عرض العناصر حسب علامة : سياسات تحرير الأسعار

فقر السوريين.. «عثرة» على طريق النمو! استراتيجية الحكومة الجديدة

رفعت الحكومة أسعار المازوت والبنزين كما توقع السوريون، بعد أن أدركوا أن الحكومة أسقطت من حساباتها العداد الذي يقيس مستوى الأجور والفقر مقابل حجم الحاجات، وحجم الربح الكبير من المضاربة على لقمة العيش حرفياً، وليس مجازاً.

«عقلنة» الدعم.. الخطوة الأولى في النفق المظلم!

تقوم إحدى أركان استراتيجية “عقلنة” الدعم التي اعتمدتها الحكومة في بيانها الجديد على افتراض إمكانية القيام بسلسلة من الخطوات المتتابعة والتي تهدف في كل مرحلة من هذه السلسلة إلى تحسين وضع المواطن.

تفاح اللاذقية.. الكل يربح والفلاح يخسر

لم تكن شجرة التفاح في الساحل السوري من الأشجار الشائعة زراعتها إلا ما ندر في بعض المناطق، بالرغم من توافر التربة والمناخ الملائمين لها، وخاصة في جبالها الممتدة من كسب شمال اللاذقية وحتى ريف طرطوس.

الاحتكار والغلاء.. لم يعد يبتهج بالعيد سوى التجار

باتت مظاهر العيد في دمشق معتادة ومكررة كحالها منذ بداية الأزمة، إذ إنّ الأسعار المرتفعة تصدرت أحاديث الأسرة السورية، وصعوبة تحصيل كافة الاحتياجات تحت وقع الثالوث الذي غدا مشؤوماً على عموم السوريين: (قدوم عيد الأضحى وبداية العام الدراسي وفصل الشتاء)، بما يفرضه على كل عائلة من أثقالٍ إضافية لا قبل لها بتحملها.

الولايات المتحدة «تقصف» والليبرالية السورية تنتعش!

غاب عن التصريحات الحكومية كل ما أقحمته الظروف الضاغطة للحرب من مقولات إيجابية. لم يعد أحد يتحدث عن ضبط السوق، أو سلة غذائية، أو الحفاظ على الدعم، ولم يعد أحد يتحدث عن ضبط الاستيراد وحصره بالضروريات، وتحجيم سوق الصرف والمضاربة وإغلاق مكاتب  الصرافة المخالفة، ومصادرة أموال، والمحافظة على احتياطي القطع الاجنبي.

«عيدية» حكومية..!

أصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك اليوم قرارين يقضي الأول بتعديل سعر ليتر المازوت الحر من 60 ليرة سورية إلى 80 ليرة ويقضي الثاني بتعديل سعر ليتر البنزين من 120 ليرة إلى 140 ليرة.

أزمة غاز في دمشق.. «محروقات» إلى متى؟!

أزمة غاز تطرق أبواب العاصمة دمشق، وريفها مجدداً، مترافقة مع أزمة المازوت التي تتعدى دمشق إلى المحافظات الأخرى متحولة إلى ازمة عامة، وكالعادة الغاز المفقود موجود لدى السوق السوداء، والسعر وصل إلى 2800 ل.س للأسطوانة في تصعيد غير مسبوق.

بدعة الاستثمارات في شركات «الغزل والنسيج»... وزراء ومدراء أوصلوا القطاع إلى الهاوية..

في توصيات الاتحاد المهني للغزل والنسيج طرحت في مجلس الاتحاد العام فقرة تقول «نأمل من الحكومة ضخ استثمارات لتطوير القطاع العام وذلك لتحديثه فنياً وإدارياً لكي تتمكن شركات الغزل والنسيج وصناعة الألبسة من مواكبة ما توصلت إليه التكنولوجيا العالمية من تطور وتقنية».