صناعيو منطقة القابون ومعركة كسر العظم
يستمر صناعيو منطقة القابون بقرع ما يتاح أمامهم من الأبواب بحثاً عمن يسمع شكاواهم كي ينصفهم من الظلم الذي لحق بهم جراء توجه محافظة دمشق بجعل مدينة دمشق للمال والسياحة دوناً عن الصناعة والزراعة، وذلك من خلال إعادة تنظيم المنطقة اعتماداً على تقييمات حول نسب الدمار فيها بنتيجة تداعيات سني الحرب والأزمة عليها.