عرض العناصر حسب علامة : الحكومة السورية

«ولا مرة كملتها معنا الحكومة!!»

صدر المرسوم التشريعي رقم /4/ لعام 2017، والقاضي بمعالجة واقع العقود السنوية لذوي الشهداء، وعقود تشغيل الشباب، أما معالجة باقي أنواع العقود، أو طرق الاستخدام الأخرى، المياومة والفاتورة والإنتاج والموسمي، أو بقية العاملين بعقود سنوية، فلم يتم التطرق لها بمضمون المرسوم آنفاً.

 

 

المطاحن في ذمة الحكومة؟!

تُعَدّ الشركة العامة للمطاحن،  من أهم أركان الصناعات الغذائية السورية، ورغم أن معظم فروعها تمكنت من الاستمرار في العمل  في ظل الأزمة، إلّا أن الصعوبات التي تعترض عملها باتت أكثر من أن تحصى، وسط تقاعس حكومي عن اتخاذ إجراءات تنقذها من شبح التدهور والإفلاس، حيث قُدِّرت الأضرار التي أصابت الشركة عام 2015  بـ 2.5 مليار ليرة سورية.‏‏

 

حكومة مرنة ومتجاوبة!!

«ما عم أعرف ليش هالناس بتضل بتحكي ع الحكومة، رغم كل تجاوبها ومرونتها وطراوتها!. ع مستوى الأسعار والخدمات والاستثمار والتجارة والاستيراد والقوانين والتعليمات، يعني ما في أحسن من سرعتها بالتجاوب».

 

مازوت طرطوس الى المناطق العالية!

تعيش محافظة طرطوس أزماتٍ متعددةً، وهناك أزمة خانقة متفاقمة في المازوت، خاصةً مازوت التدفئة المنزلية، حيث تعاني غالبية مناطق المحافظة من نقص شديد في مازوت التدفئة المنزلية.

التضخم الرسمي يرتفع بنسبة 27% في شهر واحد!

نقلت وسائل إعلام محلية تصريحات، حول آخر رقم تضخم رسمي صادر، لشهر حزيران – 2016، حيث تشير المعلومات: أن التضخم الشهري في شهر 6 قد بلغ 27% بارتفاع أسعار بمقدار يفوق الربع عن الشهر السابق له.

تعجيز (محروقات) يطرح بدائلها..

يتم الحديث عن السماح لصناعيين وجهات خاصة سورية باستيراد مادة المازوت، كما تم السماح سابقاً باستيراد الفيول والغاز السائل، ويأتي هذا طبعاً، في تفاعلات أزمة المحروقات المستمرة، والمتكررة في سورية، كأحد أهم معالم فشل إدارة الأزمة الاقتصادية، خلال سنوات الأزمة، ونجاح مفاقمتها..

التصريحات تنتج نِفطاً وفيراً..

حيث تبقى أزمة استيراد المحروقات دون تفسيرات حكومية واضحة، بل هي تقتصر المسألةُ على التصريحات، التي تنادي بين الحين والآخر المواطنين ليركنوا للاطمئنان، وترسل لهم وعوداً بحل أزمات قطاع الطاقة.