوثيقة فإن رياض سلامة «يخفي» هذه الوثائق ليس بدافع تضليل العدالة والتستر على اللصوص، وإنما بدافع الخوف والرعب من أنه إذا كشف عنها سيدفع رأسه ثمنا لذلك.
كشف مصدر إعلامي في حزب الله عن أن الحزب أنشأ خلال الأشهر الأخيرة تنظيما عسكرياً موازياً لـ «المقاومة» يبلغ تعداده نحو خمسين ألف رجل تحت السلاح..
وقال المصدر إن فكرة إنشاء التنظيم «بدأت بعد أن اقتنع الحزب، استنادا إلى مصادره ومعلوماته، بأن ثمة نية حقيقية، محلية ـ إقليمية ـ دولية، لجره إلى مواجهة مسلحة داخلية في حال لم تجد الأزمة السياسية الداخلية أي حل لها، وهذا ما كنا وسنبقى نعمل على تجنبه مهما كلف الثمن».
تؤكد المعلومات الواردة من أحد المراكز الاستراتيجية والدفاعية العاملة مع الإتحاد الأوربي، بأن مجموعة «المحافظين الجدد»، برعاية نائب الرئيس «ديك تشيي» سعت ثلاث مرات على التوالي بمساعدة استراتيجية إستخبارية من إسرائيل، إلى إحداث بلبلة داخل سورية، ولكن الصدفة واليقظة السوريتين حالتا دون تحقيق ذلك، وتشير المعلومات إلى أن واحدة من هذه المحاولات كانت إبان أحداث التظاهرات الكردية..