فيسبوكيات

نفتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست متداول، مرفقاً بصور توضيحية، حول واقع توزيع مادة المازوت، يقول:

• «كيفية استخدام المازوت لهذا العام.. ملعقة كبيرة صباحاً.. وملعقة كبيرة مساءً.. عند الضرورة».
وحول ما نقل عن لسان مدير المناهج من خلال حديثه عبر إحدى المحطات الفضائية بأن سبب ثقل الحقيبة ليس الكتب فهي لا تأخذ سوى حيزٍ صغيرٍ، وإنما بسبب مطرة الماء والسندويش الذي يضعه الأهل لأولادهم، علق البعض بما يلي:
• «والأقلام والممحاة والألوان كلوووو بيتقل الشنتة».
• «يعني منخفف وبلا ما نبعت سندويشة ومطرة ماء».
• «عنجد ضحكي والله، أنا بحطلوا لإبني طنجرة كبسة مو شي بقرف ولو».
وحول حديث مدير عام محروقات حول توزيع مادة المازوت وعن موعد الدفعة الثانية بأنه لا مسوغ للخوف من حدوث نقص بكميات المادة.. لكن لا أحد يعلم بالغيب، علق البعض بما يلي:
• «وزعو الدفعة الأولى وبعدين تحدث عن الثانية لهلق ما عبينا صرلي من ٩/٩ مسجل دور».
• «للأسف ليس لنا ثقة بهذه التصريحات وتجربة السنوات الماضية خير دليل».
وحول حديث وزير الإسكان بأن هناك خطة لتشييد 100 ألف وحدة سكنية.. وتسديد الأقساط يصل لـ25 عاماً، علق البعض بالتالي:
• «يا سادة التنفيذ وليس التصريح أصبحنا نأمل بحلم اليقظة للبت بهكذا مواضيع».
• «ما زالت التكاليف عالية جداً».
وحول تصريح مدير تموين دمشق بشأن، مقاطعة المحلات التي تُسعر بشكل غير منطقي، بالإشارة إلى ارتفاع أسعار الألبسة، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «مو لتحطو لجان تموينية شبعانة مو تطلع عالسوق عالفاضي».
• «اقتراح إدارة الرقابة التموينية مقاطعة محلات بيع الألبسة .. فهل هذا بديلاً عن الرقابة التموينية ومعاقبة المخالفين!!».
• «اللي ما معو غصب عنو رح يقاطع هي المحلات وطلع منو إنو المواطن بحلها بشوطين روحة ورجعة بالسوق».
حول ما ورد عبر صفحة الحكومة حول وضع عدد من معامل الأعلاف في الخدمة بعد إعادة تأهيلها، علق البعض بما يلي:
• «لا تغطي الحاجة.... بل تعطي مقنن فقط».
• «منروح عالمؤسسة تنجيب أعلاف بيقولوا ما في وبتلاقي منو بالسوق معبا».
• «من زمان ما في توزيع أعلاف وما شفنا شي».
ومن صفحة الحكومة أيضاً حول ورشة النهوض بالصناعات الحرفية، علق البعض بما يلي:
• «بدنا ورشة النهوض بالمعيشة الراتب ما بيكفي أربعة أيام بالشهر».
• «لتفعيل وتأصيل خريجي الثانويات المهنية والمعاهد التقنية يلزم ربط ترخيص أو مزاولة المهنة بشهادات تلك المدارس أو المعاهد!!!».
ونختم ببوست متداول على وقع الاحتجاجات الشعبية الجارية، بالإقليم والعالم، يقول:
• «من سخريات القدر أن الأغنام تعيش طوال حياتها خائفة من الذئب.. وفي النهاية يأكلها الراعي».
وناقل الكفر ليس بكافر!

معلومات إضافية

العدد رقم:
938