افتتاحية قاسيون 1136: زيادة اسمية وتخفيض فعلي stars
تتوزع حصة الأجور من الدخل الوطني على بندين أساسيين، كتلة الأجور/الرواتب، وكتلة الدعم. أي حديث عن زيادة الأجور ينبغي أن ينظر في هذين البندين معاً.
تتوزع حصة الأجور من الدخل الوطني على بندين أساسيين، كتلة الأجور/الرواتب، وكتلة الدعم. أي حديث عن زيادة الأجور ينبغي أن ينظر في هذين البندين معاً.
حذّر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو من مواصلة الولايات المتحدة الأمريكية محاولاتها لـ«زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط» بحسب تعبيره، ولذلك «علينا أن نكون مستعدين لجميع السيناريوهات».
تنظر إيران إلى مشروع ممرّ شمال- جنوب للنقل الدولي على أنه مهم جداً لتنميتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، بادئ ذي بدء، تطمح السلطات الإيرانية إلى اتباع سياسة مستقلة عن الغرب في المنطقة. مع أخذ ذلك في الاعتبار، تحاول طهران تطوير التعاون مع أكبر دول الشرق «الهند والصين» كأولوية قصوى لها، وكذلك مع روسيا وبعض الدول الإسلامية الأخرى. من هذا المنظور، فإن مثل هذا المشروع المعقد والمتعدد الأوجه مثل ممر النقل الدولي بين الشمال والجنوب، إذا تم تحقيقه وتحقيق أعلى فعالية تشغيلية، سيكون بمثابة دليل على التعاون المكثف بشكل متزايد بين الدول الأوراسية الرئيسية التي تقاوم السياسات العدوانية والتوسعية للغرب، وتلعب دوراً متزايد الأهمية في الجغرافيا السياسية العالمية.
تجري خلال الأيام الأخيرة حملة إعلامية- سياسية ونفسية منظمة، يشترك فيها على السواء: المتشددون في كلٍ من النظام والمعارضة، وكأنما جرى كبس زرٍ مركزيٍ واحد.
نقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية عن مصادر محلية في دير الزور، أنّ «دوي سلسلة انفجارات سمع في أرجاء القرى والبلدات في محيط حقل «كونيكو» للغاز الطبيعي في ريف المحافظة الشمالي، ناجمة عن قصف صاروخي تعرضت له القاعدة العسكرية اللاشرعية التي يتخذها الجيش الأمريكي في الحقل».
قالت وكالة سبوتنيك الروسية إن مصدراً ميدانياً كشف لها، ليلة أمس السبت، أن البوارج الروسية التي ترسو قبالة السواحل السورية، أطلقت مجموعة من الصواريخ الدقيقة باتجاه مواقع تابعة لمسلحي تنظيم «داعش» الإرهابي في البادية السورية.
أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن "الناتو" حشد حوالي 360 ألف عسكري قرب حدود دولة اتحاد روسيا وبيلاروس، فيما بولندا تخطط لاحتلال غرب أوكرانيا.
على خلفية الآثار الناجمة عن تصاعد العقوبات الغربية ضد روسيا، أصبحت المهمة الرئيسية أمام اقتصادها الوطني هي البحث عن طرق بديلة للتعامل مع القوى الاقتصادية في الخارج، وذلك بالتوازي مع إلغاء الارتباط القديم بالدولار الأمريكي واليورو، بكل ما يواجهه فكّ الارتباط هذا من صعوبات تحتاج إلى حلول مرنة وسريعة وفعالة.
إنّ حرب العقوبات غير المسبوقة التي أطلقها الغرب الجماعي ضدّ روسيا، ووضع سقفٍ مصطنعٍ لأسعار الهيدروكربونات الروسية (النفط والغاز) وتقليل حركة الصادرات والواردات مع الاتحاد الروسي، أجبرت الحكومة الروسية على إعادة تنسيق العلاقات التجارية التقليدية عن طريق تحويلها من أوروبا إلى الشرق.