على طريق حل مشكلة مكتومي القيد بالحسكة.. جردوا من جنسيتهم بشكل «تعسفيٍ» في انتهاك صارخ للقانون السوري

مرَّت قبل أيام الذكرى الخامسة والخمسين للإحصاء الاستثنائي السيئ الصيت والذكر «تنذكر وما تنعاد» حيث تم من خلاله إصدار المرسوم التشريعي الجائر رقم 93 في 5 تشرين الأول عام 1962 الصادر من الحكومة الانفصالية وقتئذً، ليتم بموجبه تجريد 75 ألف…

قيد التحقيق... اختفاء خمس شاحنات سكر في طريقها من استهلاكية طرطوس إلى درعا

يصيبك الذهول وأنت تتابع فصول قضية تحايل على الأموال العامة, وكيف أصبحت هذه الظاهرة ثقافة عامة متفشية، وهنا تكمن خطورتها, ويصيبك الذهول أكثر سهولة إتمام العملية من الجهات المعنية والتي من المفترض بخبرتها وقوة القانون بيديها أن تكشف هكذا فصول…

كازية دُمّر.. سرقة وفساد علني!

أحاديث المازوت أصبحت الشغل الشاغل للمواطنين وأصحاب الفعاليات والأعمال المرتبطة به لأن وراءه تظهر مصائب يومية عدا المخفية وما خفي أعظم، وأصبحت حكاياته وقصصه تحتاج إلى أكثر من ألف ليلةٍ وليلة ففي كل لحظة يكون لشهريار الفساد ضحية جديدة

لا يموت حق : ما هكذا تورد الإبل..

من المعلوم أن كلاً من إدارة التشريع في وزارة العدل بموجب المادة 8 من قانون السلطة القضائية والقسم الاستشاري للفتوى والتشريع بموجب المادة 45 من قانون مجلس الدولة منوط بها تحضير مشروعات القوانين إلا أن افتقار هاتين المؤسستين للكوادر الكافية…

«فرنكات الوفر»: رفع أسعار السكر والأرز المقنن للمرة الثانية في عام واحد!

قد يرى البعض أن انتقاد قرار «التجارة الداخلية وحماية المستهلك» رفع أسعار كيلو الأرز والسكر المقنن إلى 25 ل.س للكيلو الواحد بالمجحف وغير المبرر، فأسعار السوق الملتهبة، تبيح -وفق هذا المنطق- محظورات رفع أسعار المواد المدعومة على اختلافها..

مازوت الشتاء.. تحدٍ جديد يواجه الحكومة وآليات التوزيع في حقل التجريب

رفعت الحكومة سعر البنزين، وتتقدم المقترحات لرفع سعر المازوت والغاز المنزلي، وسط تخلي الكثير من السوريين عن الوقود الأساسي للتدفئة أي المازوت خلال الأزمة، فإن الكثير منهم يقتطع خلال عام كامل من دخله، أو يخزن راتب شهر كامل، أو يستدين…

من الذاكرة : الوديعة... والراية

شاركتُ مع المئات من أعضاء الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير في مؤتمرها الثاني الذي جاء تتويجاً لنضال وعمل جاد طيلة عامين كاملين, وقد أنجز المؤتمر بنجاح مهامه وأقرّ وثائقه

صحنايا: مطالب محقّة والإمكانات متوفّرة.. وما من مجيب!

أضحت بلدة صحنايا، الصغيرة نسبياً، والتي تحولت اليوم إلى تجمّع بشري أساسي في ريف دمشق الغربي، نهباً لنقص الخدمات وللفوضى الإداريّة، وذلك نتيجة للظروف الصعبة المحيطة بها من جهة، ولفساد بعض المفاصل الإدارية وتصدّيها للحلول الشعبية المقترحة من جهة أخرى