عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

داريا.. المدينة المظلومة من كل الجهات المعنية!

كثيرة هي أوجه المعاناة التي يكابدها أهالي داريا، من العائدين إليها بعد طول انتظار، من كهرباء وماء ونظافة وصرف صحي ومواصلات، وغيرها من احتياجات لتلبية متطلبات الاستقرار بحدودها الدنيا.

هل مهام المعنيين شاردة أيضاً؟

كعادة المعنيين دائماً، عجزت محافظة ريف دمشق عن القضاء على ظاهرة انتشار الكلاب (المتوحشة- الضالة- الشاردة- المسعورة) حتى تاريخه، وهي من المؤكد ليست المرة الأولى التي نرى فيها عجزاً حقيقياً عن تأمين أمن وسلامة المواطن من قِبل كل المعنيين والمسؤولين في البلاد.

معاناة الحرفيين في عدرا الصناعية

أُقيمت المدينة الصناعية في عدرا بهدف جذب الاستثمارات وتوطين رؤوس الأموال، من خلال المشاريع الاستثمارية والمرافق الخدمية، بهدف تطوير الاقتصاد الوطني بمختلف قطاعاته، ومنها: الصناعة وتأمين فرص العمل لليد العاملة، وليست مخصصة للحرفيين وللصناعات الصغيرة، وللعلم، عقد الاتحاد العام للحرفيين مؤتمراً له في مجمع صحارى، تقدم من خلاله بمجموعة من المطالب تخص الحرفيين وأوضاعهم، والحكومة كانت حاضرة للمؤتمر بممثليها، وسمعوا من الحرفيين ما يجب أن يسمعوه عن مطالبهم للخلاص، من وضعهم  المأسوي الذي يعيشون فيه، ولا ندري إن كانت الحكومة ستستجيب لِما تقدم به الحرفيون، أم أن التطنيش والتسويف يكون هو الرد على تلك المطالب.

عين ترما.. بلدة أشباح معزولة

يعاني أهالي وسكان بلدة عين ترما من الكثير من عوامل الإهمال واللامبالاة بحقهم، فبعد أن عاد جزء هام من هؤلاء إلى البلدة، واستقروا فيها مجدداً بعد طول نزوح وتشرد، لم يجدوا ما يعزز هذا الاستقرار، بل على العكس من ذلك.

سهل الزبداني.. هموم ومعاناة دون مؤازرة

كان سهل الزبداني، ما قبل سنوات الحرب والأزمة، يعتبر المورد الأكبر والأهم لأهالي المنطقة على المستوى الاقتصادي والمعيشي، وذلك لما يحتويه من ثروة زراعية ممتدة على مساحات واسعة.

الريف منهك.. والحقوق ليست منة من أحد!

الراغب في زيارة الريف الدمشقي، لا بد أن تقفز إلى ذهنه مجموعة كبيرة من الأسئلة التي تكونت لديه في مسار الأزمة، منذ بدايتها وحتى اللحظة.

حي الطويل في صحنايا.. مشكلة حياتية بحاجة لحل سريع

يعاني قاطنو حي الطويل في مدينة صحنايا، من استمرار قطع المياه، حيث قال بعضهم إن القطع مستمر منذ شهر تقريباً، بينما لم تعان بقية الأحياء من هذه المشكلة، علماً أن المواعيد المتعارف عليها لوصل المياه هو يومان في الأسبوع فقط، وهي مجحفة وغير كافية أصلاً.

 

«جوبر» لم ترَ النور بعد

انتهت سنوات الحرب والقذائف والصواريخ في أغلب المحافظات والمناطق السورية، ومن المفترض أنه بعد استعادة السيطرة على أية منطقة أو حي من المجموعات المسلحة، أن تبدأ الجهات الخدمية «الورشات» بالعمل لإعادة الحياة إلى تلك المناطق والأحياء المنكوبة، التي تمّ تدميرها كلياً أو جزئياً لضمان عودة الأهالي إليها...

زملكا.. مواصلات سيئة وتراخ خدمي

يشتكي أهالي زملكا من عدم التزام غالبية سائقي السرافيس بخط السير المحدد لهم، فنهاية الخط من المفترض أن تكون عند جسر الثورة، لكنّ هؤلاء السائقين يُنهون الخط عند منطقة الزبلطاني، هكذا.. ودون حسيب أو رقيب!