قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
وفاءً وتكريماً لما لعبه من دور نضالي بارز في تاريخ الحركة الوطنية السورية عموماً، والحركة الشيوعية بشكل خاص، وبمناسبة مرور أربعين يوماً على رحيله، أبّن الشيوعيون السوريون وأصدقاؤهم القائد الشيوعي مراد يوسف في صالة المسارح بالاتحاد العام لنقابات العمال، يوم الأربعاء الساعة السابعة مساءً، وقد تمّ ذلك بحضور جمع غفير غصت به القاعة، قدم من معظم المحافظات السورية، إلى جانب ممثلين عن الأحزاب الوطنية والتقدمية في كل من سورية ولبنان.
ودعت محافظة درعا الرفيق صبحي عثمان الجباوي الذي وافته المنية إثر أزمة قلبية حادة.
يقترب هذه الأيام موعد حلول عدد من المناسبات الأممية والحزبية والاجتماعية، التي يحتفل بها الشيوعيون السوريون، بمختلف فصائلهم، وكذلك أصدقاؤهم وأنصارهم وجماهيرهم على امتداد مساحة الوطن..
تتويجاً لخطوات سابقة من التنسيق والتقارب بين مجموعة كبيرة من الرفاق في تيار النور ممثلة بعشرات الكوادر على مستوى القيادات والقواعد، وبين الرفاق في تيار قاسيون واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، أقام شيوعيو طرطوس ندوة سياسية متميزة في بلدة (يحمور)، حضرها عشرات الكوادر الشيوعية..
أصدرت الأمانة العامة لاتحادنا بياناً، بتاريخ 25/9/2007، طالبت فيه الحكومة المصرية بالاستجابة لمطالب عمال شركة مصر للغزل والنسيج، وفيما يلي نص البيان:
منذ أيام يخوض عمال مصر العاملين في شركة مصر للغزل والنسيج (في مدينة المحلة الكبرى) إضراباً عن العمل مطالبين بتحسين أجورهم وظروف عملهم.
دعا «الاتحاد العام للنقل والعمال» البريطاني، أعضاءه، البالغ عددهم 80 ألفاً، إلى مقاطعة المنتجات الإسرائيلية، احتجاجاً على «السياسات الإجرائية التي تنتهجها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية».
وصلت إلى صحيفة «قاسيون» رسالة من المواطن (أمين علو)، وهو عامل في الشركة العامة للطرق والجسور، يشكو فيها إدارة الشركة التي حرمته من حقه في بدل الإجازات المستحقة عند انتهاء خدمته، وهذا نص الشكوى:
عقد اتحاد عمال دمشق اجتماعه الثاني في بداية الدورة الانتخابية الخامسة والعشرين وكان جدول أعماله:
قبل الأزمة ومنذ انفجار الأحداث في سورية وفي دير الزور خصوصاً، تضاعف عدد المهاجرين والمهجرين من أهالي دير الزور، ريفاً ومدينةً عموماً مرات عدة، والعاملين في الدولة خصوصاً وفي كلّ مرة تتضاعف معاناتهم من مطرقة التهجير والحصار التكفيري الفاشي، ومطرقة الغلاء المتوحش، ثُمّ يأتي سندان القرارات الحكومية من أعلى المستويات إلى أدناها ليصب بِلاّت فوق طينِ المعاناة.!