الكيان الصهيوني: انكماش اقتصادي وهجرة معاكسة
تضرر ويتضرر اقتصاد الكيان الصهيوني بشكل كبير ومستمر منذ هجمات 7 أكتوبر، وصولاً إلى حربه وإجرامه اليومي على قطاع غزة، وسط توقعات سلبية بشأن التعافي تخرج من داخل الكيان نفسه.
تضرر ويتضرر اقتصاد الكيان الصهيوني بشكل كبير ومستمر منذ هجمات 7 أكتوبر، وصولاً إلى حربه وإجرامه اليومي على قطاع غزة، وسط توقعات سلبية بشأن التعافي تخرج من داخل الكيان نفسه.
كشف موقع "واينت" مسودة مشروع القانون الذي ينوي وزراء حزب الليكود الصهيوني فس كيلن الاحتلال تقديمه إلى الحكومة بشأن تجنيد المتشددين اليهود في صفوف جيش الاحتلال، في قضية قد تحسم مصير الائتلاف.
ذكر موقع "غرفة الحرب" التابع لكيان الاحتلال أن "لجنة الهجرة والاستيعاب وشؤون الشتات" في كيان الاحتلال عقدت جلسة، اليوم الثلاثاء، لمناقشة وضع "الإسرائيليين" في الخارج، بعد أحداث السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
في اليوم الثالث لحصار مجمع الشفاء الطبي، فصل "جيش" الاحتلال الصهيوني أجهزة التنفّس الاصطناعي عن بعض المرضى، بحسب ما نقله مراسل تلفزيون "الميادين" عن شهود.
أصيب الأسير، مروان البرغوثي، بنزيف في العين جراء اعتداء سجانين عليه وعلى أسرى آخرين بالضرب؛ حسبما أعلنت عائلته يوم الإثنين 18 آذار 2024.
نشرت منظمة "أوكسفام" غير الحكومية، تقريراً لها اليوم الإثنين، يوضح أن "إسرائيل" تتعمّد منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزّة، بما في ذلك المواد الغذائية والمعدّات الطبية، في انتهاكٍ للقانون الإنساني الدولي.
نشر الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في العراق
مشاهد من استهدافها قاعدةً جويةً لطائرات مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الصهيوني في الجولان السوري المحتل، اليوم الإثنين 18 آذار 2024.
جاءت المظاهر المؤيدة لفلسطين في لندن الأسبوع الماضي بعد أسبوع واحد فقط من ظهور رئيس الوزراء البريطاني لشنّ هجوم غير مسبوق على الحركة المتضامنة مع فلسطين، وقبل الإعلان المتوقع من الوزير غوف عن لوائح جديدة لقمع «التطرف». أي، بعد خمسة أشهر من الهجوم «الإسرائيلي» على غزة، أين يكمن ميزان القوى بين حركة التضامن مع فلسطين والمؤسسة السياسية البريطانية؟
انطلقت معركة جديدة من التصريحات والردود المتبادلة بين الفصائل الفلسطينية، وذلك بعد إعلان رئيس السلطة تكليف رئيس وزراء جديد بتشكيل الحكومة، الخطوة وبالرغم من أنها متوقعة إلّا أنّها وتّرت الأجواء بعد الأمل بتثبيت توافقات صدرت عن اجتماع موسكو الأخير، الذي ضم عدداً كبيراً من الفصائل، وحظي بدعم سياسي كبير من الخارجية الروسية.
ينشب في العالم اليوم صراعٌ واضحٌ، ولم يعد الإقرار به موضوعاً للنقاش - إلّا في دوائر مغلقة لم تدرك بعد ما يجري حولها - لكن الاعتراف بذلك لا يفضي بالضرورة إلى النتائج ذاتها، وهنا تبدو التناقضات جليّة بين فرقٍ مختلفة.