حكايات مارفل
يبدو أنه جرى استخدام حكايات مارفل الخيالية على نطاق واسع عالمياً من أجل التشويش والتأثير في الوعي على نحو ما يريد مبتكرو فكرتها، خاصة في مجال استبدال الرموز الوطنية والشعبية في أذهان الناس بشخصيات أخرى مصطنعة.
يبدو أنه جرى استخدام حكايات مارفل الخيالية على نطاق واسع عالمياً من أجل التشويش والتأثير في الوعي على نحو ما يريد مبتكرو فكرتها، خاصة في مجال استبدال الرموز الوطنية والشعبية في أذهان الناس بشخصيات أخرى مصطنعة.
انتشرت أخبار الاجتماعات الحاشدة، والإضرابات والعرائض، والرسائل والمذكرات التي كان يشنها العمال الزراعيون في مختلف مناطق سورية، أثناء العهد الديمقراطيّ البرلمانيّ 1954 – 1958 في مختلف الصحف المحلية والعالمية.
أنتجت السينما الهوليودية الأمريكية مجموعة أعمال دعائية تناولت الشرق من وجهة نظر غربية، ومن وجهة نظر المصالح الأمريكية المباشرة في منطقة الشرق. وكان من بينها العديد من الأفلام التي تناولت إيران تحديداً، وركزت على الحضارة الإيرانية، وصورت الكثير من القصص والأحداث منها القديمة ومنها الجديدة.
العمال الزراعيون أو «البروليتاريا الريفية» هي طبقة العمال التي ترتبط بالعمل الزراعيّ، التي نشأت وتبلورت كفئة؛ نتيجة تطور العلاقات الرأسمالية في العمل الزراعيّ، وحلولها محل العلاقات الإقطاعية.
دخلت السينما إلى أرمينيا أول مرة عام 1899م عن طريق بعض الهواة المصورين ويمكن تقسيمها خلال من عمرها إلى أربع مدارس سينمائية رئيسية، مدرسة الأعمال الأولى والمدرسة التوثيقية والمدرسة السوفييتية والمدرسة الجديدة. تتميز كل منها بكونها تياراً سينمائياً مختلفاً عن الآخر من حيث منهج العمل السينمائي من الناحية الجمالية والسياسية.
تعتبر الأمثال الشعبية من وسائل التعبير الأدبي الشفهي عند الإنسان، فهي تغني عن الشرح الطويل، وتظهر على شكل قواعد وحكم مسلم بها، تحتوي على الأجناس والاستعارة مما يجعلها محببة للنفوس، ويعتبر المثل الشعبي ذاكرة الجماهير الشعبية حيث أنه لا ينسب إلى قائل معين بل يعبر عن إبداعات الجماهير في صراعها المستمر في الحياة.
شكلت الطبقة العاملة جزءاً أساسياً من تاريخ الفيلم التسجيلي على مر عمره، بدأت مع أفلام الرواد الأوائل مثل دزيغا فيرتوف، سيرغي إيزنشتاين، يوريس إيفنس، وغيرهم الكثير، إلى اليوم، فصنعت أفلام كثيرة مختلفة ومتفاوتة، قاربت حياة العمال وهمومهم وثوراتهم وإضراباتهم وما تعرضوا له وما أنجزوه.
كان الشيوعيون أول من نشطوا في العمل بصفوف الحركة الطلابية السورية منذ أوائل الثلاثينيات من القرن الماضي، خلال النضال ضد الاستعمار الفرنسي ومظاهرات طلاب مكتب عنبر وجامعة دمشق، وشارك الطلاب الشيوعيون في كل تلك المعارك بدءاً من الإضراب الستيني الكبير عام 1936، وحتى إسعاف الجرحى والمظاهرات الوطنية عندما قصف الاستعمار الفرنسي مدينة دمشق بالمدافع عام 1945 وتحقيق الجلاء.
نشرت «قاسيون» في العدد السابق مقالاً عن فرقة كويلابايون الموسيقية، والتي قدمت نموذجاً عن الأغنية الشعبية الثورية، وأثرت في وجدان الناس ووعيهم السياسي في تشيلي وغيرها من بلدان أمريكا اللاتينية، وتتابع «قاسيون» ملفها من خلال قراءة كلمات أغاني هذه الفرقة والمناسبات التي ارتبطت بها والرموز التي حملتها والتي حولها العمال إلى شعارات للثورة.
اندفع المعلمون في سورية إلى تنظيم أنفسهم ردًا على الواقع الاجتماعي و السياسي و مساهمة منهم في حركة التحرر الوطني و النضال ضد الاستعمار والاضطهاد الطبقي ولكن اندفاعهم هذا ظل مبعثراً فترة طويلة حتى عام 1935 إذ اجتمع معلمون في مدينة دمشق وألفوا هيئة تدير شؤونهم ,وتدافع عنهم و تظهر للرأي العام و للحكومة قيمة المعلم ودوره في المجتمع وتبعت هذه الخطوة خطوات متشابهة في حمص و حماة و حلب و السويداء ودير الزور.