عرض العناصر حسب علامة : القمح

ألو ... هنا الحسكة؟!

ورد الى مكتب قاسيون من اقصى الشمال الشرقي – محافظة الحسكة- رسالة هاتفية تتضمن شكوى من فلاحين هناك بعدم استلام قيمة الحبوب الموردة الى مراكز المؤسسة العامة لتجارة وتصنيع الحبوب رغم مرور 45 يوماً على تسليمها، الى المؤسسة المذكورة..

منطقة إزرع عن حصاد القمح وأشياء أخرى..!

بعد مطالبات عديدة استمرت أكثر من شهر من قبل الفلاحين والمزارعين في ازرع، بتأمين الحصادات لجني محصولهم لأهميته ليس لهم فقط.. وإنما  لأمن الوطن الغذائي، ايضاً

بعد مشكلة أسعار القمح.. دفع مستحقات فلاحي حماه يتأخر!

بعد إنتهاء موسم حصاد القمح ومعاناة الفلاحين في تسليم الأقماح للجهات الحكومية، وما شاب هذه العملية من مشاكل تتعلق بانخفاض السعر الحكومي عما يطلبه الفلاحون لدعم إنتاجهم، برزت معاناة أخرى هي أشد وطأة تتمثل بتأخر دفع قيمة الأقماح المسلمة من الحكومة للفلاحين.

درعا... قمح (ازرع) بلا حصاد..!؟

القمح من المحاصيل الأساسية في محافظة درعا، ويرفد الإنتاج السوري بكمياتٍ لا بأس بها، ونتيجة التوتر في المحافظة، محصول هذا العام مهدد، إمّا بعدم أو تأخر حصاده، وإمّا بالاحتراق، نتيجة الاشتباكات والقصف، وإما بالسرقة والتشليح، لذا يعيش الفلاحون على أعصابهم، وفي حالة قلق، في انتظار حصاد موسمهم وتسويقه، خشية من فقدان مصدر معيشتهم وضياع جهدهم.!

القمح في 2015 مساحات خارج السيطرة.. ذروة تسليم في حماة.. تشاؤم في الحسكة.. ووعود بمليارات العوائد.. للشركات الضامنة!

لا يجد موسم حصاد القمح متسعاً من المساحة الإعلامية في ظروف الحرب، بعد أن كانت أشهر آيار وحزيران تضعه على قائمة أحداث السوريين في الظروف الطبيعية!.. يحصد السوريون اليوم قمحهم في أجواء من عدم اليقين باحتمالات التسويق، تحديداً في المناطق الخارجة عن السيطرة، بينما تتحول طرق وصول قمح المزارعين إلى مراكز استلامه الحكومية إلى محط أنظار الجميع: المزارعون، الحكومة، وكبار السماسرة..

 

وضع نسب لاستلام الشعير: الحكومة لا تريد كل الإنتاج..!

توقعات إنتاج الشعير في سورية تبلغ 1,2 مليون طن في هذا العام، لن يتم تسليمها بالكامل لمراكز التسليم، ليس بسبب الظروف الأمنية في مناطق إنتاج رئيسية كما في دير الزور والرقة، وريف حلب، ودرعا، بل بسبب وضع نسبة محددة لاستلام  محصول الشعير في المناطق التي توجد فيها مراكز استلام وإمكانية الوصول، كما في الحسكة!!

 

تضمين تسليم قمح المناطق الخطرة لشركات.. قيد البحث!

كانت قاسيون قد نشرت سابقاً معلومات عن عمليات نقل القمح المخزن في الحسكة، منها إلى دمشق والمنطقة الجنوبية، والتي يستطيع متعهدو النقل المعتمدين تمريرها عبر مناطق سيطرة (داعش)، لتحصل على ربع القمح، ويحصل الموردون على أجر 28 ألف ل.س لنقل الطن لمسافة 800 كم، من الحسكة إلى دمشق، وكانت النتيجة أن 83% من قيمة القمح المنقول تدفع للسماسرة وداعش! دون أن يحاسب هؤلاء على ربع الكميات الضائعة في الطريق!.

(في رحاب الجزيرة..) القمح متروك ـ منهوب!

يبدأ حصاد القمح منذ أواسط ونهايات شهر آيار في بعض مناطق زراعته في سورية، ويستمر إلى شهر حزيران في مناطق أخرى، وسط تحديات وصول الموسم إلى مراكز استلامه الحكومية، أو انتهائه لدى التجار والسماسرة، والدول المجاورة.  ووسط خيارات محدودة بتحقيق عوائد بسيطة أو خسائر بالنسبة للمزارعين، في مناطق زراعة القمح وتحديداً في الجزيرة السورية، وفي محافظة الحسكة التي تساهم عادة بحوالي 60% من إنتاج القمح السوري.

طريق الحسكة ـ دمشق: مليارات لسماسرة القمح!

الحكومة منذ بدايات العام كانت تؤكد أن وفرة الأمطار في العام الحالي، تبشر بموسم قمح متميز، وتصريحات لوزير التجارة الداخلية ذهبت للتوقع بأن سورية في العام الحالي لن تحتاج إلى استيراد القمح، بعد الحصاد في حزيران 2015.

تجميع القمح: مهمة وطنية.. تتطلب سعر بغرض سياسي!

الحكومة منذ بدايات العام كانت تؤكد أن وفرة الأمطار في العام الحالي، تبشر بموسم قمح متميز، وتصريحات لوزير التجارة الداخلية ذهبت للتوقع بأن سورية في العام الحالي لن تحتاج إلى استيراد القمح، بعد الحصاد في حزيران 2015.