تصريح من المكتب الإعلامي لحزب الإرادة الشعبية
بثت قناة «الميادين» في نشراتها المسائية ليوم السبت 9/11/2013 خبراً عن مجريات ما سمي بمؤتمر لقوى التغيير السلمي في سورية الذي جرى في اليوم ذاته بدمشق.
بثت قناة «الميادين» في نشراتها المسائية ليوم السبت 9/11/2013 خبراً عن مجريات ما سمي بمؤتمر لقوى التغيير السلمي في سورية الذي جرى في اليوم ذاته بدمشق.
أوردت وكالة «آكي» الإيطالية للأنباء يوم الجمعة 8/11/2013 خبراً نقلت في عنوانه ومتنه عن «مصدر» في «هيئة التنسيق الوطنية» أن الهيئة لن تشارك في مؤتمر «جنيف2» حول سورية في حال مشاركة «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير»، وغيرها من شخصيات سورية أخرى، كل على حده، في المؤتمر المذكور على مقاعد المعارضة السورية.
عقد المجلس المركزي للجبهة الشعبية للتغيير والتحرير اجتماعه الدوري بدمشق يوم السبت 14/9/2013 بحضور ممثلي المحافظات من حزبي الإرادة الشعبية والحزب السوري القومي الاجتماعي والشخصيات الوطنية المستقلة ولجان الحركة الشعبية.
مر عامان على تأسيس الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير التي قدمت نموذجاً وطنياً جديداً ينتمي إلى فضاء سياسي جديد ما يزال قيد التشكل، وهي التي انطلقت من أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي بدمشق، عشية إطلاق اللقاء التشاوري في تموز 2011، لتتمكن من بعدها من تجاوز كل محاولات قوى الماضي المختلفة التشكيك بها وبجديتها وضرب تحالفها بالترغيب والترهيب، ولكنها أثبتت أنها ليست عابرة ولا مؤقتة بل تستند إلى رؤية وطنية مشتركة تمثل مصالح الطيف الأوسع من النسيج السوري،
تستمر ما تعرف بالجامعة العربية بممارسة دورها كمحصلة للنظام الرسمي العربي المفلس واللاهث دوماً بكل قراراته لاسترضاء الولايات المتحدة، وعدم إزعاج «الكيان الإسرائيلي»، ذراعها الضارب في منطقتنا. ومع استمرار الغرب الصهيوني الساعي إلى تدمير سورية عبر إذكائه للعنف ووقوفه بوجه الحل السياسي، جاءت ما سميت بالمباردة العربية الجديدة للسلام، لتؤكد على نهج التخاذل والعمالة الذي باتت تجاهر به الأنظمة الرسمية العربية بالزعامة العابرة من بعض دول الخليج.
بدعوة من وزارة الخارجية الروسية وصل إلى موسكو ظهر يوم الأحد 14/4/2013 وفد رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير المعارضة السورية والذي يضم الدكتور قدري جميل والدكتور علي حيدر والأستاذ عادل نعيسة.
الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، عادل نعيسة: يأتي الإعلان عن تشكيل ما يسمى بالحكومة الانتقالية السورية في اسطنبول في 18/3/2013 في سياق نهج غربي أمريكي متسق لتعميق الانقسام السوري،
عقدت رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير في سورية اجتماعها مساء الاثنين 18/3/2013 درست فيه عدداً من التطورات على الساحة السورية ومسار الأزمة الوطنية الشاملة في البلاد.
شهدت الأزمة الوطنية حدثاً نوعياً بعد الدخول المباشر للعدو الصهيوني على خط الأزمة من خلال قصف طائرات الكيان الصهيوني أحد مواقع البحث العلمي في بلدة جمرايا بريف دمشق.
كانت الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير ومازالت تؤكد أن لا بديل عن الحل السياسي للأزمة الوطنية العميقة في سورية عبر الحوار الوطني الشامل كوسيلة لحل المشاكل الداخلية، تشارك فيه جميع القوى التي ترفض التدخل الخارجي وتنبذ العنف وترفض الفتنة الداخلية.