عرض العناصر حسب علامة : القمح

تجميع القمح: مهمة وطنية.. تتطلب سعر بغرض سياسي!

الحكومة منذ بدايات العام كانت تؤكد أن وفرة الأمطار في العام الحالي، تبشر بموسم قمح متميز، وتصريحات لوزير التجارة الداخلية ذهبت للتوقع بأن سورية في العام الحالي لن تحتاج إلى استيراد القمح، بعد الحصاد في حزيران 2015.

زائد ناقص

خيبة أمل /  حددت الحكومة السورية في جلستها الأخيرة التي عقدت يوم الثلاثاء الماضي أسعار شراء محصولي القمح والشعير من الفلاحين بـ61 ليرة للكيلو غرام من القمح و48 ليرة للشعير، وهو ما اعتبره رئيس اتحاد غرف الزراعة السورية قليلاً للقمح إذ كان يأمل أن يكون سعر كيلو غرام القمح بحدود 65 ليرة أو أكثر ليحقق عائدية أكبر للمنتجين.

قمح الغاب تهاوي دخل الفلاحين والمزارعين وتحرير الأسعار!

زرع فلاحو ومزارعو الغاب ثلثي المساحات الزراعية في منطقتهم بالقمح، حيث صدرت معلومات عن وزارة الزراعة تقول: بأن مساحة 52 ألف هكتار زرعت بالقمح في المنطقة، بينما مجمل الأراضي الزراعية المستثمرة تبلغ 87 ألف هكتار.

الكفاءة الاقتصادية للقمح القاسي

تحت عنوان «الكفاءة الاقتصادية لزراعة محصول القمح القاسي في محافظة الحسكة» قدم كل من المهندس مهدي دقدوقة ود. محمد العبد الله ود. علي عبد العزيز من قسم الاقتصاد الزراعي في كلية الزراعة في جامعة دمشق بحثهم هذا في مجلة جامعة دمشق للعلوم الزراعية في العام 2014.

زيادة إنتاجية القمح المروي دروس من العام 2010

يصاب القمح بثلاثة أنواع من أمراض الصدأ هي صدأ الساق (الأسود) وصدأ الورقة (البني) والصدأ المخطط (الأصفر) ولكل منها مواضع مفضلة للإصابة على النبات كما أنها مختلفة في درجات الحرارة المثلى لنموها وتكاثرها، والصدأ المخطط (الأصفر) هو الأكثر تحملاً للبرودة وقدرة على الاستمرار في التطور خلال فصل الشتاء المعتدل، وتصاب بالدرجة الأولى أنصال الأوراق ثم السنابل.

جائزة لأفضل بحث علمي زراعي.. القمح كأولوية وطنية

في مقر وزارة الزراعة تسليم المهندس نبال خزعل الذي يعمل في الهيئة العامة البحوث العلمية الزراعية جائزة أكساد الأولى للبحث العلمي الزراعي في المناطق الجافة / الدورة الثانية 2014 عن البحث الذي تقدم به المهندس خزعل بعنوان «سلالة مبشرة من القمح الطري – أكساد 1133 – عالية الغلة ومتحملة لمرض الصدأ الأصفر وملائمة للزراعة البعلية في منطقة الاستقرار الأولى» وقد نتجت هذه السلالة من برنامج تربية القمح الطري بالتعاون بين أكساد ووزارة الزراعة ودرست في عدد من المحطات العلمية الزراعية في سورية وبلغت الزيادة في المتوسط 23%بالمقارنة مع الشاهد .

الرقة.. الفلاحون وموسم «القمح» في الأزمة

لقد عانى الفلاحون وما زالوا يعانون الأمرين: مرارة تغييب دور الدولة، بدءاً من حل مزارع الدولة وأهم دوائرها المكننة الزراعية التي كانت تقدم خدماتها للفلاحين، إلى تحرير الأسعار ومرارة هيمنة المسلحين الحالية، وهذا ما انعكس على حياتهم وعملهم وإنتاجهم من تحضيرات الموسم ومستلزماته وارتفاع أسعارها، إلى الحصاد إلى النقل والتسويق.

مليون هكتار من القمح... وإنتاج بـ 400 مليون دولار تقريباً..

1,1 مليون هكتار من الأراضي الزراعية التي لا تزال قيد الإنتاج في سورية، وقد زرعت بالقمح في موسم العام الحالي، كما تشير التقديرات، ومن هذه المساحات فإن الإنتاج المتوقع لموسم 2017 الذي بدأت بواكير حصاده قد يبلغ 2,17 مليون طن! وفق تصريحات رسمية لوزير الزراعة، ولكن بعيداً عن التصريحات الرسمية فإن أرقام الغلة الوسطية في العام الماضي تقول: بأن مساحة كهذه ستنتج قرابة 1.5 مليون طن..